ينقل السبله السياسية والاقتصاديه
وللمشرفين ف القسم لهم حرية التصرف
أدارة السبله العامه
ينقل السبله السياسية والاقتصاديه
وللمشرفين ف القسم لهم حرية التصرف
أدارة السبله العامه
الله المستعان
قضية اخلاقية يعنى بها مجلس الشورى وبأسرع وقت ,ولايكون الخطاب موجه لمعالي الوزيرة لأن هذه الأمور يرونها عندهم من صغائر الأخطاء ولايلتفت إليها.
تقديري لك أيها الخاطر العزيز"سعيد البادي"
سبق طرح هذا الموضوع سيدمج مع الموضوع السابق
تحياتي لك
لا شكر على واجب أخوي شاكر
تحياتي لك
* ردا على ما اثير حول كتب مكتبة الصف الاول الاساسي - لقد صرح اليوم الخميس الموافق 18/9/2014م سعادة الدكتور حمود الحارثي ، وكيل التربية للتعليم والمناهج - بجريدة الوطن بالصفحة العاشرة حول سحب الطبعات من جميع المحافظات واسترجاع تلك الطبعات للوزارة -ودمتم في حفظ الله تعالى .
"التربية والتعليم": أخطاء الكتب القرائية "غير مقصودة".. وسحب كافة النسخ المخالفة "فورا"
الأربعاء، 17 أيلول/سبتمبر
مسقط - الرؤية
شدد سعادة حمود بن خلفان الحارثي وكيل وزارة التربية والتعليم، للتعليم والمناهج، على حرص الوزارة على أن تراعي جميع الكتب القرائية مبادئ التعاليم الإسلامية، والأخلاق والتقاليد العمانية الأصيلة، مشيرا إلى أن ما أثير عبر وسائل التواصل الاجتماعي من أخطاء في أحد الكتب، لا يعدو كونه خطأ نادر الحدوث، وأنه غير مقصود، وأنه إذا ما حدث فيكون في عدد لا يذكر من الكتب، من بين آلاف الكتب التي يتم شراؤها.
جاء ذلك خلال بيان أصدرته الوزارة اليوم الأربعاء ردا على ما أثير في وسائل التواصل الاجتماعي عن الكتب القرائية المخصصة للمكتبة الصفية في الصفوف (1-4).
وأكد الحارثي أن هناك متابعة مستمرة من قبل الجهات المعنية في الوزارة لهذه الكتب، سواء من قبل المشرفين الزائرين للمدارس أو من المعلمين أنفسهم، للتأكد من مناسبة محتوى هذه الكتب، مشددا على أنّ الوزارة تتخذ على الفور الإجراءات اللازمة لمعالجة مثل هذه الأخطاء غير المقصودة، والتي من بينها سحب كافة الطبعات التي تظهر بها مثل هذه العيوب واستبدالها بطبعات أخرى.
وقال الحارثي في البيان: "إن الوزارة تطمئن الجميع أنها حريصة كل الحرص على غرس القيم المجتمعية التي تعزز من أركان المجتمع وثوابته وترسخها في نفوس الناشئة، وقد اتخذت كافة الإجراءات التي من شأنها أن تمنع من وصول هذه الطبعات إلى أيدي أبنائها الطلبة والطالبات، إذ تم توجيه المحافظات التعليمية باسترجاع تلك الطبعات وإعادتها للوزارة".
وبيّن وكيل الوزارة للتعليم والمناهج أن مشروع "أنا أحب القراءة" يقوم على توفير مكتبة صفية في جميع الغرف الصفية للصفوف (1-4) في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في المرحلة الأولى من المشروع. وقال إنّ المشروع يهدف إلى حث التلميذ على القراءة الموازية للكتب المقررة، وهي شكل مقنن من أشكال القراءة؛ حيث يتم توجيه التلميذ إلى اختيار كتاب يتناسب مع ميوله واحتياجاته، ومستواه العمري والعقلي، ويكون هذا الاختيار تحت إشراف المعلمة وذات علاقة بأهداف المنهاج المدرسي. وأوضح سعادته أن هذا المشروع يسعى إلى توثيق علاقة التلميذ بالكتاب المدرسي، وتنمية روح الاطلاع، وغرس قيمة القراءة والرغبة في البحث المستمر عن المعرفة ومصادرها المتعددة، كما يساعد في زيادة الحصيلة اللغوية لدى التلاميذ، ويسهم في معالجة الضعف القرائي والإملائي لديهم، وتشجيع التلميذ على إنشاء مكتبته الخاصة في منزله. وأضاف سعادته أن الوزارة قامت بتوفير مكتبة صفية في جميع الغرف الصفية للصفوف (1-4) في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي، تحتوى على سلاسل قصصية، وكتب إثرائية للمواد الدراسية المختلفة تتناسب مع المرحلة العمرية للمتعلم ومحتوى المناهج، بحيث يتم الربط بين محتوى المنهج المدرسي ومحتوى كتب المكتبة الصفية، من خلال البحث عن معلومة معينة داخل أحد الكتب المتوفرة، أو تنفيذ نشاط يتطلب من التلميذ بشكل فردي أو ضمن مجموعته الرجوع إلى أحد الكتب.
وأوضح أن المدرسة تقوم بتفعيل المشروع، من خلال تخصيص حصة دراسية ضمن حصص المادة بواقع حصة أو حصتين في كل فصل دراسي، للاطلاع الحر من خلال المكتبة الصفية، واستغلال حصص الاحتياط في تفعيل المكتبة الصفية بإشراف المعلمة المناوبة، وتفعيل نظام الاستعارة بحيث يقوم كلّ تلميذ باستعارة كتاب واحد يوم الخميس (على سبيل المثال) من كل أسبوع وإرجاعه يوم الأحد، وكتابة تقرير مبسط عن الكتاب وفق استمارة محددة ومبسطة، بجانب إتاحة الفرصة لبعض التلاميذ للتحدث عن محتوى الكتب التي قاموا بقراءتها أمام زملائهم بإشراف معلمة المادة، والعمل على خلق جوّ من التنافس بين التلاميذ وبين الفصول في عدد الكتب المستعارة.
وحول معايير اختيار الكتب، بين سعادته أن الوزارة وضعت معايير لهذا الاختيار؛ حيث يتم الاختيار مع مراعاة معايير شكلية، ومعايير موضوعية. وأوضح أنه فيما يتعلق بالمعايير الشكلية؛ فإنّها تتمثل في جودة الطباعة والإخراج والورق المستخدم والتجليد، وتوافر الصور التوضيحية والجداول والخرائط والفهارس وقائمة المصادر والكشافات، والمكانة العلمية والسمعة الطيبة للناشر والمؤلف، وحداثة الطبعة.
وأشار إلى أن المعايير الموضوعية، تتمثل في الحداثة ودقة المحتوى العلمي للوعاء (النصوص- الإحصائيات- الجداول- الرسوم البيانية- الرسوم والصور والأشكال العلمية، وغير ذلك)، علاوة على البنية الموضوعية من حيث وضوح الأفكار وشمولها، والتنظيم والترتيب الجيد لها، وتسلسلها المنطقي، وعدم التكرار الممل، والطرح المشوق، ومناسبة المحتوى للمستوى العمري والعقلي للطلبة المستهدفين، ومناسبة المحتوى للمستوى اللغوي للطلبة المستهدفين، والاتفاق مع التوجهات التربوية في السلطنة، وتوافق المحتوى مع أهداف ومحتوى المناهج العمانية، والاتفاق مع مبادئ التعاليم الإسلامية، وعدم الإساءة إلى الدين أو الأخلاق أو الأعراف أو التقاليد العمانية الأصيلة، والسلامة اللغوية، والسعي نحو غرس أهداف التربية الوطنية والتربية القيمية لدى المتعلمين.
وأكد أنه يتم اختيار الكتب بالمكتبة الصفية من خلال مختصين من أقسام المناهج المختلفة، وفق لجان تشكل لهذا الغرض، وتسعى الوزارة باستمرار إلى تطوير عملية اختيار وشراء الكتب، وسيتم هذا العام استحداث آلية جديدة للاختيار، وتدريب جميع المشاركين، إضافة لتطوير قاعدة بيانات خاصة بمعرض الكتاب لتكون أكثر دقة ومصداقية لتفادي وجود أي أخطاء. وأوضح أن الوزارة تنفق أكثر من مليون ريال عماني لشراء الكتب من معرض الكتاب المدرسي للمكتبات المدرسية، المتنوعة في محتواها بين الأدبية والعلمية والاجتماعية والرياضية والترفيهية التي تخاطب جميع الفئات العمرية للطلاب.
اين كانت الرقابة التعليمية عند صدور مثل هذه الكتيبات رخيصة المعنى و طريقة تعليم غير صحيحة بتاتا ..
و بالاخير يقولون غير مقصودة ..
بس قالوا خلاص سحبوهن بعد وش بعدما وصلت المعلومة للطلاب