- صَدي عن اللي مايبادِلني الودْ ؛
شيمه لنفسِي واحترَام لمقاميّ ♡
عرض للطباعة
- صَدي عن اللي مايبادِلني الودْ ؛
شيمه لنفسِي واحترَام لمقاميّ ♡
مالي بحب الغطرسة والمباهاه
بسيطه وأحب الحياة البسيطة . !
تأمل قوله ﷻ :-
فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ﴾
﴿وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ﴾
حدد أَصْحَابُكَ بأعمالك
حَافظّك مَا بدل بثاني ،
دٓام روحي بقربك تهنت ߒ!
أحد السلف كان أقرع الرأس .. أبرص البدن ..
*أعمى العينين .. مشلول القدمين واليدين
*وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به
*كثيراً ممن خلق ، وفضلني تفضيلاً" ..
مر به رجل فقال له : مما عافاك؟؟
*أعمى وأبرص وأقرع ومشلول ..
*فمما عافاك؟ فقال : ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، وبدناً على البلاء صابراً ❄
« لا تكثر من الشكوى فيأتيك الهم
✽_
هي دنيآ قصيره ، قد نغآدرهآ غدآ آو ربمآ آليوم ، فلآ دآعي آن تمتلئ قلوبنآ غرورآ وكبريآء وحِقد =-? '*~
برق بعينه وآجرحتني نظرته ؛
تيّم فوآدي واملگه واقفآبه !
سق لي تباشيّر وصلگ يا وريث الغياب
ترى جروحي تخايل شوُفتگ من شهر ."
قام الرئيس المصري السابق رحمه الله محمد أنور السادات بتعيين الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله بوظيفة وزير الاوقاف , وبعد فترة استقال الشعراوي من وظيفته لأنها ابعدته عن عمله الديني
وفي احد الأيام كان يلقي درساً وبعد الدرس اشتد اعجاب الجمهور به بشكل كبير وفي لحظة شعر الشيخ الشعراوي بحالة فخر واعتزاز ذاتي بسبب ردة فعل الجمهور بعد الدرس ركب مع سائقه لكي يرجع الى بيته ، وفجأة طلب الشعراوي من السائق ان يعود به الى المسجد وان ينتظره , طال انتظار السائق فشعر بالقلق عليه , فنزل ودخل المسجد ليطمئن على احوال الشيخ , بحث عنه في مختلف انحاء المسجد فلم يجده فساوره القلق مرة اخرى , وفي النهاية ذهب السائق الى الحمامات ، ولدهشته وجد الشيخ الشعراوي رافعاً جلبابه ينظف الحمامات وعندما سأله عن سبب فعلته هذه اجاب الشيخ رحمه الله
( لقد أعجبتني نفسَي فأردت أن أذلها )
✒ كثير ما اسمع او اقرأ هذه الكلمات "من حقي اتكبر" ، "من حقي اكون مغرور"
او ان تنسب الى شخص "من حقه يتكبر او يكون مغرور"
الكثير لا يعلم ما مدى قباحة هذه الصفه ، فهي اول معصية عصى ابليس بها الله (التكبر) التي جعلت لعنة الله تنزل عليه
( قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ * قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ ۖ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ * قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ * وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ ).
لم ار صفة ابشع من هذه الصفات فالتواضع من صفات الأنبياء ، والتكبر من صفات ابليس فاقتد بمن تشاء
اشتقت لك يا اسباب سعادتي