وهُنا.. ينحني الحرفُ إجلالاً وإمتناناً لهكذا إطلالةٌ،
وهكذا حُضور..
خالص الود والتحايا
لروحكَ النقاء..
عرض للطباعة
وهنيئاً لي بهكذا حضورٌ متألِق..
كُتّاب.. لو انهم مكثُوا لإستحالت قلوباً إلا أن تستظل ل دفء أبجديتهم..
كُتّاب.. لو أن القدرَ يَسوقهم ل روى أرضي العطشى بكرزاتِ أرواحِهم، وسماواتِهم المعلقة..
لأرواحِهم فرحٌ ونقَاء أينما كانوا
ولروحكِ الياسمين والنرجس
دمتِ بود
رباه رباه !!
هل أنا أحلم ؟؟!! أم أمام حقيقة ؟؟!!
إكليل الصمت
ما أنت ؟! من أي ضياء شمسي هبطت لتغمرينا بهذا البهاء من الحروف وبهذا والألق والجمال التعبيري المذهل والمتميز جدا جدا ؟؟!
يدور رأسي ثملا بهذا النص الأدبي الذي أبهر روحي بجماله وروعة أسلوبه
سأكتفي بكلمة ويقينا يقينا أنها لن تنصفك ككاتبة جميلة جدا ومتميزة بشكل صاعق :
أنت مذهلة !!
أحر تقديري وإعجابي بك قلما وإبداعا سأتوق حقا لجديد سكبه
دمت بألف عافية وخير
على مقدار الألم تولد نتوءات خجولة من الفرح عن كل كلمة تخط..
وعلى عتبات هذا الواقع تتراقص أيقونات الذكرى طرباً.. عند كل إلتقاطة صوّرها الماضي..
هكذا نحن.. لا نمتلك زمام الحزن.. ولكن مُنِحنَا حق إمتطاء صهوته
أشكر لك هذه الحضور الأنيق والعطاء المتواصل.. يسأل عنكَ الحرف والقلم أيها الألِق
جل التقدير لشخصكَ الكريم
دمتَ بخير..
حقيقة اكملت قرأتها للاخير . اتصور هناك غموض غير معلن . لكن نص ادبي رائع جدا . شكرا لك
تِلك الكلمآت بِها صخب مُلون ،
تَرَمِي هُنآ بِهدُوء
لآ أَدري أيُ قَلمٍ تَمتَلكِين يَ اكْليلِ ،
بُوركتِ يَ رآئِعة ()
تألق وإبداع ارتسم من خلال أسلوبك المميز
ألف شكر لك ... يعطيك العااافية