موضوع جميل ونقاش ممتع مشكورين
انا اموري في الرياضة والصحة
عرض للطباعة
موضوع جميل ونقاش ممتع مشكورين
انا اموري في الرياضة والصحة
هل من الممكن أن نعتبر هذه المقولة صحيحة أم لا
من وجهة نظري
ومن خلل معرفتي بالمجتمع القريب مني استطيع ان اقول بأن هنالك نسبة
لا استطيع تحديدها من عدد النساء اللواتي ينطبق عليها هذه المقولة والبعض يندرج في النسبة الاخرى
وعند الرجال يكون نفس الوضع ولكن أن اصح التعبير اقول هنالك تفوق للمرأه
وفي بعض الأحيان يكون الأب يعرف أنه أب والأم لا تعرف كيف أصبحت أم
بخبرك ليش أختي في بعض المواقف نصادف الأباء يخافون ع أبنائهم ف تحصلهم مسوين مثل سنور ولفار ويلايع أولاده عن يتعورو ول يخربو حاجة والأم ببرود جالسة تتشرى وما يهمها لا ولد ولا شي.
هلا فيك سلطنتي فخري ..
موضوع جميل والمرأه مختلفه كليا عن الرجل فسيولوجيا وفكريا .. الخ وربما لكونها ترى امها منذ صغرها وماتعمله لذلك اكتسبت الخبره منها وعرفت ماهي اعمال المرأه بالضبط لذا تطبقها اما الرجل فيختلف وضعه فهو ليس متواجد بالبيت كالمرأه وكلاهما له عمله الخاص به حسب طبيعته فللمرأه اعمالها التي لايمكن للرجل ان يستطيع عملها وللرجل ايضا نفس الشيئ اعماله ولكن وبكل صدق من المستحيل ان يقدر الرجل على تأدية وظيفة المرأه واعمالها العديده بينما تستطيع المرأه ان تنجز بعض اعمال الرجل ..
الف شكر لجهدك واختيارك وتفاعلك الجميل .. كل الود لك مني
لو كنتي تقصدي جيل أجدادنا وجداتنا بكون موافق عليها ونا مغمض عيني ^_^ خرجو أزواج وزوجات وهم بأعمار 15 ومسكو زمام الحياة بمصاعبها وظروفها الحرجة.
لكن هالجيل للأسف أتكلم عن كلا الجنسين لا يعرف أبسط الاشياء في إدارة الحياة (دلوعين )الا من رحم ربي وقليل ما هم :/
شكرًا لكي عزيزتي ع الطرح الجميل
في وجهة نظري الفتاة تعد الركيزة الاولى ف المجتمع ف هي تواجه كل صعوبات الحياة في صبر حاد وصارم هي تمر بمحطات منذ الصغر في نطاق المنزل وترى كل ما يجوب حولها من أمور ورعايه واهتمام لإخوتها واخواتها وتكون العين الساهرة لهم تقدم كل ما في جعبتها لخدمة مجتمعها المختصر في بيت اَهلها ف هي بذلك قد تجتاز تلقائيا مرحلة الأمومة بشكل عفوي ....
اما الرجل بطبيعته لا تليق له هذه الاولويات ف تراه تارة يخرج مع ربعه ويقضي أوقاته برفقتهم وتارة يهرول الى العمل أيا كان نوعه ويعمل جاهدا بان يحصل ع قوت يومه ....
ولكن ليس بشكل دائم يمكننا القول بان المرأة تعودت ع الأمومة ففي وقتنا الحاضر نرى الكثير من الأمهات لا تحمل ذرعا من الصبر في تلقين ابنائها ولو شيئا بسيطا وتجعله هما ونكدا لها وفي المقابل نرى الرجل هو من يقوم بامور التربية وغيرها بالمعني الأصح أصبح العمل عكسيا ولكن أكرر وبالخط العريض ليس منطبقا للكل ...
فأنا اتحدث عن واقع لمسته في مجتمعنا ف الوقت الحاضر ....