فعلاَ بوجود التقنيات الحدسثة بدون عناء تقدر تتبرع...
لكن شو احساس هالشخص المتشرد لما يطلب ويحصل الرفض من الجميع؟
ممكن احن يهالتصرف نجبره على السرقة او الخ من الجرائم
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
عرض للطباعة
فعلاَ بوجود التقنيات الحدسثة بدون عناء تقدر تتبرع...
لكن شو احساس هالشخص المتشرد لما يطلب ويحصل الرفض من الجميع؟
ممكن احن يهالتصرف نجبره على السرقة او الخ من الجرائم
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
السلام عليكم ورحمة الله
أهلاً بك أخي المتألق المهيب ، وشكراً لقلمك الذي صب عطره مداده ، لو نرجع قليلاً إلى العهد الماضي والقديم ، لنرى المقياس على التصرفات والافعال الأخرى ، هناك شيء مفقود اليوم بالأخص ، وليس في الجميع وإنما في الأغلبية الأكثر ، وهو ( خفق الوجدان ) ، عندما نرى موقف مثل هذا أو مواقف تستدعي حضور الإنسانية ، فأول جرس يدق في الإنسان هو ( خفق الوجدان ) والتي تشعرك حينها لربما عشت هذا الموقف أو ستعيشه ، شخصياً عن نفسي قد رايته مراراً وتكراراً في حياتي وأمامي مباشرتاً ، هناك جرس يضرب بداخلك يشل حركتك ويجعلك تقف مكانك والقشعريرة الحزينة تخيم عليك وقتها من شدة الموقف ، ولربما تسجن دمعتك ليس لشيء سوى المقاومة لعنفونية الرجل ، اليوم ذلك الشعور لربما بات أن يصبح منقرضاً ، الإنسانية التي تكمن في الوجدان أعلنت رحيلها من الأغلبية ، وأصبحت المواقف في خضم الوقت ، المسكين تدمع عينها ولا يجد من يمسحها ، صاحب النقود العديدة ورصيد حسناته صفر ( والله أعلم ) تعزف له الموسيقى ويرفع له التهليل والمجد ، حاضر غريب غريب جداً ، تفسيره واحد لا غير ( رحلت الإنسانية ) بدون جواز عبور ، أتمنى أن وفقت في الحوار معك يا أخي العزيز ، وشكرا لك.
مواقف مؤثره ومحزنه في نفس الوقت
احيانا من يملك القليل يجود أكثر بما لديه مقارنه بمن لديه الكثير ولا يحس بقيمه الشيء إلا فاقده او من يملك نفس معاناته فمن يرى مثل هؤلاء يحمد الله على ما لديه من نعم ولابد من أن نجود بها لهم
راق لي طرحك..
شكرا ترف على إثرائك للموضوع
هو على كل حال مبلغ بسيط حتى ولو كل يوم أعطيت شخصا هالمبلغ لن يكون بالشي الكبير ..
وايضا طرق التبرع اصبحت سهلة جدا ..ف بضغطة زر وانت في سريرك ممكن ان تتبرع او تكفل يتيم او تساهم في بناء مسجد وغيره الكثير ..هذه التسهيلات مع إقتدارك المالي تجعلك مسؤول و غير معذور لتقديم هذه المساعدات..