عاجل / نداء الى سلطان عمان حفظكم الله أطالب عمل دكان صغير ووزارة الإسكان رفضت مساعدتي

دول مستوردة تصبح مصدرة وأفضل التجارة لديهم السلعة التي تباع معنا 4 ريال معهم تباع واحد ريال فكيف المواطن لا يذهب يتسوق خارج الدولة ومعنى التجارة شبه معدومه أو بأسعار مبالغ بها وكل شيء ممنوع أو بشروط يشيب لها الوليد لماذا لا تكون بلدنا أفضل الدول في التجارة والتطور وبلدنا في موقع تجاري ممتاز والمواطن بحالة يرثا لها مناطق وقرى لا زالت في زمن السبعين مندثرة لا يوجد بها معنى الحياة ولا تطور ويريد المواطن أن يطورها ويستفيد منها ويقال له ممنوع عمل تجارة في عمان أو تطوير المكان وخير دليل موضوعي ومواضيع كثيرة بنفس السياق فهل مولانا حفظه الله على علم بذالك تحياتي للجميع ولا يزال النداء متجدد

أصبح المواطن بحالة يرثا لها حتى قوة يومه من الصعب إجاده ولولا القانون منع التسول وسجن المتسول لتجد نصف الشعب يتسول في الطرقات من سوء المعيشه وسوء التخطيط وكل شيء ممنوع أو بشروط يشيب لها الوليد وتغلق أبواب الرزق أمام المواطن الفقير لا يجد مساعدة ولا عون غير الذي عنده معرفه أما أمثال حالتي تغلق أبواب المساعده أمامه وأبواب الرزق وكل شيء ممنوع التطور في اماكن معينه وترك باقي الدولة تعيش زمن السبعين وما دون ذالك قرى ومناطق خاوية على عروشها لم يصلها التطور والتقدم والأزدهار وهي مناطق ساحليه منبسطه جميله مورد السواح والأزدهار ولكن بدون فائدة وزادهم الطريق الساحلي هم فوق هم تشاهد منازل والقرى متروكه أشلاء وقطع مترامية الأطراف وكأنها من بقايا حرب عالمية والله يعين الناس تحياتي للجميع

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يمد مولاي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله بالصحة والعافية والعمر المديد تحياتي للجميع ولا يزال الموضوع

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يمد مولاي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله بالصحة والعافية والعمر المديد تحياتي للجميع ولا يزال المواطن الفقير يغلق أبواب الرزق أمامه أو بشروط يشيب لها الوليد ولا يزال الحال أين الحياة الكريمة للمواطن وهوه ممنوع عليه كل شيء

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يمد مولاي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله بالصحة والعافية والعمر المديد ولا يزال المواطن الفقير يتأمل الخير من الحكومة الرشيدة

أصبح المواطن بحالة يرثا لها حتى قوة يومه من الصعب إجاده ولولا القانون منع التسول وسجن المتسول لتجد نصف الشعب يتسول في الطرقات من سوء المعيشه وسوء التخطيط وكل شيء ممنوع أو بشروط يشيب لها الوليد وتغلق أبواب الرزق أمام المواطن الفقير لا يجد مساعدة ولا عون غير الذي عنده معرفه أما أمثال حالتي تغلق أبواب المساعده أمامه وأبواب الرزق وكل شيء ممنوع التطور في اماكن معينه وترك باقي الدولة تعيش زمن السبعين وما دون ذالك قرى ومناطق خاوية على عروشها لم يصلها التطور والتقدم والأزدهار وهي مناطق ساحليه منبسطه جميله مورد السواح والأزدهار ولكن بدون فائدة وزادهم الطريق الساحلي هم فوق هم تشاهد منازل والقرى متروكه أشلاء وقطع مترامية الأطراف وكأنها من بقايا حرب عالمية والله يعين الناس تحياتي للجميع

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يمد مولاي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله بالصحة والعافية والعمر المديد / ولا يزال المواطن الفقير تغلق أبواب الرزق أمامه أو بشروط يشيب لها الوليد ولا يزال الحال أين الحياة الكريمة للمواطن وهوه ممنوع عليه كل شيء ولا زلنا نتأمل الخير الكثير من الحكومة الرشيدة بقيادة مولانا حفظه الله

يوجد دستور ونظام ويفترض جميع القوانين والقرارات تتبعه وليس كل مسؤول بدولته وقانونه كذالك دستور البلاد ونظامها ينص لا يمنع أحد من التصرف في ملكه والمزارع والقطع ملك المواطن بموجب الملكية الصادرة من الدولة والقطع أو المزارع غير منتجه بسبب ملوحة الماء الذي تحول كالبحر من شدت الملوحة ومعظم المزارع التي قريبه البحر ماتت وندثرت وتحولت الى مناطق أشباح وقرى قاحلة وكل يوم أسوء من الأخر وأذا أراد مواطن الأستفادة من أرضه بنشاط أخر يمنع غير الذي عنده معرفة كذالك المواقع المندثرة بسبب سياسة منع المواطن من التصرف في ملكه وكل شيء ممنوع أو بشروط يشيب لها الوليد ويقول لك الموظف هذا قانون الدولة وليس من عندي فنرجو النظر لذالك بكون السياسة المتبعة في منع المواطن من التصرف في ملكه تسببت بأضرار للدولة والمواطن من وجهت نظري 1- أعاقة مسيرة التطور والتقدم والأزدهار في الدولة 2 - قرى ومناطق تحولت الى قرى أشباح قاحلة مندثرة لا يوجد بها تطور وزدهار وعمران ولا مصدر حياة رجعت الى العصور القديمة 3+ - أصبح المواطن بحالة يرثا لها بكون معظم العمانيين كان مصدر رزقهم سابقا من الزراعة والتجارة وغيره ونقطع مصدر رزقهم بسبب الماء المالح وندثرت مزارعهم وتغير المناخ والزمان ومنعو من التصرف في مزارعهم وأراضيهم حتى أصبحت مناطق أشباح قاحلة مندثرة لا يوجد بها مصدر حياة 4 - قري ومناطق لا يوجد بها محلات تجارية يريد المواطن سلعة بسيطة لا يجد وأصبحت التجارة صفر في القرى غير في أماكن معينة مسافات بعيدة وأصبح المواطن والمقيم في تعب وأرهاق وحيرة حتى يجد الغرض الذي يريده وبأسعار مبالغ بها وعند عمل محل تجاري جديد يصبح شيء غريب وتجد ألالف الزبائن عليه أما قطع التجارية تباع بأسعار خيالية لا يستطيع المواطن شرائها أما الأجارات أصبحت مبالغ بها كثيرا لا يستطيع المواطن عمل تجارة وغير متوفرة 5 - دول مستوردة تصبح مصدرة ومعظم التجارة منها وملايين الريالات تذهب خارج الدولة وبلدنا أفضل الدول وأفضل المواقع وأفضل المواني وافضل دستور وضعه حاكم البلاد حفظه الله ولكن لا يعمل به والمواطن يصبح بحالة يرثا لها يستود من الدول المستوردة ونحن شعب ثنين مليون أو يزيد والدولة يصيبها العجز نرجو النظر لذالك وذكر فأن الذكرا تنفع المؤمنين

ولا يزال المواطن الفقير تغلق أبواب الرزق أمامه أو بشروط يشيب لها الوليد ولا يزال الحال أين الحياة الكريمة للمواطن وهوه ممنوع عليه كل شيء ولا زلنا نتأمل الخير الكثير من الحكومة الرشيدة بقيادة مولانا حفظه الله

كل هذا وما بعد فتحت دكان