معذورة يا الغالية
الله معك
تحياتي لك
عرض للطباعة
قال ابن عباس، وقتادة، والضحاك، ومجاهد: إن سبب نزول هذه الآية انه لما أرجف بان النبي صلى الله عليه وآله قتل يوم أحد وأشيع ذلك، قال ناس لو كان نبيا ما قتل. وقال آخرون نقاتل على ما قاتل عليه حتى نلحق به، وكان سبب انهزامهم وتضعضعهم اخلال الرماة بمكانهم من فم الشعب، وكان النبي صلى الله عليه وآله نهاهم عن الاخلال به، وحذرهم من الانصراف عن الشعب مخافة أن يخرج منه كمين عليهم. فلما انهزم المشركون في الجولة الأولى، فتبعوهم المسلمون وتواقعوا في غنائمهم فقال الموكلون بالشعب: يغنمون ولا نغنم. فقال لهم رئيسهم: الله الله لا تفعلوا فان النبي صلى الله عليه وآله أمرنا ألا نبرح، فلم يقبلوا منه وانصرفوا، وثبت رئيسهم مع اثني عشر رجلا، فقتلوا، خرج عليهم خالد بن الوليد في مأتي فارس من الشعب، وكان كامنا فيه، وكان ذلك سبب هزيمة المسلمين، وإصابة رباعية النبي صلى الله عليه وآله وجرحه، وكان الذي جرحه وكسر رباعيته عتبة بن أبي وقاص، وقيل إن عبد الله ابن قمية ضربه على حبل عاتقه، ومضى إلى المشركين، وقال قتلت محمدا وشاع ذلك فأنزل الله هذه الآية فان قيل: كيف دخل الاستفهام على الشرط، وإنما هو كغيره من الانقلاب والتقدير أتنقلبون إن مات أو قتل؟قيل: لأنه لما انعقد الشرط به صار جملة واحدة وخبرا واحدا بمنزلة تقدير الاسم قبل الفعل في الذكر إذا قيل أزيد قام، وكذلك تقديمه في القسم، والاكتفاء بجواب الشرط من جواب القسم، كما قال الشاعر:*(1)
*
حلفت له إن تدلج الليل لا يزل * أمامك بيت من بيوتي سائر(2)
*
أي حلفت له لا يزال امامك بيت وأجاز الفراء في مثله أفإن مات أو قتل " تنقلبون بالرفع، والجزم ومعنى " انقلبتم على أعقابكم " أي ارتددتم كفارا بعد إيمانكم، لان الرجوع عن الحق إلى الباطل بمنزلة رجوع القهقرى في القبح، والتنكيل*(3)بالنفس فجرى كالمثل في هذا المعنى، والألف في قوله " أفإن " ألف انكار بصورة ألف استفهام، لان التقرير به يظهر ما فيه من المنكر، فلذلك أخرج مخرج الاستفهام مع أن معناه الانكار. ومثله أتختار الفساد على الصلاح والخطأ على الصواب. وقوله: (أفإن مات أو قتل) يدل على أن الموت غير القتل لأنه لو كان هو إياه لما عطف به عليه، لان الشئ لا يعطف على نفسه. والقتل هو نقض بنيه الحياة، والموت في الناس من قال: هو معنى يضاد الحياة وفيهم من قال: هو افساد البنية التي تحتاج الحياة إليها بفعل معان فيه تضاد المعاني التي تحتاج إليها الحياة. وقوله: " ومن ينقلب على عقبيه " أي من يرتد ويرجع عن الاسلام " فلن يضر الله شيئا " لأنه لا يجوز عليه المضار بل مضرته عائدة عليه، لأنه يستحق العقاب الدائم. وقوله: " وسيجزي الله الشاكرين " معناه يثيب الله الشاكرين على شكرهم لنعم الله واعترافهم بها. ووجه اتصال هذا بما قبله اتصال الوعد بالوعيد، لان قوله: " فلن يضر الله شيئا " دليل على معنى الوعيد، لان معناه إنما يضر نفسه باستحقاقه العقاب " وسيجزي الله الشاكرين " بما يستحقونه من الثواب
***مساااء ورد اريج***
***تصحيح سؤال رقم 4***
إجابات موفقة***
تم توزيع نقاط ع النحوو التالي
عملاق شعر6 نقاط
حنايا روح عابر5 نقاط
عمانية وافتخر4نقاط
الصمت 3نقاط
الصديق المجنون نقطتان(2)
زهوور الربيع نقطة واحدة(1)
الف مبرووووك
ودمتم سالمين
تصحيح سؤال الخامس
قد تمت الاجابة بشكل موفق
ووزعت النقاط ع النحو التالي
عمانية وافتخر وقد حصلت على5 نقاط
حنايا روح عابر وقد حصلت على4 نقاط
صمت وقد حصلت على3 نقاط
الصديق المجنون وقد حصل على2 نقطتان
زهوور الربيع وقد حصلت على نقطة واحده
الف الف مبرووك ياا ابطال:o
قال ابن عباس، وقتادة، والضحاك، ومجاهد: إن سبب نزول هذه الآية انه لما أرجف بان النبي صلى الله عليه وآله قتل يوم أحد وأشيع ذلك، قال ناس لو كان نبيا ما قتل. وقال آخرون نقاتل على ما قاتل عليه حتى نلحق به، وكان سبب انهزامهم وتضعضعهم اخلال الرماة بمكانهم من فم الشعب، وكان النبي صلى الله عليه وآله نهاهم عن الاخلال به، وحذرهم من الانصراف عن الشعب مخافة أن يخرج منه كمين عليهم. فلما انهزم المشركون في الجولة الأولى، فتبعوهم المسلمون وتواقعوا في غنائمهم فقال الموكلون بالشعب: يغنمون ولا نغنم. فقال لهم رئيسهم: الله الله لا تفعلوا فان النبي صلى الله عليه وآله أمرنا ألا نبرح، فلم يقبلوا منه وانصرفوا، وثبت رئيسهم مع اثني عشر رجلا، فقتلوا، خرج عليهم خالد بن الوليد في مأتي فارس من الشعب، وكان كامنا فيه، وكان ذلك سبب هزيمة المسلمين، وإصابة رباعية النبي صلى الله عليه وآله وجرحه، وكان الذي جرحه وكسر رباعيته عتبة بن أبي وقاص، وقيل إن عبد الله ابن قمية ضربه على حبل عاتقه، ومضى إلى المشركين، وقال قتلت محمدا وشاع ذلك فأنزل الله هذه الآية فان قيل: كيف دخل الاستفهام على الشرط، وإنما هو كغيره من الانقلاب والتقدير أتنقلبون إن مات أو قتل؟قيل: لأنه لما انعقد الشرط به صار جملة واحدة وخبرا واحدا بمنزلة تقدير الاسم قبل الفعل في الذكر إذا قيل أزيد قام، وكذلك تقديمه في القسم، والاكتفاء بجواب الشرط من جواب القسم، كما قال الشاعر: (1)
حلفت له إن تدلج الليل لا يزل * أمامك بيت من بيوتي سائر (2)
أي حلفت له لا يزال امامك بيت وأجاز الفراء في مثله أفإن مات أو قتل " تنقلبون بالرفع، والجزم ومعنى " انقلبتم على أعقابكم " أي ارتددتم كفارا بعد إيمانكم، لان الرجوع عن الحق إلى الباطل بمنزلة رجوع القهقرى في القبح، والتنكيل (3) بالنفس فجرى كالمثل في هذا المعنى، والألف في قوله " أفإن " ألف انكار بصورة ألف استفهام، لان التقرير به يظهر ما فيه من المنكر، فلذلك أخرج مخرج الاستفهام مع أن معناه الانكار. ومثله أتختار الفساد على الصلاح والخطأ على الصواب. وقوله: (أفإن مات أو قتل) يدل على أن الموت غير القتل لأنه لو كان هو إياه لما عطف به عليه، لان الشئ لا يعطف على نفسه. والقتل هو نقض بنيه الحياة، والموت في الناس من قال: هو معنى يضاد الحياة وفيهم من قال: هو افساد البنية التي تحتاج الحياة إليها بفعل معان فيه تضاد المعاني التي تحتاج إليها الحياة. وقوله: " ومن ينقلب على عقبيه " أي من يرتد ويرجع عن الاسلام " فلن يضر الله شيئا " لأنه لا يجوز عليه المضار بل مضرته عائدة عليه، لأنه يستحق العقاب الدائم. وقوله: " وسيجزي الله الشاكرين " معناه يثيب الله الشاكرين على شكرهم لنعم الله واعترافهم بها. ووجه اتصال هذا بما قبله اتصال الوعد بالوعيد، لان قوله: " فلن يضر الله شيئا " دليل على معنى الوعيد، لان معناه إنما يضر نفسه باستحقاقه العقاب " وسيجزي الله الشاكرين " بما يستحقونه من الثواب.
هلاووووي
كيفكم ياجماعه
((6)):o
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/i...6ZuIe6s-hLcyx8
ما سبب نزول الآية رقم (23) من سورة الأحزاب؟؟؟
http://www.alawfa.com/AyatImages/33_23.gif
قوله تعالى: ﴿من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه﴾ أخبرنا أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم قال: أخبرنا عبد الله بن خالد قال: أخبرنا مكى ابن عبد ان قال: أخبرنا عبد الله بن هاشم قال: أخبرنا بهز بن أسد قال: أخبرنا سليمان ابن المغيرة، عن ثابت، عن أنس قال: غاب عمى أنس بن النضير وبه سميت أنسا عن قتال بدر، فشق عليه لما قدم وقال: غبت عن أول مشهد شهده رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله لئن أشهدني الله سبحانه قتالا ليرين الله ما أصنع، فلما كان يوم أحد انكشف المسلمون فقال: اللهم إني أبرأ إليك مما جاء به هؤلاء المشركون وأعتذر إليك فيما صنع هؤلاء، يعني المسلمين، ثم مشى بسيفه فلقيه سعد بن معاذ فقال: أي سعد والذى نفسي بيده إني لاجد ريح الجنة دون أحد، فقاتلهم حتى قتل، قال أنس: فوجدناه بين القتلى به بضع وثمانون جراحة من بين ضربة بالسيف وطعنة بالرمح ورمية بالسهم، وقد مثلوا به، وما عرفناه حتى عرفته أخته ببنانه، ونزلت هذه الآية - من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه - قال: وكنا نقول: أنزلت هذه الآية فيه وفي أصحابه رواه مسلم عن محمد بن حاتم، عن بهز بن أسد.
أخبرنا سعد بن أحمد بن جعفر المؤذن قال: أخبرنا أبو علي بن أبي بكر الفقيه قال: أخبرنا إبراهيم بن عبد الله الزيارجي قال: أخبرنا بندار قال: أخبرنا محمد ابن عبد الله الانصاري قال: حدثني أبي عن ثمامة، عن أنس بن مالك قال: نزلت هذه الآية في أنس بن النضر - من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه - رواه البخاري، عن بندار.
* قوله تعالى: ﴿فمنهم من قضى نحبه﴾ نزلت في طلحة بن عبيد الله ثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد حتى أصيبت يده، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم أوجب لطلحة الجنة.
أخبرنا أحمد بن محمد بن عبد الله التميمي قال: أخبرنا أبو الشيخ الحافظ قال: أخبرنا أحمد بن جعفر بن نصر الرازي قال: أخبرنا العباس بن إسماعيل الرقى قال: أخبرنا إسماعيل بن يحيى البغدادي، عن أبي سنان، عن الضحاك، عن النزال بن سبرة، عن علي قال: قالوا: أخبرنا عن طلحة قال ذلك امرؤ نزلت فيه آية من كتاب الله تعالى - فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر - طلحة ممن قضى نحبه لا حساب عليه فيما يستقبل.
أخبرنا عبد الرحمن بن حمدان قال: أخبرنا أحمد بن جعفر بن مالك قال: أخبرنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: حدثني أبى قال: أخبرنا وكيع عن طلحة بن يحيى عن عيسى بن طلحة أن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليه طلحة فقال: هذا ممن قضى نحبه.
هلا صمت
هلا حنايا
كيفكم؟؟؟
انا بخيروالحمدالله:o
* قوله تعالى: ﴿من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه﴾ أخبرنا أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم قال: أخبرنا عبد الله بن خالد قال: أخبرنا مكى ابن عبد ان قال: أخبرنا عبد الله بن هاشم قال: أخبرنا بهز بن أسد قال: أخبرنا سليمان ابن المغيرة، عن ثابت، عن أنس قال: غاب عمى أنس بن النضير وبه سميت أنسا عن قتال بدر، فشق عليه لما قدم وقال: غبت عن أول مشهد شهده رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله لئن أشهدني الله سبحانه قتالا ليرين الله ما أصنع، فلما كان يوم أحد انكشف المسلمون فقال: اللهم إني أبرأ إليك مما جاء به هؤلاء المشركون وأعتذر إليك فيما صنع هؤلاء، يعني المسلمين، ثم مشى بسيفه فلقيه سعد بن معاذ فقال: أي سعد والذى نفسي بيده إني لاجد ريح الجنة دون أحد، فقاتلهم حتى قتل، قال أنس: فوجدناه بين القتلى به بضع وثمانون جراحة من بين ضربة بالسيف وطعنة بالرمح ورمية بالسهم، وقد مثلوا به، وما عرفناه حتى عرفته أخته ببنانه، ونزلت هذه الآية - من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه - قال: وكنا نقول: أنزلت هذه الآية فيه وفي أصحابه رواه مسلم عن محمد بن حاتم، عن بهز بن أسد.سبب نزول الآية رقم (23) من سورة الأحزاب
أخبرنا سعد بن أحمد بن جعفر المؤذن قال: أخبرنا أبو علي بن أبي بكر الفقيه قال: أخبرنا إبراهيم بن عبد الله الزيارجي قال: أخبرنا بندار قال: أخبرنا محمد ابن عبد الله الانصاري قال: حدثني أبي عن ثمامة، عن أنس بن مالك قال: نزلت هذه الآية في أنس بن النضر - من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه - رواه البخاري، عن بندار.
* قوله تعالى: ﴿فمنهم من قضى نحبه﴾ نزلت في طلحة بن عبيد الله ثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد حتى أصيبت يده، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم أوجب لطلحة الجنة.
أخبرنا أحمد بن محمد بن عبد الله التميمي قال: أخبرنا أبو الشيخ الحافظ قال: أخبرنا أحمد بن جعفر بن نصر الرازي قال: أخبرنا العباس بن إسماعيل الرقى قال: أخبرنا إسماعيل بن يحيى البغدادي، عن أبي سنان، عن الضحاك، عن النزال بن سبرة، عن علي قال: قالوا: أخبرنا عن طلحة قال ذلك امرؤ نزلت فيه آية من كتاب الله تعالى - فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر - طلحة ممن قضى نحبه لا حساب عليه فيما يستقبل.
أخبرنا عبد الرحمن بن حمدان قال: أخبرنا أحمد بن جعفر بن مالك قال: أخبرنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: حدثني أبى قال: أخبرنا وكيع عن طلحة بن يحيى عن عيسى بن طلحة أن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليه طلحة فقال: هذا ممن قضى نحبه.
هههههه تاخرت عليكم 3 دقائق
يالله كله خير ان شااء الله:o
افتخر كأنك اليوم تاخرني شووي ههههههه
*ذكر*ابن كثير*في التفسير سبب نزول هذه الآية فذكر نزولها في*أنس بن النضر وطلحة بن عبيد الله*رضي الله عنهما، وذكر في ذلك حديث*البخاري:*عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: نرى هذه الآية نزلت في أنس بن النضر رضي الله عنه: مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ {الأحزاب: 23}.ثم قال*ابن كثير*رحمه الله:*انفرد به البخاري من هذا الوجه، ولكن له شواهد من طرق أخر. قال الإمام أحمد: حدثنا هاشم بن القاسم، حدثنا سليمان بن المغيرة عن ثابت قال: قال أنس: عمي أنس بن النضر رضي الله عنه سميت به لم يشهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر فشق عليه، وقال: أول مشهداً شهده رسول الله صلى الله عليه وسلم غيبت عنه، لئن أراني الله تعالى مشهداً فيما بعد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرين الله عز وجل ما أصنع. قال: فهاب أن يقول غيرها، فشهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد فاستقبل سعد بن معاذ رضي الله عنه، فقال له أنس رضي الله عنه: يا أبا عمرو أين واهاً لريح الجنة إني أجده دون أحد قال: فقاتلهم حتى قتل رضي الله عنه، قال: فوجد في جسده بضعا وثمانين بين ضربة وطعنة ورمية، فقالت أخته عمتي الربيع ابنة النضر: فما عرفت أخي إلا ببنانه، قال: فنزلت هذه الآية (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا) قال: فكانوا يرون أنها نزلت فيه، وفي أصحابه رضي الله عنهم. رواه مسلم والترمذي والنسائي من حديث سليمان بن المغيرة به، ورواه النسائي أيضاً وابن جرير من حديث حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس رضي الله عنه به نحوه.وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أحمد بن الفضل العسقلاني، حدثنا سليمان بن أيوب بن عيسى بن موسى بن طلحة بن عبيد الله، حدثني أبي عن جدي عن موسى بن طلحة عن أبيه طلحة رضي الله عنه قال: لما أن رجع رسول الله صلى الله عليه من أحد صعد المنبر، فحمد الله تعالى وأثنى عليه، وعزى المسلمين بما أصابهم، وأخبرهم بما لهم فيه من الأجر والذخر، ثم قرأ هذه الآية: مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ... الآية كلها، فقام إليه رجل من المسلمين فقال: يا رسول الله، من هؤلاء؟ فأقبلت وعلي ثوبان أخضران حضرميان: فقال: أيها السائل هذا منهم، وكذا رواه ابن جرير من حديث سليمان بن أيوب الطلحي به.وأخرجه*الترمذي*في التفسير والمناقب أيضاً،*وابن جرير*من حديث*يونس بن بكيرعن*طلحة بن يحيى*عن*موسى وعيسى ابني طلحة*عن أبيهما رضي الله عنه به، وقال:*حديث غريب، لا نعرفه إلا من حديث يونس،*وقال أيضاً:*حدثنا أحمد بن عصام الأنصاري حدثنا أبو عامر -يعني العقدي- حدثني إسحاق -يعني ابن طلحة بن عبيد الله- عن موسى بن طلحة قال:*دخلت*على معاوية رضي الله عنه، فلما خرجت دعاني فقال: ألا أضع عندك يا ابن أخي حديثاً سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول طلحة ممن قضى نحبه.
افتخر ماشاء الله عليك ماقدرت اسبقك حتى ووانتي متاخره
قيوووده بكرة آخر يوم للمسابقة ولا كيف ؟؟
مسابقه جدا رائعه ..استمتعنا فيها كثير
اخووواتي...سوف اخرج حاليااا
الى اللقاااء ياا اصدقاااء:o
* قوله تعالى: ﴿من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه﴾ أخبرنا أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم قال: أخبرنا عبد الله بن خالد قال: أخبرنا مكى ابن عبد ان قال: أخبرنا عبد الله بن هاشم قال: أخبرنا بهز بن أسد قال: أخبرنا سليمان ابن المغيرة، عن ثابت، عن أنس قال: غاب عمى أنس بن النضير وبه سميت أنسا عن قتال بدر، فشق عليه لما قدم وقال: غبت عن أول مشهد شهده رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله لئن أشهدني الله سبحانه قتالا ليرين الله ما أصنع، فلما كان يوم أحد انكشف المسلمون فقال: اللهم إني أبرأ إليك مما جاء به هؤلاء المشركون وأعتذر إليك فيما صنع هؤلاء، يعني المسلمين، ثم مشى بسيفه فلقيه سعد بن معاذ فقال: أي سعد والذى نفسي بيده إني لاجد ريح الجنة دون أحد، فقاتلهم حتى قتل، قال أنس: فوجدناه بين القتلى به بضع وثمانون جراحة من بين ضربة بالسيف وطعنة بالرمح ورمية بالسهم، وقد مثلوا به، وما عرفناه حتى عرفته أخته ببنانه، ونزلت هذه الآية - من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه - قال: وكنا نقول: أنزلت هذه الآية فيه وفي أصحابه رواه مسلم عن محمد بن حاتم، عن بهز بن أسد.
أخبرنا سعد بن أحمد بن جعفر المؤذن قال: أخبرنا أبو علي بن أبي بكر الفقيه قال: أخبرنا إبراهيم بن عبد الله الزيارجي قال: أخبرنا بندار قال: أخبرنا محمد ابن عبد الله الانصاري قال: حدثني أبي عن ثمامة، عن أنس بن مالك قال: نزلت هذه الآية في أنس بن النضر - من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه - رواه البخاري، عن بندار.
* قوله تعالى: ﴿فمنهم من قضى نحبه﴾ نزلت في طلحة بن عبيد الله ثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد حتى أصيبت يده، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم أوجب لطلحة الجنة.
أخبرنا أحمد بن محمد بن عبد الله التميمي قال: أخبرنا أبو الشيخ الحافظ قال: أخبرنا أحمد بن جعفر بن نصر الرازي قال: أخبرنا العباس بن إسماعيل الرقى قال: أخبرنا إسماعيل بن يحيى البغدادي، عن أبي سنان، عن الضحاك، عن النزال بن سبرة، عن علي قال: قالوا: أخبرنا عن طلحة قال ذلك امرؤ نزلت فيه آية من كتاب الله تعالى - فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر - طلحة ممن قضى نحبه لا حساب عليه فيما يستقبل.
أخبرنا عبد الرحمن بن حمدان قال: أخبرنا أحمد بن جعفر بن مالك قال: أخبرنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: حدثني أبى قال: أخبرنا وكيع عن طلحة بن يحيى عن عيسى بن طلحة أن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليه طلحة فقال: هذا ممن قضى نحبه
قوله تعالى: ﴿من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه﴾ أخبرنا أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم قال: أخبرنا عبد الله بن خالد قال: أخبرنا مكى ابن عبد ان قال: أخبرنا عبد الله بن هاشم قال: أخبرنا بهز بن أسد قال: أخبرنا سليمان ابن المغيرة، عن ثابت، عن أنس قال: غاب عمى أنس بن النضير وبه سميت أنسا عن قتال بدر، فشق عليه لما قدم وقال: غبت عن أول مشهد شهده رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله لئن أشهدني الله سبحانه قتالا ليرين الله ما أصنع، فلما كان يوم أحد انكشف المسلمون فقال: اللهم إني أبرأ إليك مما جاء به هؤلاء المشركون وأعتذر إليك فيما صنع هؤلاء، يعني المسلمين، ثم مشى بسيفه فلقيه سعد بن معاذ فقال: أي سعد والذى نفسي بيده إني لاجد ريح الجنة دون أحد، فقاتلهم حتى قتل، قال أنس: فوجدناه بين القتلى به بضع وثمانون جراحة من بين ضربة بالسيف وطعنة بالرمح ورمية بالسهم، وقد مثلوا به، وما عرفناه حتى عرفته أخته ببنانه، ونزلت هذه الآية - من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه - قال: وكنا نقول: أنزلت هذه الآية فيه وفي أصحابه رواه مسلم عن محمد بن حاتم، عن بهز بن أسد.
أخبرنا سعد بن أحمد بن جعفر المؤذن قال: أخبرنا أبو علي بن أبي بكر الفقيه قال: أخبرنا إبراهيم بن عبد الله الزيارجي قال: أخبرنا بندار قال: أخبرنا محمد ابن عبد الله الانصاري قال: حدثني أبي عن ثمامة، عن أنس بن مالك قال: نزلت هذه الآية في أنس بن النضر - من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه - رواه البخاري، عن بندار.
* قوله تعالى: ﴿فمنهم من قضى نحبه﴾ نزلت في طلحة بن عبيد الله ثبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد حتى أصيبت يده، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم أوجب لطلحة الجنة.
أخبرنا أحمد بن محمد بن عبد الله التميمي قال: أخبرنا أبو الشيخ الحافظ قال: أخبرنا أحمد بن جعفر بن نصر الرازي قال: أخبرنا العباس بن إسماعيل الرقى قال: أخبرنا إسماعيل بن يحيى البغدادي، عن أبي سنان، عن الضحاك، عن النزال بن سبرة، عن علي قال: قالوا: أخبرنا عن طلحة قال ذلك امرؤ نزلت فيه آية من كتاب الله تعالى - فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر - طلحة ممن قضى نحبه لا حساب عليه فيما يستقبل.
أخبرنا عبد الرحمن بن حمدان قال: أخبرنا أحمد بن جعفر بن مالك قال: أخبرنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: حدثني أبى قال: أخبرنا وكيع عن طلحة بن يحيى عن عيسى بن طلحة أن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليه طلحة فقال: هذا ممن قضى نحبه.
اليوم الخميس
إجازة سعيدة لكم جميعا ياأعضاء السبلة
حفظكم الرحمن
السلام عليكم
كيف الحال
الله يحفظك حنايا روح عابر ويحفظ الجميع
هلاااا مساء الورد
كيفيكم
مسااء الخير...لقد وصلت:o
لحظات بسيطة..وسوف ادرج لكم سؤال للحلقة الاخيره هههههه
وين قيوووده ؟؟؟
خلاص دخلنا على وقت المسابقه ههههه