الأستاذ سعيد الغافري والله تخونني الكلمات وأنت تمر للمرة الثانية ... أي عيد هذا الذي أعيشه ... عيد كنت له أنت الهلال وأنت الفرحة و أنت العيدية التي ينتظرها أطفال الحروف ...
ما أجمل ساحة الأدب بك
عرض للطباعة
جئت متأخرا ولكن لم تفتني فرصة ان ابحر في هذا اليم الذي تهب نسائمه على النفس وتبهجها ..
يا سمو الحرف ويا حرف السمو .. اعطيت الحرف قيمته والكلمة معناها والخاطرة قيمتها والاحساس جماله .
يكفي ان نرى اسمك هنا لتجذبنا الى سبلة كتاب الخواطر كالمغناطيس ونستمتع بهذا الجمال الذي نثرته هنا ..
تحية من القلب الى قلمك المبدع ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمو الحرف.. هلا فيك
كان وما زال ذاك الغافري..
يتلو أجمل أبجديات العشق في محبوبته
فمن ذا يوقف النزف
ومن ذا يستطيع مجاراة الحبر
ومن ذا يستطيع التغني بأنثاه كما يفعل
نص رائع كعادة عزفك أخي
عودة مترفة بالجمال
خالص الود والتقدير
أريج الرياحين
الله عليك نص سلس كل ما أقرأ فيه مقطع
ينتابني الفضول بأن أقرأ ما يتليه ،،
وهذا بحد ذاته ابداع ،، بارك الله فيك
وددت لو ان النص كان اطول