عاملوا أحبابكم باللطف دائمًا أبدًا. قابلوا حزنهم بالخجل منه لا بالأسف عليهم، وقابلوا جفاءهم بالصبر لا بالعذل، وانكسارهم بالدعاء لا بالرغبة في جبرهم لأن ذلك عمل الله، ولا تنزلوهم في قلوبكم إلا منازل الرّحمة والرِّضا.
عرض للطباعة
عاملوا أحبابكم باللطف دائمًا أبدًا. قابلوا حزنهم بالخجل منه لا بالأسف عليهم، وقابلوا جفاءهم بالصبر لا بالعذل، وانكسارهم بالدعاء لا بالرغبة في جبرهم لأن ذلك عمل الله، ولا تنزلوهم في قلوبكم إلا منازل الرّحمة والرِّضا.
"يومًا ما ستكون مُكتفيًا بنفسك ، لن يهمك حضور أو غياب أحد ، وستعيش أيامك بطاقةٍ كافية لأن تُعطي العالم ظهرك ، مُتفاديًا كُل الأمور التي تؤلمك ".
سقط ثم صمد، ثم قام، ثم إستقام فأيقن انه من الله وله وإليه.
اجعل لنفسك ...
" خبيئة " و .." سريرة " ،،
لا يعلمها إلا اللّظ°ه ....
فكما أنَّ ذنوب الخلوات (مُهلِكات) "
فكذلك ..حسنات الخلوات .." (مُنجيات) " âœ؛
ظ°
âœ؟تصبحون على خير âœ؟
للسعادة بريق لامع كالنجوم
أتمنى بلوغها