من وحي فكرك وقلمك واحساسك .. اعزف نغم

الصدفة
لعنة تصيبنا بعد الخصام ، تتعمّد لقاءَنا في حين لا يستطيع أحدنا إخفاء ملامح انهزامه .

أقصى جزء يكلف المرء حياته، هي رغبته بالتوقف عن كل شيء في الوقت الذي لايستطيع أن يقول به: تعبت.

لاتنامي وحيدة ..
أشعلي شمعةً واقرئي قصيدة ..!

حين تخطيء بادر معتذراً ؛

لا تسمح لشيطان الوقت أن يلوث ودَّ أحدهم ؛
و لا إبليس التأجيل أن يقطع دابر صفوكما !

هُنالك طريق عودة , حتى من أكثر الأماكن وحشةً .. إلا من قلبك , الذي يُعيدني إليه خطّ الرجعة مع كُل محاولة نسيـان !؛

قد نصل لقناعةٍ ما متأخرين جدًا ، لكن القناعة التي تولد بعد ألف خيبة وانتفاضة ستكون هي الأكثر نضجًا

كُلما تزداد عمرًا، تكتشف أن الحياة والأشياء من حولك .. أرخص بكثير من تلك القيمة الكبيرة التي منحتها

حين تحزن، حاول أن تشغل قلبك بأمرٍ تحبه مهما كان صغيرًا، فالحزن يتمكّن سريعًا من القلب الفارغ.

ثمة أوقات يصبح الشرح فيها عجز. ليس عجز الكلام أو الوصف، ولكنه عجز الذين يعلمون أن الشرح وحده ليس كافيًا لإيضاح الصورة.

هناك أشخاص ،
يُرسلهم الله في طريقنا ،
ليكونوا “ أدويةً “ لنا ،
من جراحات العُمُر !