نتيجة السؤال التاسع
روز 40
شمس الداخلية 22
كاتمة الأحساس 19
أوراق الذكريات 43
مائة بيسة 41
حكاية حلم 30
الريم 10
معروف وقلبي مجروح 9
أميرة الروح 2
عرض للطباعة
نتيجة السؤال التاسع
روز 40
شمس الداخلية 22
كاتمة الأحساس 19
أوراق الذكريات 43
مائة بيسة 41
حكاية حلم 30
الريم 10
معروف وقلبي مجروح 9
أميرة الروح 2
السؤال العاشر
معلومة عن الامام الوارث بن كعب الخروصي؟
كان الإمام الوارث بن كعب الخروصي من أهل بلدة هجار من وادي بني خروص وهو يعد أول حجر الدولة اليحمدية في عمان، وقد اشتهر الوارث بن كعب بالفضل والورع والزهد حيث أجمعت المصادر التاريخية على أنه من أفضل أئمة عمان وأقواهم في الدين ومن أزهد الرجال الذين عرفهم التاريخ .
وتذكر بعض المصادر التاريخية بأن الوارث بن كعب كان في يوم من الأيام يحرث الأرض في مزرعته إذ سمع صوتا ينادي ويأمره بالذهاب إلى نزوى لإقامة الحق، وقد تردد عليه هذا الصوت لأكثر من مرة ، فلبى الوارث هذا النداء وذهب إلى نزوى التي كانت تئن تحت وطأة الظلم من قبل آل الجلندى فوجد خبازاً وجنديا من جند السلطان يأكل خبزه والخباز يستغيث بالله والمسلمين منه ، فزجره أكثر من مرة ولكن جندي السلطان لم يستجب له وحاول مهاجمته فقتله الوارث وفر هارباً من بقية الجند إلى مسجد يقال له مسجد النصر وهناك تجمع الكثير من الرافضين لظلم وجور جند آل الجلندى وناصروا موقف الوارث ، واستمر العراك بينهم حتى انسحب جند السلطان وبقي الوارث في عيون أهل الحل والعقد رجلا مقداماً شجاعاً لا يهاب في الحق لومة لائم .
وحينما قُضي على آل الجلندى وتم تعيين محمد بن أبي عفان للسير بأمور الجند والحكم ، أساء السيرة مما دفع أهل الحل والعقد بعمان إلى عزله وتنصيب الوارث بن كعب إماماً على عمان حيث بايعوه على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والجهاد في سبيل الله والدفاع عن عمان وأهلها .
فحكم الوارث بالحق والعمانيون عنه راضون وعلى حكمه وعدله مجتمعون، وفي أيامه أرسل هارون الرشيد جيشاً بقيادة ابن عمه عيسى بن جعفر المنصور لإخضاع عمان للحكم العباسي، ولكن الإمام الوارث بن كعب جهز له ثلاثة آلاف مقاتل تمكنوا من دحر الجيوش العباسية في منطقة حتا شمال صحار وأسر ابن عم الخليفة الذي قُتل فيما بعد عن طريق أحد العمانيين الذين تسوروا السجن بصحار.
ولم تر عمان أي سوء أيام حكم الإمام الوارث بن كعب ، ولم تتجرأ الدولة العباسية على الاعتداء على عمان في عهده مرة أخرى خصوصا بعد هزيمتهم وقتل قائدهم .
واستمرت عمان في عهده يسودها الرخاء والعدل ، ولكن لا بد لكل شيء نهاية وحياة الإنسان فانية لا محاله، وهذا ما حدث للإمام الوارث بن كعب الذي توفاه الله بحادثة في نزوى أرخها التاريخ بصفحات من ذهب تبين عدله وتحمله للمسؤولية أمام ربه والرعية، حيث يذكر التاريخ بأن مجموعة من المساجين قد تم حبسهم تحت شجرة بمكان مرتفع عن مجرى وادي يسمى كلبوه يقع بمحاذاة القلعة مباشرة، ولكن بسبب السيول الغزيرة وجريان الوادي بشكل قوي أمر الإمام الوارث بن كعب جنوده بإطلاق سراح المساجين خوفاً عليهم من اجتياح الوادي لهم، فلم يجسر أحد أن يصل إليهم ، وهنا حينما رأى الإمام الوارث ذلك عز عليه أن يصبح مساجينه ضحية الغرق في الوادي وهو حي يرزق يرى بأم عينه غرقهم فقال قولته المشهورة لجنوده : أمانتي وأنا مسؤول عنهم غداً، فارتمى إليهم كي يساعد من يستطيع مساعدته ولكن الوادي كان أقوى فجرفه وجرف معه المساجين، وحينما بدأ منسوب الوادي يقل تدريجياً خرج اصحابه يتفقدونهم في المجرى وإذا بالإمام الوارث قد فارق الحياة وجثمانه وجد على شفير الوادي بالجانب الشرقي من سعال في الثالث من جمادي الأولى سنة 192هـ ،فتنازع أهل العقر وسعال على مكان دفنه – رحمه الله- ولكنهم في الأخير اتفقوا على دفنه في المكان نفسه الذي وجد فيه جثمانه عند حافة الوادي الذي يحمل قبره حتى يومنا هذا.
والشاهد على كرامات هذا الإمام أن الوادي أثناء جريانه إن اقترب من قبره افترق ليظل القبر مثلما هو دون ان يمسسه الوادي بأي ضرر،وظل الأئمة يزورون قبره باستمرار لكونه فقيد الأمة العمانية المنقذ لها من ظلم الجبابرة ، حيث كان محبوباً ومخلصاً لعمان وأهلها، محسناً إليهم يبذل قصارى جهده لصلاحهم لتبقى ذكرى وفاته وسيرته خالدة على مر التاريخ والأزمنة الغابرة وشاهدة على عدل هذا الحاكم الذي مات وهو ينقذ مساجينه من الغرق.
الوارث بن كعب الخروصي ، هو ثاني أئمة أهل عمان بويع بالإمامة في القرن الثاني الهجري ، ويعتبر الوارث بن كعب الخروصي من أعدل أئمة عمان ، وقد سجل التاريخ هذه المأثرة العظيمة لهذا الإمام العادل.[1]
تولى أمر عمان بعد عزل الإمام محمد بن أبي عفان عن طريق شيخ أهل الحل والعقد موسى بن أبي جابر الأزكوي ، وقع بينه وبين قائد هارون الرشيد عيسى بن جعفر قتال شديد أسفر عنه وقوع القائد العباسي أسيراً في يد الإمام الوارث ابن كعب ، بلغ من عدل الإمام الوارث أنه قد وضع بعض المساجين على شرفات وادي كلبوه المحاذي لقلعة نزوى ، فلما وقع ما يشبه الفيضان في عمان وارتفع منسوب المياه في الوادي لم يجرؤ أحد على تخليص المساجين فتقدم الإمام وهو حاكم لعمان فقال هؤلاء رعيتي أمانتي في عنقي فحاول إنقاذهم لكن الوادي جرفهم أجمعين فوجدت بعد فترة جثمان الإمام على ضفاف الوادي فاختلف أهل منطقة سعال والعقر أين يدفن الإمام فاتفق العلماء أن يدفن حيث وجد دفعاً للشقاق ، ولا زال قبره موجوداً حتى الآن.[2
الوارث بن كعب الخروصي ، هو ثاني أئمة أهل عمان بويع بالإمامة في القرن الثاني الهجري ، ويعتبر الوارث بن كعب الخروصي من أعدل أئمة عمان ، وقد سجل التاريخ هذه المأثرة العظيمة لهذا الإمام العادل.[1]
تولى أمر عمان بعد عزل الإمام محمد بن أبي عفان عن طريق شيخ أهل الحل والعقد موسى بن أبي جابر الأزكوي ، وقع بينه وبين قائد هارون الرشيد عيسى بن جعفر قتال شديد أسفر عنه وقوع القائد العباسي أسيراً في يد الإمام الوارث ابن كعب ، بلغ من عدل الإمام الوارث أنه قد وضع بعض المساجين على شرفات وادي كلبوه المحاذي لقلعة نزوى ، فلما وقع ما يشبه الفيضان في عمان وارتفع منسوب المياه في الوادي لم يجرؤ أحد على تخليص المساجين فتقدم الإمام وهو حاكم لعمان فقال هؤلاء رعيتي أمانتي في عنقي فحاول إنقاذهم لكن الوادي جرفهم أجمعين فوجدت بعد فترة جثمان الإمام على ضفاف الوادي فاختلف أهل منطقة سعال والعقر أين يدفن الإمام فاتفق العلماء أن يدفن حيث وجد دفعاً للشقاق ، ولا زال قبره موجوداً حتى الآن.[2
الوارث بن كعب الخروصي ، هو ثاني أئمة أهل عمان بويع بالإمامة في القرن الثاني الهجري ، ويعتبر الوارث بن كعب الخروصي من أعدل أئمة عمان ، وقد سجل التاريخ هذه المأثرة العظيمة لهذا الإمام العادل.[1]
تولى أمر عمان بعد عزل الإمام محمد بن أبي عفان عن طريق شيخ أهل الحل والعقد موسى بن أبي جابر الأزكوي ، وقع بينه وبين قائد هارون الرشيد عيسى بن جعفر قتال شديد أسفر عنه وقوع القائد العباسي أسيراً في يد الإمام الوارث ابن كعب
الوارث بن كعب الخروصي ، هو ثاني أئمة أهل عمان بويع بالإمامة في القرن الثاني الهجري ، ويعتبر الوارث بن كعب الخروصي من أعدل أئمة عمان ، وقد سجل التاريخ هذه المأثرة العظيمة لهذا الإمام العادل.[1]
تولى أمر عمان بعد عزل الإمام محمد بن أبي عفان عن طريق شيخ أهل الحل والعقد موسى بن أبي جابر الأزكوي ، وقع بينه وبين قائد هارون الرشيد عيسى بن جعفر قتال شديد أسفر عنه وقوع القائد العباسي أسيراً في يد الإمام الوارث ابن كعب ، بلغ من عدل الإمام الوارث أنه قد وضع بعض المساجين على شرفات وادي كلبوه المحاذي لقلعة نزوى ، فلما وقع ما يشبه الفيضان في عمان وارتفع منسوب المياه في الوادي لم يجرؤ أحد على تخليص المساجين فتقدم الإمام وهو حاكم لعمان فقال هؤلاء رعيتي أمانتي في عنقي فحاول إنقاذهم لكن الوادي جرفهم أجمعين فوجدت بعد فترة جثمان الإمام على ضفاف الوادي فاختلف أهل منطقة سعال والعقر أين يدفن الإمام فاتفق العلماء أن يدفن حيث وجد دفعاً للشقاق ، ولا زال قبره موجوداً حتى الآن.
كان الإمام الوارث بن كعب الخروصي من أهل بلدة هجار من وادي بني خروص وهو يعد أول حجر الدولة اليحمدية في عمان، وقد اشتهر الوارث بن كعب بالفضل والورع والزهد حي أجمعت المصادر التاريخية على أنه من أفضل أئمة عمان وأقواهم في الدين ومن أزهد الرجال الذين عرفهم التاريخ .
الشيخ أحمد بن حمد الخليلي
http://omaniaa.co/image/jpeg;base64,...1KUKZWMrR//9k=
معلومة عن المفتي العام للسلطنه ؟
أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي، مفتي عام سلطنة عمان، الشيخ الخليلي هو من أعيان ولاية بهلا بمحافظة الداخلية بسلطنة عُمان عرف بصلاح الأصل وكان جده قاضياً، من مواليد زنجبار في 27 يوليو 1942م، حيث كانت زنجبار آنذاك جزءًا من عُمان.
درس في الكتاتيب، وتخرج منه وعمره 9 سنوات وحفظ للقرآن، ثم التحق بحلقات بعض المشايخ منهم عيسى بن سعيد الإسماعيلي وحمود ابن سعيد الخروصي وأحمد بن زهران الريامي ليتعلم مبادئ الفقه والعقيدة والنحو والصرف والحساب وحضر حلقات العلامة أبي اسحاق إبراهيم اطفيش عند زيارته لزنجبار، ولم يلتحق بمدرسة نظامية حتى يتفرغ بنفسه للتعمق العلمي والأدبي والفكري في طلبه للعلم.
عمل في زنجبار إلى جانب طلبه للعلم في التجارة مساعدا لوالده وفي عام 1384هـ الموافق 1964م حصل الانقلاب الشيوعى في زنجبار ليرجع مع والده وأسرته إلى وطنه الأصلي عمان لينـزل ولاية بهلا فقام سماحته بالتدريس بجامع بهلا لمدة عشرة أشهر ثم طلب من قبل مشايخ العلم في مسقط بناء على شهادة إبراهيم بن سعيد العبري ولذلك عين مدرسا بمسجد الخور بمسقط حتى 1391هـ وفي هذه السنة طلب كقاض في محكمة الاستئناف فواصل تدريسه مع التزامه بالقضاء.
ثم عين مديرا للشؤون الإسلامية بوزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية، وفي عام 1395هـ الموافق 1975م صدر مرسوم سلطاني بتعيينه مفتيا عاما للسلطنة بعد وفاة إبراهيم بن سعيد العبري. وفي 1987م أوكل إليه إدارة المعاهد الإسلامية مع منحه درجة مرتبة وزير.
كان يلقي المحاضرات والخطب الجمعية والمشاركة في الندوات والمؤتمرات في داخل السلطنة وخارجها. كما اهتم بالوعظ والإرشاد بعضها مسجلة، والفتاوي، وكثير من فتاويه محفوظة في مكتب الإفتاء بالسلطنة، والمشاركة في المؤتمرات والندوات الإسلامية: وإلقاء دروس التفسير بمعهد القضاء الشرعي بجامع روي، ثم يعمل بعد ذلك على سبكها في (جواهر التفسير أنوار من بيان التنزيل) وقد صدر إلى الآن الجزء الثالث، كما يعطي دروس في أصول الفقه لنور الدين السالمي
كان يقيم جلسات علمه يوم الجمعة في العادة وهو نفس منطلق محمد عبده مؤلف تفسير المنار من أبرز كتبه:
- جواهر التفسير
- وسقط القناع
- إعادة صياغة الأمة.
- الحق الدامغ.
- الإيلاء .
- زكاة الأنعام.
- الاستبداد مظاهره ومواجهته .
- الاجتهاد .
- الفتاوى .
- المحكم والمتشابه .
- العقل بين جماح الطبع وترويض الشرع .
- شرح قصيدة غاية المراد في الاعتقاد للامام نور الدين السالمي .
- عوامل تقوية الوحدة الإسلامية في الشعائر الدينية .
- إختلاف المطالع واثره على اختلاف الاهلة .
- تصحيح مفاهيم خاطئة .
- امة الإسلام إلى أين مسيرا ومصيرا
أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي، مفتي عام سلطنة عمان، الشيخ الخليلي هو من أعيان ولاية بهلا بمحافظة الداخلية بسلطنة عُمان عرف بصلاح الأصل وكان جده قاضياً، من مواليد زنجبار في 27 يوليو 1942م، حيث كانت زنجبار آنذاك جزءًا من عُمان.
نسبه عدل
أحمد الخليلي من نسل الإمام الخليل بن عبد الله بن عمر بن محمد بن الإمام الخليل بن شاذان بن الإمام الصلت بن مالك بن بلعرب الخروصي نسبةً إلى خروص بن شاري بن اليحمد بن عبد الله، وعبدالله هو الحمى من سلالة نصر بن زهران بن كعب ابن حارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد
أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي، مفتي عام سلطنة عمان، الشيخ الخليلي هو من أعيان ولاية بهلا بمحافظة الداخلية بسلطنة عُمان عرف بصلاح الأصل وكان جده قاضياً، من مواليد زنجبار في 27 يوليو 1942م، حيث كانت زنجبار آنذاك جزءًا من عُمان.
نسبه عدل
أحمد الخليلي من نسل الإمام الخليل بن عبد الله بن عمر بن محمد بن الإمام الخليل بن شاذان بن الإمام الصلت بن مالك بن بلعرب الخروصي نسبةً إلى خروص بن شاري بن اليحمد بن عبد الله، وعبدالله هو الحمى من سلالة نصر بن زهران بن كعب ابن حارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد.
حياته عدل
درس في الكتاتيب، وتخرج منه وعمره 9 سنوات وحفظ للقرآن، ثم التحق بحلقات بعض المشايخ منهم عيسى بن سعيد الإسماعيلي وحمود ابن سعيد الخروصي وأحمد بن زهران الريامي ليتعلم مبادئ الفقه والعقيدة والنحو والصرف والحساب وحضر حلقات العلامة أبي اسحاق إبراهيم اطفيش عند زيارته لزنجبار، ولم يلتحق بمدرسة نظامية حتى يتفرغ بنفسه للتعمق العلمي والأدبي والفكري في طلبه للعلم.
عمل في زنجبار إلى جانب طلبه للعلم في التجارة مساعدا لوالده وفي عام 1384هـ الموافق 1964م حصل الانقلاب الشيوعى في زنجبار ليرجع مع والده وأسرته إلى وطنه الأصلي عمان لينـزل ولاية بهلا فقام سماحته بالتدريس بجامع بهلا لمدة عشرة أشهر ثم طلب من قبل مشايخ العلم في مسقط بناء على شهادة إبراهيم بن سعيد العبري ولذلك عين مدرسا بمسجد الخور بمسقط حتى 1391هـ وفي هذه السنة طلب كقاض في محكمة الاستئناف فواصل تدريسه مع التزامه بالقضاء.
أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي، مفتي عام سلطنة عمان، الشيخ الخليلي هو من أعيان ولاية بهلا بمحافظة الداخلية بسلطنة عُمان عرف بصلاح الأصل وكان جده قاضياً، من مواليد زنجبار في 27 يوليو 1942م، حيث كانت زنجبار آنذاك جزءًا من عُمان.
نسبه عدل
أحمد الخليلي من نسل الإمام الخليل بن عبد الله بن عمر بن محمد بن الإمام الخليل بن شاذان بن الإمام الصلت بن مالك بن بلعرب الخروصي نسبةً إلى خروص بن شاري بن اليحمد بن عبد الله، وعبدالله هو الحمى من سلالة نصر بن زهران بن كعب ابن حارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد
نتيجة السؤال العاشر
روز 45
شمس الداخلية 24
كاتمة الأحساس 20
أوراق الذكريات 49
مائة بيسة 44
حكاية حلم 34
الريم 10
معروف وقلبي مجروح 9
أميرة الروح 2
أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي، مفتي عام سلطنة عمان، الشيخ الخليلي هو من أعيان ولاية بهلا بمحافظة الداخلية بسلطنة عُمان عرف بصلاح الأصل وكان جده قاضياً، من مواليد زنجبار في 27 يوليو 1942م، حيث كانت زنجبار آنذاك جزءًا من عُمان.
درس في الكتاتيب، وتخرج منه وعمره 9 سنوات وحفظ للقرآن، ثم التحق بحلقات بعض المشايخ منهم عيسى بن سعيد الإسماعيلي وحمود ابن سعيد الخروصي وأحمد بن زهران الريامي ليتعلم مبادئ الفقه والعقيدة والنحو والصرف والحساب وحضر حلقات العلامة أبي اسحاق إبراهيم اطفيش عند زيارته لزنجبار، ولم يلتحق بمدرسة نظامية حتى يتفرغ بنفسه للتعمق العلمي والأدبي والفكري في طلبه للعلم.
نسبه وأسرته:
هو الشيخ العلامة المجتهد أبو سليمان ، بدر الدين أحمد بن حمد بن سليمان بن ناصر بن سالمين بن حميد الخليلي الخروصي ، كان والده رجلا فاضلا من سكان محله "الخضراء " بولاية بهلاء ، رحل إلى زنجبار في العاشر من ربيع الأول عام 1341هـ وتزوج هناك وأنجب ، وعاش فيها عيشة كفاح ، كان رجلا مفوها ، طليق اللسان ، حلو الكلام مؤثرا، وكان له أثر فاعل في الجمعية العربية بزنجبار ، إذ كانوا يعتمدون على رأيه في تيسير أمورها عاد إلى عمان بعد أحداث الانقلاب العسكري ـ كما سيأتي ـ بمشيئة الله أما أم الشيخ أحمد ـ حفظها الله ـ فهي من قبيلة "البهلاني " ابنة حمود بن سالم البهلاني ، من ولاية ازكي ،امرأة صالحة نبيهة ، برز دورها في تربية أبناءها التربية الصالحة ، وجاهدت مع زوجها صروف الدهر القاسية ، وكان لها دور كبير أيام الانقلاب حين أودع زوجها السجن ، واشتد القلق على حياته ، فقد كان الأفارقة آنذاك يقتلون العرب دون مبالاة ، فلم الله شمل الكثير من الأولاد من أبناء الأسر الأخرى من أقاربها ، حتى تجمع في بيتها من الأطفال حوالي أربعين فردا من مختلف الأعمار كانت تشملهم برعايتها ، يساعدها في ذلك ولدها الشيخ أحمد .
أما جده سليمان بن ناصر فقد كان قاضيا ورعا شديدا في ذات الله تعالى ،، يقارع أهل الظلم والفساد ، ولا يخشى في الله لومة لائم وكانوا يجدون منه بأسا عظيما ، وقد كبتهم الله عنه ، ويبدو أنهم كانوا ـ مع شدته عليهم وعدم مهادنته لهم ـ يحترمونه ويجلونه ، وقد وقر في نفوسهم إكباره وتعظيمه ، فعندما وقع الطاعون ببهلا وقد بدأ بابنه وأخذ يحصد الناس ، جاءوا يهرعون إليه ،ومن قبل كانوا يعملون السيئات ، يترجونه أن يخرج بهم للصلاة ، عسى الله أن يرفع عنهم البلاء ، ويكشف الضراء ، فأجابهم ـ متعجبا ـ برباطة جأش وثبات جنان : كيف أخرج بكم لدفع البلاء وأنتم مصدر البلاء كله ؟ فظلمكم وجوركم هو سبب البلاء ، قالوا : إنا تائبون ، راجعون إلى الله ، فأجابهم : كيف تتوبون ؟ وهذه ضرائبكم أرهقت الناس وأثقلت كواهلهم ؟ وقد كان أولئك يأخذون من أصحاب الأموال " خمسين قرشا" يسمونها" المؤدى" وقد صاح الناس منها ، فقالوا نتوقف عنها ونعفي الناس منها ؛فتوبهم وخرج إلى المصلى وصلى بالناس ، ودعا وتضرع ؛ فرفع الله البلاء ، وكان الشيخ رحمه الله آخر من حصد الطاعون .
لقد كان الشيخ سليمان بن ناصر مرجعا لأهل بهلا يحكمونه فيما شجر بينهم ، ويسلمون له ويرضون بحكمه ، ومما يذكر أن تخاصمت لديه قبيلتان ، فأوجب على إحداها اليمين ، وطلب منهم خمسين رجلا ليقسموا ، فأقسموا، وقد أصيب أولئك الخمسون جميعهم بعد قسمهم ، فمنهم من مات ، ومنهم من سقط عن راحلته ، والبقية أصيبوا إصابات مختلفة .
وفي ليل الظلم الذي عاشه ـ رحمه الله ـ فقد كان متفائلا كثير التفاؤل ، يبشر الناس بانقشاع ليل الظلم ، وانبلاج الصبح عما قريب ، فكان ما كان من تولية الإمام سالم بن راشد الخروصي بعد وفاته بثلاث سنوات تقريبا .ويذكر أنه كانت له مكتبة ضخمة ، تحوي كتبا متنوعة ، ذهبت جميعها .
وينقل الشيخ الخليلي عن الشيخ إبراهيم بن سعد العبري وأخيه أحمد ، أن الشيخ سليمان ذهب يزور الشيخ ماجد بن خميس العبري في بلدة " الحمراء" فجأة ، وكانت تربطه به علاقة حميمة ، وتوفي بعد تلك الزيارة بثلاثة أيام ، قال الشيخ ماجد :" كأنما جاء ليرني نفسه " وكان أول من لقي الشيخ سليمان في زيارته تلك أحمد بن سعيد العبري ، وكلن بالمجلس ، فسأله هل تتعلم يا ولد؟ قال نعم ، قال: أعرب هذا البيت (وهو لابن الفارض)
افتخر قالت انزل السؤال عنها..
السؤال يقول..اكتب شي عن الشخصية مائةبيسة
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
عبارة ماعاجبكم السؤال
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
يوم واحد بس مدحوني
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
مستحيل هع
اصلا بغير النك نيم بخليه ريال خخخ بتغير بقوة
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
خخخخ ..اهم شي ابي مدح قوي
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
وين افتخر وارنا دواميشن
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
السؤال الثاني عشر
معلومة عن سيف بن حمد الاغبري ؟
هو الشيخ سيف بن حمد بن شيخان بن محمد بن ناصر بن عامر بن عبد الله بن سعيد بن هلال بن وهب الأغبري. ولد ببلدة سيما من ولاية إزكي، سنة 1309هـ، تقريبا.
درس النحو وعلوم العربية على يد الشيخ حامد بن ناصر بجامع نزوى. كان حسن الأخلاق، كريم الشمائل. ومن المقدمين في بيعة الإمام سالم بن راشد الخروصي.
تقلد عدة مناصب في عهد الإمام الخروصي، فقد كان قاضيا على ولاية دما والطائيين، ثم قاضيا في إبرا وظل بها إلى عام 1350هـ، ثم قاضيا بنزوى إلى أيام الإمام الخليلي وظل بها قاضيا ومفتيا.
وفي سنة 1354هـ عين واليا وقاضيا في إزكي وظل فيها أربع سنوات.
وشغل منصب القضاء في المحكمة الشرعية، ثم في المصنعة، ثم رئيسا للقضاة في المحكمة الشرعية.
في سنة 1365هـ، عين واليا وقاضيا على وادي بني خالد. وفي عهد السلطان سعيد بن تيمور، عاد إلى مسقط وعمل بالمحكمة الشرعية، ثم عمل في نزوى إلى أن توفي، وعمره واحد وسبعون عاما.
له أشعار رائقة، ومنظومات في الأحكام، وأسئلة وأجوبة نثرية ونظمية.
من مؤلفاته: “فتح الأكمام عن الورد البسام” (مطبوع). “عقد الدر المنظوم في الفقه والأدب والعلوم”، (مطبوع).
المصادر:
نزهة المتأملين، 114.
فتح الأكمام، 3-7.
دليل أعلام عمان، 85.
لقاء مع إبراهيم بن سيف الأغبري، 1419هـ.
الفارسي، نزوى عبر الأيام، 220
هو الشيخ سيف بن حمد بن شيخان بن محمد بن ناصر بن عامر بن عبد الله بن سعيد بن هلال بن وهب الأغبري. ولد ببلدة سيما من ولاية إزكي، سنة 1309هـ، تقريبا.
درس النحو وعلوم العربية على يد الشيخ حامد بن ناصر بجامع نزوى. كان حسن الأخلاق، كريم الشمائل. ومن المقدمين في بيعة الإمام سالم بن راشد الخروصي.
تقلد عدة مناصب في عهد الإمام الخروصي، فقد كان قاضيا على ولاية دما والطائيين، ثم قاضيا في إبرا وظل بها إلى عام 1350هـ، ثم قاضيا بنزوى إلى أيام الإمام الخليلي وظل بها قاضيا ومفتيا.
وفي سنة 1354هـ عين واليا وقاضيا في إزكي وظل فيها أربع سنوات.
وشغل منصب القضاء في المحكمة الشرعية، ثم في المصنعة، ثم رئيسا للقضاة في المحكمة الشرعية.
في سنة 1365هـ، عين واليا وقاضيا على وادي بني خالد. وفي عهد السلطان سعيد بن تيمور، عاد إلى مسقط وعمل بالمحكمة الشرعية، ثم عمل في نزوى إلى أن توفي، وعمره واحد وسبعون عاما.
سيف بن حمد بن شيخان الأغبري.
ولد بقرية سيما (ولاية إزكي - سلطنة عمان) وتوفي في ولاية إزكي.
قضى حياته في سلطنة عمان.
حفظ القرآن الكريم - ثم درس التفسير والفقه على يد الإمام نور الدين السالمي، وأكمل تعليمه التقليدي بجامع نزوى.
تولى القضاء، لمدة خمسين عاماً، في عهد الإمام الخليلي، ثم في عهد السلطان سعيد بن تيمور.
الإنتاج الشعري:
- له عدة قصائد مختلفة الموضوع في كتاب: «سيرة العلامة القاضي سيف بن حمد» وكتاب: «شقائق النعمان»، وله قصائد مخطوطة، بخط يوسف بن ساعد الزكواني.
الأعمال الأخرى:
- له عدة كتب، منشورة، ومخطوطة، بعضها منظوم، في الفقه والأحكام والأجوبة.
يجري شعره في قنوات الموضوعات التراثية: المديح، والفخر، والحكمة، والإرشاد، والغزل، والتوبة والندم، والشوق والحنين، يغلب التقليد على نظمه، كما يتوكأ بالتخميس على نظم سابقيه.
سيف بن حمد بن شيخان الأغبري.
ولد بقرية سيما (ولاية إزكي - سلطنة عمان) وتوفي في ولاية إزكي.
قضى حياته في سلطنة عمان.
حفظ القرآن الكريم - ثم درس التفسير والفقه على يد الإمام نور الدين السالمي، وأكمل تعليمه التقليدي بجامع نزوى.
تولى القضاء، لمدة خمسين عاماً، في عهد الإمام الخليلي، ثم في عهد السلطان سعيد بن تيمور.
هو الشيخ سيف بن حمد بن شيخان بن محمد بن ناصر بن عامر بن عبد الله بن سعيد بن هلال بن وهب الأغبري. ولد ببلدة سيما من ولاية إزكي، سنة 1309هـ، تقريبا.
درس النحو وعلوم العربية على يد الشيخ حامد بن ناصر بجامع نزوى. كان حسن الأخلاق، كريم الشمائل. ومن المقدمين في بيعة الإمام سالم بن راشد الخروصي.
تقلد عدة مناصب في عهد الإمام الخروصي، فقد كان قاضيا على ولاية دما والطائيين، ثم قاضيا في إبرا وظل بها إلى عام 1350هـ، ثم قاضيا بنزوى إلى أيام الإمام الخليلي وظل بها قاضيا ومفتيا.
وفي سنة 1354هـ عين واليا وقاضيا في إزكي وظل فيها أربع سنوات.
وشغل منصب القضاء في المحكمة الشرعية، ثم في المصنعة، ثم رئيسا للقضاة في المحكمة الشرعية.
في سنة 1365هـ، عين واليا وقاضيا على وادي بني خالد. وفي عهد السلطان سعيد بن تيمور، عاد إلى مسقط وعمل بالمحكمة الشرعية، ثم عمل في نزوى إلى أن توفي، وعمره واحد وسبعون عاما.
له أشعار رائقة، ومنظومات في الأحكام، وأسئلة وأجوبة نثرية ونظمية.
من مؤلفاته: “فتح الأكمام عن الورد البسام” (مطبوع). “عقد الدر المنظوم في الفقه والأدب والعلوم”، (مطبوع).
جاوبوا اكثر...
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w
نتيجة السؤال الحادي العاشر
روز 50
شمس الداخلية 24
كاتمة الأحساس 22
أوراق الذكريات 55
مائة بيسة 48
حكاية حلم 37
الريم 11
معروف وقلبي مجروح 9
أميرة الروح 2
مرحبااشحالكمكيفكم بعد غياب اثناء تعطيل السبله
اهلا افتخر
الحمدلله
اخبارج انتي
يا هلا ومرحبا أفتخر
كيف ما شي سؤال ؟؟