على طاري بُرود الرد انا حتى العتب عفته !
عرض للطباعة
على طاري بُرود الرد انا حتى العتب عفته !
طالع عيوني وعلمني عن اللي تشوف،
أنا أكثر إنسان شايّل في عيونه كلام.
انا مقفي وعيبٍ ع المقفي ألتفاته
لو تصوّت ماسمعت ولو سمعتك ما اجي لك .
مثل عمر الشيب مايرجع شباب
انا لاعفت ياصاحبي ما ارجع أحب .
لو نسأل قلوب المحبين .. شيئين
ويش استفدتوا بالهوى فالنهايه
.
جتنا الإجابه صامته بين ( قوسين )
علامة استفهام ؟ فيها ، حكايه
وشلون اخاف الحياة تْشتت احلامي
وانا ادري ان امنياتي في يدين الله !
كثير أشياء
خذت من عمرنا : أشلاء ،
ولا متّنا !
صحيح أنا بقينا : أحياء
لكن تبلّدنا .
وين انت ياللي خاطري مهتنيبك
وزهرة شبابي ما زهتني بلياك
الحاجه اللي تجي بالعسر والمنّه
اجوز منها وأقول " الله يغنيني "
رزقي على الله وغيره ماارتجي منه
واللي كتبه الولي بأمره .. بياتيني
غنيت لك على وتر الفرقئ لحن
حتئ القلوب الحاقده أبكيتها.....