معظم الكتابات التي طرحتها في المنتدى بعد أرشفة المواضيع السابقة .. جميع الردود بلغت كالتالي :
الإناث : 95%
الرجال : 05%
أتصور أن الأنثى هي التي تملك الإحساس الحقيقي لمعاني الحروف
حقاً هي صادقة في إحساسها ومشاعرها
عرض للطباعة
معظم الكتابات التي طرحتها في المنتدى بعد أرشفة المواضيع السابقة .. جميع الردود بلغت كالتالي :
الإناث : 95%
الرجال : 05%
أتصور أن الأنثى هي التي تملك الإحساس الحقيقي لمعاني الحروف
حقاً هي صادقة في إحساسها ومشاعرها
ربما تكون كتاباتي .. كتابات شخص مبتدئ
ولربما لا تعجب البعض .. أو تفتقر إلى التنسيق
وهكذا ظهر من ينتقد بشدة .. ووصل بهم الأمر إلى التعدي
يا ترى لماذا؟ .. وللأسف كل ذلك التعدي من الذكر .. ووصفتهم بالذكر .. لأنها تليق بهم
ولكن ليس ذلك بمهم بالنسبة لي .. فقد رأيت في السبلة أحجام لا توصف من تلك الهجمات والتعديات من شخصيات معروفة للأسف
ما يهمني أن تلك الكلمات التي تخرج مني .. هي حقيقية وليست خيال ولا ابتداع .. وكلها صافية .. ولامست صدق شعوري
ويكفيني فخراً في ذلك.
أم أنتم يا من تدعون قوة القلم .. فراجع ما كتبته أنت .. لربما ستجد تلك العيوب المخفية
وهذا قراري من الأن وليس بمهم بالنسبة لك
توقفت عن الكتابة ونشر شيء في تلك الأقسام
وأكتفي بالكتابة هنا في هذه المدونة الفقيرة البسيطة المتواضعة
وليس هذا القرار استسلام مني لأجلك
إنما أيضاً أحترم سمو مشاعري .. ولها أحسم هذا الأمر
حقيقة ...
احاول أن أنسى .. لكن لا فائدة..
برغم من المحاولات أن لا أستسلم ..
لكن محاولاتي كلها فشلت ..
حاولت أن ايقاف دمعتي ..
لم استطيع .. استسلمت لها على الفور ..
حاولت جاهداً إيقاف جيوش مشاعري الحزينه عن الزحف خارج أسواري ..
لكن لم أستطع إيقافها ..
فقد أصبحت قوية للغاية ..
في الحياة ألم صعب أن أنساه ..
ألم الفراق .. الذي اصبح يتخبط بي ..
ودائماً أستسلم للدموعه والأحزان ..
ماذا أفعل ..
قد حاولت إيجاد كل المحاولات ..
ونفذتها .. ونجحت ..
ولكن سرعان ما فشلت ..
لانها ذكريات عميقة جداً ..
صعب اخراجها ..
قصة قصيرة جداً
كان يا مكان في جديد الزمان
كان هناك غراب ينعق فوق غصن شجرة
فسقطت منه وصمت عار
ونفش ريشة ومات وحيداً
حقيقة ..
في كل مكان أجدهم أمامي ..
أحول أن أبتعد ..
لكن كل ما أبتعد أقترب منهم ..
يا من كنتم وما زلتم في فؤادي المجروح ..
هل يمكنكم الابتعاد عني ولو قليل ..
لكن ما الفائدة ..
فأنا أطلب منكم ذلك ..
لكن الحنين يدفعني للبحث عنكم ..
ما أجمل تلك اللحظات التي عشتها معكم ..
قد كوتني الدنيا بحرارة جوفها وقد الفراق ..
هكذا سأكوندائماً ..
لا استطيع نسيانكم ..
خبر جديد
في واحد يقول عني مريض نفسياً
مسكين هذا الشخص
الا تعلم أن المريض نفسياً هو من أخرج نفسه من رحمة الله
الا تعلم أن الذئاب أمثالك غايتهم فقط معروفة وهم المرضى
الله يشفيك ويشفي أمثالك
ستمضي الحياة معي إلى ما شاء الله ..
وسيبقى فؤادي يحتويكم بالدموع والأحزان واشوق لكم ..
أنتم خير الأصحاب كنتم في حياتي ..
ولا يوجد بديل مكانكم ..
سامحوني ..
لا أقدر أن أنساكم ..
مشاعري الصادقة ..
وأحاسيسي المتواضعة ..
وصمتي المغرق بالذكريات ..
صارت حديث الساعة على لسان إنسان ..
تبعثرت المشاعر ..
وغرقت الدموع وسط الأحزان ..
وضاقت على الصدر الأقدار ..
وتناوشتني الذئب ..
وقطعت جلدي بمخالب حادة ..
ودفنو جثماني ..
وأقاموا العزاء علي ..
غدانا اليوم عيش أبيض وصالونة لحم عجل .. حياكم . ونتركم إلى لقاء أخر
مساءاً يعانق صفاء روحي ..
مساءاً تتجدد به نقاء سريرتي ..
حياتي تحتاج إلى ذلك الشخص الذي رحل منذ فترة
كان يفهم ويسمع ما أقول .. ويسمح لي بالفضفضة بدون وقت
وكنت اسمع منه واحتويه .. حتى راح إلى دنيته الجديدة
أتمنى أن يعود .. فأنا بحاجة له .. لأزيح ذلك الأسى
صحيح أنني جبل ، لكن مجرد صعقة برق تضرب قمتي .. اشعر باهتزازها داخل ذلك الجبل
تمام نحتاج إلى الشخص ليس بشرط أن يكون حبيب أو صديق أو غيرها
إنما يكون هو ذلك السمير المنتظر
الفاروق
أحد أعضاء 2007 وكان يومها أيضاً إداري شهم
لا أعلم أين رحل .. لكن أتمنى أن اره من جديد حتى نتفق ونخرج معاً
كان نعم الأخ والصديق لي في هذا المكان
أتمنى فقط الأن أن يكون بخير
وأيضاً أعرفكم على شخص أخر كان فذ ومحنك ، ووقتها كان مشرف السبلة الدينية
النبراس
ولن أنسى أيضاً من ذكريات 2007 ، عضوات محنكات
جعلانية حيل
عمانية وأفتخر
مشمشة
والشامخة
إداريات بمعنى الكلمة .. أتمنى فقط أن يكونوا بخير الأن
والعزيز حقوق .. رجل القانون المحنك
أتمنى أن تكون بخير
وأيضا ذلك الفذ نصر .. الإداري البارع .. يومها وأخر مناصبه نائب المدير العام
كان رائع فعلاً .. أتمنى أن يكون بخير الأن
ومن أعضاء 2007 العيسائي
مؤسس سوق السبلة .. أتمنى أن يكون بخير أيضاً
ومن أعضاء 2007 فتاة السلطنة
أحد إداريات سوق السبلة .. والأخت الطاهرة لي
أتمنى أن تكون بخير الأن
ولن أنسى أيضاً ذكرها بالخير
منتهى الروح .. تلك الإدارية التي تربعت على سبلة السياسة
أتمنى فقط أن تكوني بخير
وأخيرا لهذا اليوم ، ذكرتها بكل خير
ديفل
بالرغم من شخابيطها .. تبقى صافية في كل شيء
أتمنى أن تكوني بخير فقط
وأيضا قبل أن أسجل خروج
أدعي بالخير
لصغيرتي roza أو بالعربي روزا
أتمنى أن تكوني بخير
مساءات عابرة
مساءات جميلة
مساءات ماكثة
لا هم ولا حال ..
عنوان بلا مضمون ..
وتعب بدون مجهود ..
حياة عصرية كيف هي ..
رموز مشفرة كيف ذلك ..
خمول في نفس المكان ..
مسافر ضايع وسط الدروب ..
حياة تولد وتموت ..
أصحاب من غير مفهوم ..
سهر لغير مستقر ..
حوارات لا لذا لها ..
كيف أصبح الحال ..
من فعل ذلك ..
قد غير الإنسان ما يريد ..
تنتهي الرحلة بدون علم ويقين ..
دماء على الطريق ..
جروح لا تجد من يوقف النزيف ..
ثغرات متى يصلحها المقصود ..
تفكير بلا ضمير ..
فرح وحزن وصداقة حميمة ..
تغيرت اللحظات ..
السيوف في الوجوه ..
لا هم ولا حال ..
مسكين ما يداريه ..
طفل محروم من يحبه ويحويه ..
حزينة وحدها ..
تعليم بدون تلقيم ..
عكس التيار كل شيء أصبح يسير ..
أين المنادي وأين الطريق ..
موجات قاتلة فوق موجات ..
متى التغيير ..
أصبحت الحياة لا هم ولا حال
نداء إلى قلباً سيصبح قد فارق الحياة ..
لم تعد الحياة كما كانت ..
ولم يكون البشر كما كانوا عليه ..
لا يوجد نور ..
ما الذي حصل ..
لقد تعبت ..
نعم هلكت ..
إنتفخت جفوني ..
دمعي أصبح بارد ..
هناك همس في الظلام ..
سيحصل أمر ..
لا أدري ما هو ..
لكن قلبي يتفطر ..
نبضاتي متسارعة ..
قادم بقوة ..
شيء غريب ..
عالم بائس ..
أقارب متحولون ..
ربما بهم طفرات ..
كيف أصبحت على هذا الحال ..
كنت بخير ..
وأصبحت في عالم لا أدري كيف اصورة ..
اختلطت أحاديثي ..
أصبحت العيون تتربص بي ..
دعوني وشأني ..
من أنتم ..
أنا ولا شيء ..
لا قيمة ولا تقدير ..
حسافة من عمري ..
كل لحظة مرت لا أدري كيف ..
جنون يغتال الصمت ..
هذا مزيج من نوع أخر ..
سعلن استسلامي ..
وأرفع الراية البيضاء ..
لا لشيء ..
سوى لحظة من السلام فقط ..
سيعيد الشريط نفسه..
سأبحث عن الخلل ..
لعلي اصلحه ..
أو امضي في حال سبيلي ..
يا قلب أجب النداء.
السلام عليكم .. رسالة مبعوثة إلى من يزيف الحب .. وجعله مجرد ورقة نقدية .. تتداول بين الناس في الحلال والحرام .. المرسل لك .. أخ صالح يحبك في الله .. وبعد التحية الفقيرة إليك .. لقد أخبرني بعض المارة عندما كنت جالس على شرفة غرفتي .. أنك تضرب بالرماح القلوب العذراء .. وتقطع الطريق .. وتسفك دم الصدق والإخلاص .. وتجعل للكذب عنوان لك .. لتمثل دور المتيم في الحب الكبير ..يا هذا .. هل تعلم أن مشاعر الحب الصادقة .. هو عنوان منقوش داخل العيون .. ألا تعلم أن تهجئة كلمة أحبك عندما تعبر في اللسان . لا تكون مبعثرة .. كيف لك أن تخدع من تريد .. وتجعله يعيش اللحظات .. التي لا تأتي إلا في الأحلام .. وفي نهاية المطاف تتركه جريح وهلك .. أو إلى مكب النفايات مصيره .. يا لك من غدار وقاسي .. بهذه السهولة تطفي الشموع .. من يضمد لها الجروح .. ومن سيرضى لنفسه في هذا الزمان.. الذي تبخرت به المشاعر .. أن يعيش على بقايا الذئاب .. من سيمسح على رأسها ..ويوقف سيل دموعها .. شرير أنت .. وقح مخادع وثعلب مكار .. تتسلل إلى من تريد .. كأنك لص تقتحم جدار البيت في ظلام الليل .. وتجيد تمثيل دور الصاحب المسكين المعذب بالحب .. وتطفو به .. كما تطفي قطعة الفلين على سطح الماء .. وتحبس المسكينة في معتقل الأشغال الشاقة .. وهي تحسبه قصر فوق قمة جبل شامخ .. خسارة هو هذا التصريح.. أن يصدق الصادق الكاذب .. ويجعله يعيش وكأنه في سبات .. ويرى ويعيش الأحلام التي تسره .. ويمر عليه الدهر .. ولا يدري بنفسه .. إلا وهو في محرقة الضحايا ..ينتظر دورة لحرق جثته ..
بتهوفن
بعزوفة ضوء القمر
أشعل بها شموعي في هذا المساء
أجدد به اشتياقي لتلك القابعة في قلبي منذ الأزل
ماذا سأكتب الأن يا ترى .. حقيقة لا أدري .. ينقصني شيءً فقط لأكتب .. ذلك الشعور الخامل بداخلي .. متى سيتجدد ويأتي .. عندها سأبدئ بالعزف .. وأنسج الحرف .. وأصفف تلك الجمل ..
وأختم مسائي بدعوة في الظلام .. يا رب تتحقق الامنيات