الخوف ان لا يواكب العلاج المبلغ المدفوع هنا نكون وقعنا في فخ .....
يا عمي اي حضاري واي بتاتا فنصف الشعب من الشيبان المخرفين مرضانين بسكر وضغط وامرضوا نصف الشعب الثاني بمصاريفهم خلنا نشوف منجزات غير الصحه والتعليم الي اكلت نصف الميزانيات ولو يخصخصوا كل الوزارات يكون احسن ونرتاح من وزراء ويكونوا مدراء ورئيس مجلس ادارة نريد طرق بلا حفر ولا حفريات ولا مطبات نريد نحك في زغد المدير الازفلت عشان يضبط شغله وعاد تخيل كذا باقي الوزارات عباره عن شركات وتكون السجون عباره عن شاليهات بما ان السجين يدفع تقدر تستضيف اطنخ مافياوي وتقدم له احلى خدمه تخليه يفل ابو القروش ويروق بلا هم بلا غثا فالحياه اجمل لما تدفع كذا مقدم الخدمه يسهر الليل ويواصل النهار وهو يخطط ويطور لاجل خدمتك مو تجلس مثل الموسوس تكتب ليل نهار وتنقد وتعطي راي او زي الشحاذ تطلب خدمه بلا في شكلهم هم وخدماتهم المجانيه المرض فالخدمات مدفوعة التكاليف هي الي تقدم بشكل افضل اما المجانيات فكم سلتوح مصدق حاله يعطيها الناس على انها اعطيات ويعفس ابو الدنيا ويعتقد انه اعقل المجانين وهو اجنهم
فخ والا مخ يمدحون العلاج الشعبي وكلها يافطه وكيس شعير مطحون على رفه واحلى وصفات طبيه فاذا دخلت شركات متنافسه طبيعي ينصبون حق 30 سنه قدام لكن المهم ان العوائد لها يدفعوها المرضانين ماهوب واحد شاب يجلس يحكحك راسه حتى يصلع من الديون والهم والغم ومن العطاله بلا عمل بينما الي موبوء بكل الامراض المكتشفه وغير المكتشفه ياخذ حق من حقوق غيره فكذا ما تضبط الحياة فخل الناس تتمرن وما تترك سيح ولا جبل الا تتسلقه وش ذنب البقيه اذا كانوا مرضانين هل جزاء الي يمشي بشكل نظامي ان ينحرم من خدمه صاحيه اذا فيه مجنون يلفع في الناس ويدفعون عنه فخل الناس تحافظ على صحتها ويرتاحوا من الكلسترول تقول معاصر زيت متحركه على باقي الكوارث خل الناس تنضبط وياليت يدفعون المرضان كل التكاليف يا يعيشوا زي الناس يا على اقرب مقبره هناك التنويم المجاني ماهوب في المستشفيات ورفتوا ام الميزانيات
من وجهة نظري الي يستحق المجانيات والمبالغ هم بس الاطفال الى سن 15 لان هم الممنوعين من العمل صحيح مع التخصيص للتعليم بحيث تكون لكل وزارة مدارسها ولكل قطاع خاص مدارسه وبشكل مدفوع التكاليف لكن يكون لهم رواتب تناسب مصاريفهم الخاصه وتكون حكر لهم بعيد عن تدخل ابائهم فالطفل من عمر ثانيه يملك عقله ويعتبر راشد ويملك كامل الاهليه للتصرف والعيش بالشكل الي يريد وما على البقيه الا السمع والطاعه اما الي تجاوز سن 15 يفترض وصل من خلال التعليم المتخصص للاهليه انه يعمل ويصرف على حاله لاهو ملزم بطفل له راتبه ومجيانياته الي من خلالها يدفع مصاريف سكنه واكله وشربه حب يضبط نفسه ومصاريفه بالشكل الي يناسب دخله ومجانياته او بقلعته حتى يكبر ويعمل في مجاله الي اختاره بجد واجتهاد وهو ماسك رضاعته ويخطط لمستقبله ومن خلال التخصص يحدد مساره في الحياة حب يجد ويجتهد يعطى راتبه ما حب فيتم تعيينه على وظيفه شحاذ وعلى قارعة الطريق وبشكل نظامي في شركة الشحاذين المتحده فالاطفال هم الوحيدين الي يستحقوا المجانيه اما البقيه فالعدل ان يحصلون على رواتب عادله ويدفعوا مقابل كل شي مقابل الخدمات الي يحصلوا عليها
البعض ممكن يقول كيف يتم خصخصة وزاراة زي الامن والدفاع فبسيطه من خلال الرسوم تريد حمايه ادفع ما تريد فكلها عصابات او حتى دول يتاح لها المجال ترنك حتى تنتفخ والمعنى ان كل واحد يدفع مقابل الخدمه الي يحصلها اما تعطي واحد راتب ويجلس في اخر الدنيا او مضيع وقته على الواتساب زي ما احنا مضيعينه على الدردشه وتريد ياخذ راتب فليش ياخذ راتب على خدمه سيئه بينما يفترض يكون في رسوم امن ورسوم دفاع تتاسب مع المخاطر اما يروح دخل باتجاه حماية انسان يكون مصدر مشاكل امنيه او دفاعيه وباقي الناس تدفع عنه فعلى حسب مؤشر الخطر يكون الدفع لاجل الحمايه والي ما يقدم خدمة الحمايه بالشكل المطلوب يدفع تعويضات تناسب الاضرار واضرار وقت تعطلها او يتم كنسلة العقد معاه
مدمن الدخان وزي الي في حالاته ماهوب ذنب غيره ان يدمن وغيره يدفع عنه ولا ذنبه هو وغيره ان فيه مدمني المخدرات وغيرهم يدفع تكاليف امن ودفاع عشان طيشه ولا ذنب الي ما يسرق ولا يرتكب جرايم ان الي يسرق غيره يدفع عنه مقابل جرايمه فالخصخصه هي الحل وتخصيص التعليم لاجل رفع الكفائه للمبزره وشلة ابن عمي وابن اخي هي الحل اما الانظمه الباليه الي تناسب عشره الاف عام قبل الميلاد وسيدي وذالخرابيط فما تنفع الناس مسالة المساواة ما تفيد انما العدل الجميع من حقه انه يعمل ويلاقي خدمات ومقابل استهلاك الخدمات رسوم
اشوف أن يكون المريض عنده علم بقيمة علاجه وأنه كلف
الدولة أو الوزارة هذا المبلغ ليس فيه ما يعيب بل هذه الورقه فعلا هى للتوعية وحتى المريض يعرف قيمة
الأيام التي قضاها في ضيافة المستشفي ونحن الحمد لله
لحد الآن العلاج عندنا يعتبر مجان
وعلينا نتعاون التخفيف من مراجعات المستشفيات إلا
للضرورة الملحة ..
وهناك من يعطى دواء قليل حسب حالته وتجده يتنازع
مع الصيدلي يبا أكثر أو يرجع للطبيب يزيده كمية
وهو من يطلع من باب المستشفي يرميها في الدرام
أو يخزنها في البيت بدون استعمالها .
أنا من مؤيدي خصخصة القطاعات الحكومية ماعدا الصحة و التعليم
لانه هذين القطاعين سريان حياة كل مجتمع و يمكن اعتبارهم قطاع سيادي حالهم حال الدفاع
اما باقي الوزارات و الهيئات انا مع خصخصتها على ان يكون الجهاز الرقابي للدولة ذو كفاءة عاليه تحاسب اداء الشركات للقطاعات
البعض يستهين بمصروفات العلاج الحكومي ويتذمر دائما
فكره جيده للتوعيه شكرا لهم