الإسلام
العقل
النية
الذكورية
أن يكون الآذان في وقت الصلاة
عرض للطباعة
قسم القرآن ٣
الركن الأول: القيام في الفرض:
لقوله تعالى: {وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ}[البقرة: 238].
الركن الثاني: تكبيرة الإحرام في أولها:
لقوله صلى الله عليه وسلم للمسيء صلاته: ((إذا قمت إلى الصلاة فكبر))
الركن الثالث: قراءة الفاتحة:
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب))
الركن الرابع: الركوع في كل ركعة:
لقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا}[الحـج: 77]
الركن الخامس: الرفع من الركوع، والاعتدال قائماً:
لقول أبي حميد في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم: (وإذا رفع رأسه استوى قائماً حتى يعود كل فقار إلى مكانه)
الركن السادس: السجود:
لقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا}[الحج: 77]
الركن الثامن: الرفع من السجود, والجلوس بين السجدتين:
لقول عائشة رضي الله عنها: (كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من السجدة، لم يسجد حتى يستوي جالساً)
الركن التاسع: التشهد الأخير وجلسته:
والمعروف من هدي النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقعد القعود الأخير يقرأ فيه التشهد، وأنه قال للمسيء في صلاته: ((فإذا رفعت رأسك من آخر سجدة وقعدت قدر التشهد فقد تمت صلاتك))
الركن العاشر: التسليم:
لقوله صلى الله عليه وسلم: ((مفتاح الصلاة الطهور، وتحريمها التكبير، وتحليلها التسليم))
الركن الحادي عشر: الطمأنينة في كل الأفعال المذكورة:
وقد دل على هذا الركنِ السنةُ المطهرةُ، فقد أمر النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم المسيء صلاته بقوله: ((إذا قمت إلى الصلاة فكبر، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعاً، ثم ارفع حتى تعتدل قائماً، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، ثم ارفع حتى تطمئن جالساً، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها))
الركن الثاني عشر: ترتيب الأركان على النحو المشروع في صفة الصلاة: