زمااااااااااان كنت أستغرب لما أكلم نفسي
أما الحين الحمدلله صرت أرد عليها بعد!
عرض للطباعة
زمااااااااااان كنت أستغرب لما أكلم نفسي
أما الحين الحمدلله صرت أرد عليها بعد!
أنا و النوم بيننا قصة عشق # يدمرها المنبه كل يوم
يا شين الدمعة في محاجر العيون
لا هي أرتاحت و لا ريحت
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...edb06d6683ac93
نفسي أدخل في ذاكرتي ...
و أمسك أشياء معينه و أقول لها :
أنت شو مجلسنك هنا ؟!
اصحابك راحو من حياتي يللا وراهم !!:mad:
~داخلي يموت ضجرأ وخوفأ وحزنأ
وخارجي يستمتع بأتقان فن ألامبالاه وأرتداء اﻷقنعه
إلى فراشي العزيز
أيـن أذهب منك و أنت كـ {روما} كل الطرق تؤدي إلـيك
في داخلي الكثير من الهذيان
و الكثير من الكلمات المبعثرة
لكن أشعر أن جميع الحروف لا تكفي!
نعم لا تكفي لتصف ما أشعر به من وحدة و فراغ
أشعر بالضياع في عالم مجنون
أهذي في عالم صامت
أشعر بالبرد لا أعلم هل هو برد حقا
أم برود من حولي هو السبب
أنا لا أتفق مع المقولة التي تقول " إن أحببت شيئا فأطلق سراحه فإن عاد إليك فهو ملكك ...
و إن لم يعد فأعلم انه لم يكن مللكك من البداية"
لأن المقولة هذه تخص الطيور لا البشر ...
لأنني لا أجبر أحد أن يبقى معي ...
و لماذا أطلق سراحه هل هو معي رغما عنه؟!
أم أنه صرح لي في يوم أنه يتمنى البقاء معي طول العمر ؟!
و إذا رحل عاد إلي .... أنا سأقول له عد من حيث أتيت
فمن يريد البقاء معي لن يتركني أبدا
فمن يتركني مرة سيتركني ألف مرة
لا فرق بين الصبح و المساء
لا فرق بين الصيف و الشتاء
لا فرق بين الضحك و البكاء
حين يتجمد الإحساس فينا
لكثرة ما عانينا من عناء
العطاء ...
علمني أهلي العطاء منذ الصغر ..
علموني أن لا أنتظر شكر من أحد فالثواب عند رب العباد ...
حتى أنغرس فيني مبدأ عطاء بلا حدود أو قيود ...
و لكن علموني في المدرسة "و لا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك و لا تبسطها كل البسط "
و لكن قد فات الأوان حينها ...
فقد أصبح العطاء عادة في حياتي ...
ليست هنا المشكلة ...
و لكن المشكلة أنا عطائنا تعدا الحدود المادية ...
فقد أصبح عطائنا عاطفيا ...
بعضهم يستغل هذا المبدأ فينا ...
و نسيوا المثل القائل "إذا كان حبيبك عسل لا تلحسه كله "
ليتكم يا أهلي الأعزاء لم تعلموني هذا العطاء الغير محدود
إني أقولها لكم العطاء لا زاد عن حده خطاء