شيئان في حياتك لاثالث لهما: إما أن تكون متفائلاً دوماً وإما أن تكون متشائماً.. والخيار في النهاية يعود لك!
عرض للطباعة
شيئان في حياتك لاثالث لهما: إما أن تكون متفائلاً دوماً وإما أن تكون متشائماً.. والخيار في النهاية يعود لك!
خلق الله لنا يدين لنعطي بها فلا يجب إذا أن نجعل من أنفسنا صناديق للادخار وإنما قنوات ليعبرها الخير فيصل إلى غيرنا.
طلب الحاكم من وزيره أن ينقش عبارة على خاتمه، لو قرأها وهو حزين يفرح، ولو قرأها وهو فرح يحزن، فنقش له هذه العبارة: " هذا الوقت سيمضي " ..
لسنا في غاية الكمال، ولسنا مطهرين من العيوب..
رُبما نكون اول المخطئين، لكن لأننا بشر فمن الطبيعي لدينا ضمير واعي يجعلنا نصلح ما أفسدناه.
«عندما تقسو عليك الحياة وتجرعك الهموم والآلام عندها لاتتوقف وتغلق على نفسك الأبواب,انظر إلى الحياة من نافذة التفاؤل ستجد أن الحياة رائعة»
رُبما تتأخر وظيفتك ، رُبما يتأخر زوَاجك ، ربُما يتأخر علاجك ولكن لن يتأخر أجرك وبقدر صبرك يأتي فرحك و دائماً تذكر “إن مع العُسر يُسرا”
الدنيا ثلاثة أيام : أما الأمس، فقد ذهب بما فيه، وأما غـداً ، فـلعلّك لا تدركـه ، وأما اليـوم ، فـلّك فاعمل فيه .
-الحسن البصري
مصادر السعادة خمسة:
- قرأة القرآن
- المحافظة على الصلاة
- البعد عن المحبطين والمتشائمين
- القناعة بما أعطاك الله
- بر الوالدين
غنى النفوس هو العفاف ، فإن أبت !
فجميع مافي الأرض لا يشبعها...
لا تُعرف الأشياء الجميلة في حياتنا إلا إذا فقدت، فلا نعرف أهمية الصحة إلا عند المرض ولاقيمة الأسرة إلا عند الوحدة ، استمتع بكل جميل بحياتك