ايتها الفاضلة\ أولا وأخيرا ( الذنب والأجر ) في غيبيات المولى عزوجل , ويحزنني أن تدعين بدعوات لاتليق بك كمسلمة , ولمن لأخواتك , فالله غفور رحيم , فتوبي الى الله وعودي لرشدك, أمامسألة مشاطرتك لأي طرف هذا لايقلل من شأني ولايزيد لي أيضا , لكن عليك أن تدركي أن الدال على الخير كفاعله ونحن لانتجنى على الناس وهذا ليس منهجنا فوالله الذي لا إله إلا هو أننا نغار عليك وعلى كل فتاة مسلمة وما كتبنا وما علقنا إلا للتحذير لما يجري في القاعات والله على مانقول شهيد.
تقديري