لما بنوا بين الضلوع (صروحا)
وغدا بهم ليل الوصال نعيما
ذهبوا وتلك (الصاد)بعد رحيلهم
صارت لكثرة ما بكتهم (جيما)
لما بنوا بين الضلوع (صروحا)
وغدا بهم ليل الوصال نعيما
ذهبوا وتلك (الصاد)بعد رحيلهم
صارت لكثرة ما بكتهم (جيما)
كل علاقه نهايتها مفرحه...
احسااسه راقي
حكايات حزن لا نهاية لها
رقم 44 مع المعرف
ذكرتني في أم 44
عضو ماسي،،،،،،
لا يصُح للأنانية الدخول لقلوب أحبت رغم قسوة الحياة..للتأمل.(أحاسيس إنسان)
توقيعها.......
متذوقة الشيلات والقصائد الصوتية بالسبلة العمانية
كيف طعمهن؟؟