فعلا احيانا تأت الرياح عكس اشرعتنا
شكرا جزيلا لك استاذة ذكرى على مرورك الجميل
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي وأخي الغالي صدى صوت
كما أخبرتك سأقرأ قصتك خارج أسوار السبلة
ولم ولن أندم على نسخها والاحتفاظ بها في مفكرتي
أخي جميل الفكر
أجدت التعبير والسرد
في قصتك أعتلى فكري الشوق لتكملتها إلى أن وصلت لآخر أحرفها
وتصنيف هذه القصة من القصص الواقعية فهي ليست بخيال
تحدثت فيها بأدق التفاصيل الحياتية
خمسة عشر عاماً عجاف
أسطرها مؤلمة وخفاياها التي ما زالت بينك ونفسك
هي الخصم الذي لم تبح به
وقصتك لم تنتهي وما زالت تنبض في وسط القلب... الذي تحمل مرارة السنين وما زال يفعل
أخي خليفة
أمنيات التوفيق لك ولسمو حرفك
كن كما أنت وأكمل قصتك التي ما زالت ناقصة
دعوتك لي محل تقدير
بوركت وبوركت ايامك
ابدعت استاذ في كلماتك يسلم قلمك الراقي وبانتظار كتابتك
يعطيك العافية هذا السرد
كما عهدناك كاتب مميز
قصة جميلة