تشكري ع المرور ...
عرض للطباعة
قرب انتهاء الاجازه كيف تذكرتوهن ال38 مليون !!!! ولا نستيوهن ف الاجازه ...
من امن العقوبة اساء الادب - لذلك على الحكومة ضرورة ابقاء كل وزير على الاقل خمس سنوات في منصبه ؟!! هذا مقترح - مع ضرورة محاسبته قبل المنصب وبعد المنصب ، وذلك من خلال إقراره من قبل جهاز الرقابة المالية والادارية للدولة من خلال استمارة مخصصة لهذا الغرض، وعلى البنك المركزي التحقق من حسابات كل وزير ومسؤول واين تذهب ومن اين مصدرها، وكذلك العقارات التي يملكها من اين وكيف جاءت ؟!! والضرب من حديد في كل من تسول له نفسه في الاختلاس في الاموال العامة - ودمتم سالمين .
تذكرت كلمة مقام مولانا المعظم - أبقاه الله ـــ في مجلس عمان في 11/11/2008م و هذا مقتطف من الخطاب:
" وتجدر الاشارة هنا الى انه لما كان الأداء الحكومي يعتمد في إرساء وترسيخ قواعد التنمية المستدامة على القائمين به والمشرفين عليه فإن في ذلك دلالة واضحة على مدى المسؤولية الجسيمة المنوطة بالموظفين الذين يديرون عجلة العمل في مختلف القطاعات الحكومية. فإن هم أدوا واجباتهم بأمانة وبروح من المسؤولية بعيدا عن المصالح الشخصية سعدوا وسعدت البلاد. أما إذا انحرفوا عن النهج القويم واعتبروا الوظيفة فرصة لتحقيق المكاسب الذاتية وسلما للنفوذ والسلطة وتقاعسوا عن أداء الخدمة كما يجب وبكل اخلاص وأمانة فإنهم يكونون بذلك قد وقعوا في المحظور ولا بد عندئذ من محاسبتهم واتخاذ الاجراءات القانونية المناسبة لردعهم وفقا لمبادئ العدل الذي أرسينا عليه دعائم الحكم والتي تقتضي منا عدم السماح لأي كان بالتطاول على النظام والقانون أو التأثير بشكل غير مشروع على منافع الناس التي كفلتها الدولة ومصالح المجتمع التي ضمنها الشرع وأيدتها الأنظمة والقوانين ومن ثم فإننا نؤكد على ان تطبيق العدالة أمر لا مناص منه ولا محيد عنه وأن أجهزتنا الرقابية ساهرة على أداء مهامها والقيام بمسؤولياتها بما يحفظ مقدرات الوطن ويصون منجزاته"
اشكرك ابو المعتصم ع مرورك
لو كان هناك رادع ومحاسبه صارمه لكل خائن لما وصل بنا الحال الى الاختلاسات التي تقع أم ان الاحكام تتراوح من 3 سنوات الى 5 سنوات فلا أرى ان الاحكام صارمه وتنعاد السرقات والاختلاسات كل مره بحجم اكبر من السابق
المفترض ان يتم تعامل البنوك مع جهاز الرقابه بشكل مستمر لتتبع اصحاب المناصب من أين لهم تلك المليارات والالوف المؤلفه والقصور الفخمه والشركات وكل ما يحتونه ..
حسبي الله على كل فاسد
* المصيبة الاكبر ان الاموال العامة عندما تنتهك تكون اعظم من الاموال الخاص ؟!! حيث أن تم الاختلاس الاموال العامة والتي تشمل كل فئات الشعب من رجل وامرة وعجوز ومطلقة وارملة وطفل وغيرهم - فكيف يتم ارجاع الاموال لهم وهم ثلاثة ملايين من البشر؟!! ونسال الله السلامة ؟!!
هلا فيك اخوي أبو المعتصم
على سالفة (ضرورة محاسبته قبل المنصب وبعد المنصب)
على حسب ما سمعنا سابقا من خلال احداث عام 2011 م بان رح يكون فيه كشف حساب اول ما يمسك المسؤول مسؤوليته ومنصبه في البلد ولا هذا كان مجرد كلام وتخدير المواطن فقط.
والله الصراحة الله يكون في عون المواطن العماني وهنيئا له على صبره على ظروف هذه المعيشه وجزاءه الجنة يارب.
تحياتي لكم
تراه أخي أبو المعتصم اذا كان تم ما حسبة المختلسين في فقد البلاد مليار ريال سابقا نؤكد لك ما كان حد تجرا في سرقة البلد. لكن إحنا نقول يا ابو المعتصم المال السايب يعلم السرقة. بالله عليك ريالات وملايين محد جالس يسأل عنها ويش بتجون النتيجة ؟؟؟
ما نقول غير حسبي الله ونعم الوكيل .
تحياتي لك.
أولادهم مالهم ذنب الله يبليهم هم بنفسهم المختلسين
في التربية موظفين خدموا في حقل التربية فوق 30 يعني خدموا البلد في أصعب ظروفها وكانوا المسؤولين يدعون مشي ميزانية لترقيتهم وتحسين وضعهم وهم للأسف يسرقون للدوله هل هذا يجوز من رب العالمين ؟؟
والمصيبة والطامة الكبرى هؤلاء الذين صبروا سنوات من الموظفين في التربية وطلعوا في عام 2011 أثناء فتح باب التقاعد قبل تعديل رواتبهم بأشهر وأيام مافكروا حتى في تعديل وضعهم واللي خدموا أقل منهم 20 سنة طلعوا أفضل منهم في مكافأة الخدمة والراتب والقدامى قالوا لهم مع السلامة هذا حظكم وباي مع الف سلامة وبالرغم جاءت فرصة للمسؤولين لانصافهم من خلال الاوامر السامية التي يعرف عنها القاصي والداني في 2013 . وخبر خير مشي احساس من المسؤولين سرقتهم خلتهم ما يفكرون في غيرهم والتخلي عن سرقاتهم.
المظلوم بيروح خفيف عند الله سبحانه وتعالى رب العالمين والظالم الذي يأكل حق غيره له حساب عسير.
لله ما غافل عن شي
الله ما يضرب بعصا الله ينتقم
المواطن ما ناسي حقوقه وحبه لبلده هو اللي مخلي المواطن العماني الأصيل الذي عمل من تولى جلالته الحكم يغض النظر وذلك حبه لبلده وقايده وللحفاظ على البلد ومنجزاتها.
ونقول للمسؤولين المختلسين مبارك لكم سرقة البلد
مليار ريال راح عاد الحين بتجي على 16 مليون اوعلى 38.
الكلام واقف. حسبي الله ونعم الوكيل
فوضنا أمرنا لله تعالى
واللي يفوض أمره لله ما يضيع
تحياتي لكم
إلي متضايق منه المواطن درسوا اولادهم على حسابهم الخاص وربنا
يعلم بالحالة كله ديون وسلف
وبالأخير جالسين في البيت دون وظائف بعض الأسر على ثلاث أولاد ذكور واصل
أعمارهم فوق ال30 سنه وماشي وظيفة
يعني هذه حاله ؟
ولو صحيح تقشف الجميع أيصبر وأيدبر نفسه
لكن أموال الدولة والمفترض للجميع تصير لناس معينه !!
والحل إعادة تدوير لجميع المسؤولين وإعادة قانون العقوبة في
حالة السرقة بالأموال العامة
حال ويش تاعبين عماركم
لا حياة لمن تنادي
أجلسوا ع السجادة وبثوا الشكوى لله
بكلمة حسبي الله ونعم الوكيل ع كل ظالم وخائن
لكل خائن نهاية في مزبلة التاريخ
في النهايه أخي ابو المعتصم السارق والمختلس المفترض بتر يده كان مسؤل او غيره ليكون عبره لغيره ومن وجهة نظري فالسارق او المختلس في الاموال العامه يكون أكبر واشد عقاب لانه حسب ما تفظلت سرقة اموال عامه من خزائن الدوله لشعب كامل وليس لفئه او لشخص معين ..نتمنى أن نرى النور ع القريب العاجل في الضرب بيد من حديد وازدياد في قانون الجزاء العماني وبالاخص للمسؤلين اللذين تسيل لهم انفسهم العبث بثروة الوطن ..
حفظ الله عمان وشعبها الاوفياء من عبث الفسده المفسدين في وطننا العزيز
أموالهم وخزائنهم حرام من مجرد نهب وأختلاسات فمن سيرثها غير (أبناءهم) !!!!
كذالك محسابين عليها من أين لك هذا
ما حصل في الأونه الاخيره هم تحت يد العداله ونتمنى أن نستمع ع القريب العاجل الى مجريات تلك القضيه وما هوه عقابهم نتمنى ان تكون اضعاف في الجزاء في حياتهم الدنيا وف الاخره جزاءهم عن ربهم حيث لا ينفع لا مال ولا بنون..
كلام جميل أفتخر عمانيه شكرا لك
الميزانيه تقشفها اسبابه تعود الى تلك الاختلاسات التي تخسر الدوله مليارات الريالات في يد الفسده نعم اختي ام سعاد
نتمنى ان ينتقم الله منهم ف الوطن بحاجه الى من يحافظ ع مكتسباته ويصون ثروته والحفاظ عليها .. فالعمل امانه يتطلب ع الجميع المحافظه عليه واداء الرساله بأكمل وجه حفظ الله وطننا وسلطاننا وشعبنا من يد المفسدين ..
لا يعتبر تعب الحفاظ والخوف على اموال عامه في وطن عزيز وغالي على كل مواطن شريف
توجد ارواح أحياء الضمير ويوجد قانون يحافظ عليه مثلي ومثلك ومثل بقية الشعب يد بيد للقضاء على كل فاسد
نعم الصلاه والدعاء عليهم هوه ما بيدكم وبيدنا وبيد بقية الشعب القيام به ..كلمة حسبي الله ونعم الوكيل نرددها دائمآ عليهم ..
مرحباً
عندما تتحدثون عن هؤلاء الذي تتدعون بأنهم خونة واجهوهم علنّاً ليس خلف شاشات الحياة:)
التعب اللي قصدته مب تعب الكلام
اللي كنت اقصده تعب الحرقة اللي بقلوبنا ع اللي جالس يصير ف هالدولة من نصب وسرقات
هذا انا من ضمن اللي يشملهم مشروع الطريق الساحلي
تم أكل حقنا عينك عينك
وكلما وجهت رسائلي للوزير قام بأحالتها للصغار والأطفال بالوازرة نعم صغار وأطفال
لانهم ليسوا قد المهم الوظيفية
والدليل ع كلامي هذا عندما تحال لهم الرسائل من معالي الوزير يتم الأتصال بنا وعودونا على كلمة سنتصل بك
وعند مراجعتنا لهم بكل سهولة عطنا رقمك وسنتصل بك وكله كلام فاضي
تم خصم مبلغ ليس بالبسيط
وها انا اتابع الموضوع وبدون فائدة
واخر رسائلي لمعالي وزير الإسكان شرح عن الحاله والظروف وخاصة للوكالة كل سنة أقوم بتجديد الوكالة بحيث انني وكيل للعائلة وتجديد الوكالة سنويا مبلغ 120 ريال عماني
وهل تم النظر ف هذا الموضوع ؟
لا طبعا يعني السرقات ف كل مكان
وبكل سهولة عند مراجعتنا لهم الرد سريع وجاهز
نعتذر لانه يوجد خطأ ف تثمين الممتلكات\ يعني عطوني فرصة نأكل من حقكم كأننا لا نعرف بالأوامر اللي صدرت من لدن صاحب الجلالة السلطان قابوس
حقنا واجد وتم اكله وسرقتنا عينك عينك والتلاعب كثير بس لا مستمع لنا.
ياخوي تعبنا
وأقول حسبي الله ونعم الوكيل
أن الرقابة الذاتية ، هي إحساس الموظف بأنه مكلَّف بأداء العمل ومؤتمنٌ عليه، من غير حاجة إلى مسؤول يذكِّره بمسؤوليته. وذلك من الحديث الشريف (كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته).
و أن يعلم كل مسلم أن الله تعالى معه ويعلم تفاصيل ما يقوم به، قال تعالى: (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) (الاية). وقال تعالى: (إن الله كان عليكم رقيبا) (الاية)، وفي حديث أبي برزة الأسلمي مرفوعاً: (لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيما أفناه وعن علمه فيما فعل، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن جسمه فيما أبلاه) (رواه الترمذي)، ولو استشعر كل مسلم هذا الحديث لصلح حاله، ومن ثم ارتقى المجتمع الإسلامي إلى ما نطمح إليه من تطور ورقي بين أمم الأرض.
ومن أعظم ما يقي من الفساد السعي لمرتبة الإحسان التي حدد النبي صلى الله عليه وسلم معالمها في حديث جبريل والذي فيه: قال جبريل: ما الإحسان؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك) (رواه البخاري).
ونظراً لزيادة الثقة بين الفرد والجهة الادارية في بعض المؤسسات في واقعنا الحالي، وتغير نظرة الجهة الادارية نحو مواردها البشرية، تلك النظرة المبنية على القدرة والكفاءة والانتماء، الأمر الذي أدى إلى زيادة حماس الأفراد ودافعيتهم نحو تحسين وتطوير الأداء، بالإضافة إلى العمل الجماعي والمشاركة الأمر الذي قلل من أهمية الرقابة الإدارية وتراجعها وزيادة دور الرقابة الذاتية النابعة من قيم الفرد ومدى إحساسه بالانتماء وارتباط المصالح الشخصية مع المصالح العامة.
حيث أن كثيراً من الدول ليس لها معايير أخلاقية سماوية فقد اتجهوا إلى إنشاء ميثاق لأخلاق العمل، وقد أكدت دراسة صادرة عن الأمم المتحدة أن وجود ميثاق لأخلاق العمل يعتبر من الوسائل الوقائية المهمة لمحاربة الفساد في الدول النامية.
ولقد تحدث خبراء علم الإدارة عن أهمية ووسائل الرقابة الذاتية عند الموظف ولكن المهم هو وسيلة الحصول على هذه الرقابة والتي تهدف إلى تمكين الرقابة الذاتية لدى الموظفين ومن أهم الوسائل ما يلي:
أولاً ـ خشية الله تعالى: حيث يشعر الموظف أنه محاسبٌ على عمله، لا من قبل الناس، وإنما من قبل رب الناس، وليس في الدنيا، بل في الآخرة، قال سبحانه: (إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ، ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ) (الغاشية: 25، 26)، وقال عز وجل: (فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِيْنَ، عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (الحجر: 92، 93) وقال عيه الصلاة والسلام: (لا تزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن علمه ماذا عمل به) (رواه مسلم).
لذا فإن الموظف المؤمن هو أقدر الناس على القيام بالعمل المخلص؛ لأنه أكثرهم مراقبة لله، فلا يقصِّر في عمله، ويجتهد في ألا يشوب الوظيفة أية شائبة، بل إنه يتعدى ذلك فلا يقتصر على نظافة أدائه وإتقانه، بل يجتهد في نظافة أداء المؤسسة كلها التي يعمل فيها. فإذا أحسّ بشيءٍ من الحرام في عمل المؤسسة بادر إلى التنبيه عليه، حرصاً على تطهير مال المؤسسة من الشبهة والحرام، من باب قوله: (الدين النصيحة) (رواه مسلم)، إنها ليست رقابة ذاتية فحسب، بل هي رقابة مركَّبة يستشعرها الموظف المؤمن الذي يخشى الله سبحانه.
ثانياً ـ الشعور بالمسؤولية: حيث يشعر الموظف أنه مكلَّفٌ بالعمل المناط به، ويجب عليه الالتزام بالعقد المتفق عليه، هذا من جهة المسؤولية الوظيفية، ومن جهة أخرى فإن الموظف عليه مسؤولية اجتماعية تجاه المجتمع، فالطبيب والقاضي والمعلِّم والجندي يقومون بخدمةٍ اجتماعية لا يمكن أن يقوم بها غيرهم، فتنامي الإحساس بهذه المسؤولية عندهم يحثُّهم على جودة الأداء الوظيفي بغض النظر عن الرقابة الإدارية، والمسؤولية الوظيفية. إن النفوس العالية لا تعيش لنفسها، بل تعيش للآخرين، لذا فإنها تتعب لإسعاد الناس.
ثالثاً ـ الاهتمام بالمصلحة العامة: حيث للوظيفة هدفٌ تحققه للدولة وللجهة الادارية التي يعمل فيها، فإذا راعى الموظف أنه يخدم شريحةً كبيرة من الناس من خلال وظيفته، لا ينفع نفسه فقط ولا صاحب المؤسسة التي يعمل فيها فحسب، فعند ذاك يجتهد في تحسين أدائه ويخلص في عمله، بعكس من يستغل الوظيفة لمصلحته الشخصية ضارباً مصالح الآخرين عرض الحائط.
رابعاً ـ حبّ نفع الآخرين: حيث أن الوظيفة من المجالات الواسعة في تقديم الخدمات للناس، حين يسعى الموظف للتعجيل في أداء العمل الذي كلف به وتسليمه وفق موعده بل قبل ذلك، وأيضا يسعى إلى إنهاء معاملة أحد المراجعين، وربما كانت المعاملة معطَّلة لمدة طويلةٍ قبل ذلك، فيكون الفرج على يد هذا الموظف، ألا ما أجمل اللحظة التي يخدم فيها الموظف أحد الناس، فينصرف وهو يرفع يديه إلى الله تعالى يدعو لهذا الموظف الذي خدمه، بأن يوفقه الله ويسدد خطاه.. فمتى استشعر الموظف هذا المعنى تلذَّذ ـ إن صح التعبير ـ بأداء العمل، لأنه يحب الخير للآخرين راجياً بذلك الأجر من الله تعالى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خير الناس أنفعهم للناس) (رواه الطبراني).
وقال عليه الصلاة والسلام: (إن لله تعالى عباداً اختصهم بحوائج الناس، يفزع الناس إليهم في حوائجهم، أولئك الآمنون من عذاب الله) (رواه الطبراني)، وقال: (الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله) (رواه البخاري ومسلم)، وقال: (من نفَّس عن مؤمن كربةً من كرب الدنيا نفَّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة) (رواه مسلم).
أما الموظف الذي لا يحبّ خدمة الناس ولا يفتح لهم أبوابه مع قدرته على ذلك فهو مقيتٌ عند الله وعند الناس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من ولي من أمر المسلمين شيئاً فاحتجب دون خلَّتهم وحاجتهم وفقرهم وفاقتهم، احتجب الله عز وجل دون خلَّته وفاقته وحاجته وفقره) (رواه أبو داود).
ترا لاااااا حياة لمن تنادي
المشكلة انه محد يحاسبهم ، ولا بيطلع منهم الاختلاسات و السرقات الي تصير
يعني لو تشوف كوكب ثاني غير كوكب العرب ــ بشكل عام ــ ، عندهم رقابة و بالتالي اقتصادهم توب
و دخل الفرد عندهم عن كم فرد معنا !! (مع ان مواردهم اقل من مواردنا بترليون مره)
الخلل واضح ، و حضرة المسؤول يغمض عيونه عشان ما يشوف
الله فوق :rolleyes: