مرحباا هداايا
شيء موكد أول مردود
لأتقان العمل
هو الراحه النفسيه وارتياح االضمير
طابت أيامك عزيزتي
عرض للطباعة
صباح الخير
موضوع متميز اتقان العمل شي مهم ويشعر الواحد بالراحه
قال صلى الله عليه وسلم " إن الله يحب إذا عمل أحد كم عملاً أن يتقنه "
بادئ ذي بدا اتقدك بالشكر الجزيل لدعوتكم اخي اخواني على الرد لمثل هذه المواضيع الهادفه القيمة ...
1..أهمية أتقان العمل ومايترتب على أتقانه من أيجابيات للفرد والمجتمع؟
نعم اتقان العمل ذا اهمية عظيمة وما نتتجه من ثمار ذلك الاتقان لعائد الشخص نفسه ولمجتمه
2..ماالدوافع التي تجعل الشخص يتقن عمله ويرتقي في أدآئه؟
هناك الكثير من الدوافع اذكر منها
البيئه المحيطه حوله والتفاهم المثمر بينه وبين زملاء العمل ،
الحرص كل الحرص على اتقانه كونه هذا هو نهج الاسلام ( اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه )
الحرص كل الحرص على اظهار خلق وشخصية الفرد ورسم ملامح جيده عنه
3..أسباب عدم أتقان العمل ومضار ذالك على الفرد والمجتمع؟
البيئة الفاسده
الصحبة السيئة
وربما عدم التشجيع من قبل المجتمع ومكان العمل
4..كيف نعزز ونشجع الفرد المسلم على أتقان عمله؟
بدا من المنزل والمدرسة وحتى المسجد
ومن خلال التشجيع والمحاضرات لأكتساب حسن الخلق وحب الاتقان للعمل
ألف شكر لكل من قام بهذا العمل
شكر ملك الوسامه
شكرا هدوء المطر
هدوء بُوركت يمناك على هذا الموضوع الرائع والمفيد
يعطيك ربي العافيه
متابعه معكم .. قد تكون لي عوده
منذ قديم الزمان والإنسان منذ حطّت قدماه الأرض وهو يسعى لأن يبني حياته ويعمّر الأرض بكل أنواع العمل، يجرب ويحاول ويزيد على ذلك العمل شيء جديد حتّى وضع القواعد الأساسية لكل الأعمال، ووضع نقاط الإنجاز على حروف العمل، ولولا أن كان من الإنسان في القِدم إتقانٌ في عمله لما استمر في هذه الحياة، فالإتقان دليل الاستمرار والبقاء قدر الإمكان.إنّ الاختلاف في أعمال الناس، والاختلاف بين مجموعةٍ وأخرى، والاختلاف بين دولة وأخرى، وشعبٍ وآخر لا تكمن فيما يفعلون بقدر ما تكمن في كيفما يفعلون، وهل يقومون بأعمالهم على أتمّ وجه وبإتقان أم يقومون بها بشكلٍ خاطئ أو بدرجةٍ قليلة من الإتقان؛ لأنّ كل الناس لديهم أولويات في حياتهم، وهي تأمين المسكن والطعام والأمن والتعليم والعمل، وكلّ الشعوب تعمل على هذه المحاور، لكنّها ليست كلها على خطٍ واحدٍ من التقدم أو على محور واحد من التأخر،
مرحبا بك أستاذه..
إنّ الاختلاف في أعمال الناس، والاختلاف بين مجموعةٍ وأخرى، والاختلاف بين دولة وأخرى، وشعبٍ وآخر لا تكمن فيما يفعلون بقدر ما تكمن في كيفما يفعلون، وهل يقومون بأعمالهم على أتمّ وجه وبإتقان أم يقومون بها بشكلٍ خاطئ أو بدرجةٍ قليلة من الإتقان؛
هنا مربط الفرس كمايقاال
الكل يعمل لكن كيف يكون هذا العمل
لذالك ظهرالفرق بين الشعوب والدول
برأيك هل تستطيع الحكومات تغير
تلك العادات السيئة لدى موظفيها
وماهي السبل الكفيله لرفع مستوائهم
شاكره لك وجودك هناا