ما فيها شئ
محد يعتدي عليهن او شئ
يختارن المكان الا يبنه
بس الاحترام هن يفرضنه ع الاخرين
عرض للطباعة
ما فيها شئ
محد يعتدي عليهن او شئ
يختارن المكان الا يبنه
بس الاحترام هن يفرضنه ع الاخرين
سآلخخير ،
السينماا أثرت بشكل عاام ع الطرفين ، مب إلبنات فقط '
بخصووص ان بنات الجيل السابق يقومن من الصبح و يشتغلن ف الرعي و غيره
ظرووف الدهر هذاا تختلف كثير عن الساابق عسب جي طبع الناس و روتينهم بيتغير ،
و المهم يعني الأنسان العااقل الواعي م ينجرف لحي الله شي يشوفه !
طرح جميل ، يعطيك العاافيه :) '
من الصعب جدا بأن نزج السينما في كل ما يحدث من ضياع فكري فما أتى بتلك السينما أليسوا كتاب وكاتبات !!
للأسف الشديد عوضا من أن نجد السينما تبني المجتمعات وجدنا ان هناك من سخرها للإطاحة بنا.... من فكر سلبي قد زرعوه فينا .... رغم أن السينما كانت وصمة حضارية وثقافية ودينية كما في فيلم الرسالة ووجدنا ايضا عمر المختار والزير سالم وجمال عبدالناصر وغيرهم .... هناك عقول تتابع ما شاءت والكل يختار أما الفيلم الدسم السمين الذي يمنحة فكر ورقي او يبحث عن الهزيل الذي يمنحه مشاهد ابائحية وافكار هدامه ...
المراءة التي هي بحق مراءة لا يغيرها فيلم يقتات على هدم المجتمعات !!
السينما و ما ادراك ما تحويه من مفاسد و مكاسب !!
العاقلل من ينتفع منها و يأخذ قدر حاجته لسد الفراغ او لحتى الفائده ..
أما بالنسبة للغزو التركي على بنات الخليج بشكل خاص .. في هذه حالة تستدعي استنفار اصحاب العقول الرزينة
ليوجهوا صرخات تحذير و اعادة صياغة للأفكار المريضة العالقة كالشوائب في عقول فتياتنا..
يؤسفني جدا جدا وإن كان رأيي لااعتبار له ,أن بيننا إخوة مداخلاتهم أبرد من الثلج ,السينما كسائر المنكرات ولابد من تغييره والعقول الناضجة الناصعة الفطنة لاتتجرد من الغيرة والثقافة السينمائية التي تتغنون بها كثقافة عصرية ماهي إلا ساحة محاطة بالشياطين (فقوا أنفسكم وأهليكم نارا) لانريد أن نتفلسف ونجعل ذلك لمصالح الشر ,بل علينا أن نقول الحق ولو كان مرا.
تقديري