ايوا هي الامل
الله يعينك
عسى تحصلها كما احمد الي ف القصه
تمام من اجمع كل القصص ف كتاب واجد يلك نصف الارباح ما الربع
عرض للطباعة
إحساس روح
بشوقِ ازور هذه الصفحة لاكمل قراءة هذه الرائعة
جدااا يروق لي
هذا المسلسل الوحيد اللي اتابعه في رمضان هههههههه
قلمٌ من الطراز الملكي
سلمت الانامل المبدعة
:(
عآاد آنآ جآيهه آركض فكرت منزلهه آلفصل آلجديد هههه
عزيزتي ممكن آعرف متى تنزليه !؟
الجزء الثاني
الفصل الثاني
قالت له'.."اي ولد اصلا انا ما عندي اولاد"....
رآها احمد بإندهاش ....
كيف كانت عندها ولد وتدور عليه والان لا......
اثار استغرابه كل شي ....واصابه الخوف ذلك الحين فقط....
فقد كان مطمئن ...غير خائف عند اعتقاده انها جنيه....ولكن هذه التناقضات تخيفه ....وصارت الافكار تأتي وتذهب في مخيلته ...من ممكن ان تكون وماذا تريد....فكر في لربما هذه من الذين يستدرجون الناس ويبعيون الاعضاء....ولكن سرعان ما يمسح هذه الافكار بسرعه....لأننا دائما عندما نحب...فقط نرى الجانب الذي نريده في من نحب ....جانب نحن نرسمه في مخيلتنا....فلو كان من نحبه اسوأ البشر ...نراه احسن البشر ... لاحظ احمد خوف الفتاه منه...وبأنها تغيرت بعد خروجها من المسجد ...كأنها خائفه منه مرتبكه.. حتى وهي تعطيه عنوان منزلها كانت تتكلم بخوف....وكلما كان يسترق بعينيه النظرات لها ...كان يراها ملتزقه بالباب ووضعية يديها وضعية الخائف....
وكأنه ملجأها الوحيد في ذلك الفجر....وخوفها الوحيد في ذلك الفجر ....
واصبحوا يجولون الطرقات الى ان وصل المكان المنشود الذي اخبرته عنه.....
ولكن استعجب مما رآه وكأنه استنفار وانتشار قريه بأكملها من الرجال..... يجولون فيها.....
وقف هناك وبحكم المخفي لم يراها احد بداية الا من نزلت من السيارة.....وأول ما نزلت رأوها الرجال وجاؤا مسرعين ....."وين كنتي ومن هذا وطول الليل واحنا ندور عليك ومن هذه الاسئله المتتابعه وبسرعه "
هنا ادرك احمد ان استنفار الرجال الذي رآه هو للبحث عنها.....
خرج احمد من سيارته..... وهي بدورها لم تجاوب على اي سؤال....انما كانت تبكي....فقال احد الرجال من الذين قد احاطوا بها" خلوها تدخل داخل بعدين انعرف..." ودخلت داخل منزلها....
واحتفت من عيني احمد....الذي عاش سعاده لم يعهدها من قبل وهو معها لساعات.....
وصار الان دور احمد للاجابه عن تساؤلاتهم .. سألوه من هو ....
" قال لهم اسمه.....
وسألوه اين وجدها.....ومنذ متى وماذا حصل.....فأخبرهم احمد بكل شي ....عندما رآها الساعه ....الحادية عشر ليلا...الى تلك الدقيقة التي اوقفها فيها امام منزلها...
هنا بادرهم قائلا هي" قالتلي قبل تدور على ولدها بعدين قالت ما عندي اولاد ...كيف كذاك?"
اخذه واحدا منهم على جنب وقال له...." هي مريضة بمرض نفسي اسمه الفصام.....وتأتي لها مخيلات ليس لها اساس من الصحة....ونحن اخبرناها بأنها مريضة ...واذا افاقت في مكان لا تعرفه او وجدت نفسها تتصرف تصرفات غريبة ....ان ترجع للمنزل مباشرة وتدرك انها قبل ذلك كانت في حالة المرض...ولكن هذه اول مرة تخرج عن المنزل ....ولكن قبل ذلك عن نبهنا الطبيب عن ذلك..."
لم يقل احمد اي كلمة الا فقط...." الله يشفيها..."
وأستأذن منهم بالذهاب وشكروه على ارجاع ابنتهم.....
وعاد احمد الى عالمه....
لم تكن جنية ....كانت فتاة ادمية....جميلة يحبها.....ولكن كيف كان يحلمها وبعد ذلك وجدها....وادرك حينها....انها الاقدار قد شاءت له هذه الاحلام ...وهذا اللقاء....وهل له ان يقول للاقدار لا......
اقدار قد وهبته سعادة احبها....عالم جميل ....احلام في الليل....واحلام يقضة تخصها في النهار.....ولكن سرعان ما يحزن بعد ان يتذكر ...بأنها مريضه...وهو لا يعرف عن هذا المرض...ولكن ما يهمه الان انها موجوده وهناك ويعرف منزلها ....وطلعت موجوده في الحقيقة وليس ف عالم الاحلام والخيال فقط.......تناول هاتفه....ورأى صورة لها قد التقطها وهي تبحث عن ابنها المزعوم...( استغل الفرصه ..... لعله لن يراها بعد ذلك وسيفكر بأنها كانت حلم فقط.. )....ورأى الكم الهائل من الاتصالات من امه واخوته .......
رجع للمنزل ....ووجد امه واخوه ...ينتظروا والام تبكي ...وطمئنها على حاله....وقال لها سأخبرك اين كنت عندما استفيق من النوم الآن تعبان جدا....وانت نامي انت بعد ما نايمة ابدا......
وذهب احمد للنوم واستسلم لأحلامه والسعاده التي كان يحس بها والراحه لانه عرفها وعرف اين منزلها....وقرر ان يسأل ويستفسر عن هذا المرض غدا......
صحى من النوم قرب وقت الظهيرة ولم يذهب للعمل......
وجلس ليأكل فطوره.....
قالت له امه هيا اخبرني اين كنت"قال لها اين كان وكل شي. "
قالت له" اخرتها طلعت مجنونه...?
"ما مجنونه مريضه نفسيا والفرق شاسع وتتعالج..."هذا كان رده
"انا ما اعرف نفسي ما نفسي
الي اعرفه الي كذاك مجنونه انا ما ارضى عليك تتزوج وحده مجنونه...!"هذا كان رد امه بعصبية ....وخرج احمد من المنزل وهو في قمة الضيق والعصبية....
وقال على حسب الذي كلمني ما فهمته انها تتعالج ....اذن ستشفى ان شاء الله ... لما هذه النظره للمرضى النفسيين لما.....
وكأن الحلم صار ابعد مما يتخيل .... ولكنه عزم على امر ما ....
وقرر تنفيذه ...ولن يتراجع عنه بتاتا....
اتمنى يروقلكم هذا الفصل
توقعات صوت الحمام طلعت صح....
ولا تتوقعوا في نهاية هالفصل انه قرر يعالجها لا....هو قرر قرار ثاني ....لانها هي اصلا تتعالج.....
والف شكر لكم واتمنى يعجبكم ....
نتشوق نسمع الاحداث كما يوم كنا نصغار نشاهد الافلام الهندية ههههه
اهم شي كيف تكون نهاية البطل وعشيقته،،،
فصل اخر مشوق لما سياتي بعده
يعطيك العافيه احساس
متابعين لك
السلام عليكم
ممـتاز إحـساس
أووه طلع توقعي صح
انتظر الهـديه هههه
بما إنك ذكرتي ما تحبي النهايات السعيده
يعني توقعي في الجزء القادم هو:
أحمد بيتزوج أمل بعد صراع لإقنـاع أمه
ويمكن بيصير حدث تعيس في ظل ظروف مرضها
ف بيفقدها..
شـكراً لك
وفقـك الله
مـتابعة للنـهايه
شكرآ آحسااس .. لي عودة لقراءة الفصل ^^
صوت الحماآم .. فيس معصب ~_~
فال الله ولا فالك عسى ان شاءالله مايفقدها ،:(
رائع احساس ، ،،
اتوقع ربما تدخل وجوه اخرى في روايه بما ان الفتاة في مرحلة علاج
وربما احمد يجد له منافس وللفتاه حبيب اخر
ههه مجرد توقعات ف روايه لا تترك لنا مجال سوا التخمين والتفكير حتى تطرحي فصل اوجزء اخر
هلا فيك احساس ..
بارت شيق للغايه وننتظر القرار الحاسم بالبارت القادم
الف شكر لجهدك وابداع قلمك وفكرك وتفاعلك الجميل .. كل الود لك مني
خلا احساس وين الجزء الي بعده
ننتضر ترانا هههههه
اتوقع احمد بيصر عليها ولكن ما بياخذها
اهله بيرفضو
او احتمال تطلع متزوجه او مخطوبه
احساس روح
كالعادة نعود جميعا بشوقٍ لتكملة القراءة
اسلوب جميل ومشوق جـــــــداااا
بلا شك راقت لي روايتك الرااائعة واحييك عليها
قلم من الطراز الملكي
سلمت الانامل المبدعة
مساء الخير
اهلين بالكاتبه المبدعه
بارت رائع وننتظر البقيه
الجزء الثانياتمنى ان يعجبكم هذا الفصل
الفصل الثالث...
عزم على امر ما ....
وقرر تنفيذه ...ولن يتراجع عنه بتاتا....
اولا...... يبحث عن المرض ويعرف عنه كل شي لان هو لا يعرف غير اسمه
ثانيا ...... يعتكف امام منزلها عشان يعرف عنها ايضا كل شي ولشي ف نفسه ايضا ....
في مساء ذلك اليوم ذهب الى جانب منزلها .... واحس وهو يقترب من ذلك المكان بأن قلبه يدق بسرعه وبقوه وكأنه يريد ان يخرج من مكانه وبحث لنفسه عن مكان جيد للوقوف وهناك امام منزلها محل لبيع ملابس الاطفال والكماليات وهكذا ووجد انه من المناسب ان يقف بجانبه لكي يبعد عنه الشبهات والتساؤلات....
وبعدها رجع لمنزله وبدأ بالبحث عن المرض بهمه ونشاط وعزم
وكان المرض مرضه هو.... على الرغم من انه ليس من محبي القراءه .....
في اليوم التالي صباحا ....
ذهب لعمله وقدم لاجازه لمدة شهر كامل.....
وبعدها عاد الى منزله وقرر ان يكون وقوفه امام منزلها من بعد صلاة العصر الى الليل ....
في ذلك اليوم وبعد ان رجع من الصلاة ....ذهب ليستحم ويتهندم ويتعطر ولبس اشيك ما لديه...وكأنها ستراه..." ولكن هكذا نحن كبشر ... لا يهمنا احد .... فقط جل ما يهمنا ...كيف سنكون في عيون من نحب..."
ذهب ووقف هناك وكان بحكم المخفي في سيارته لا يرى بأن داخلها احد ....
وقف هناك واصبح ينتظر خروجها او اي مشهد يثير انتباهه ويستلخص اي شي يمكن ان يكون يخصها...." هذا هو الحل الوحيد الذي كان بالنسبة له ....لانه لم يكن يعرف عنها اي شي ... فقط انها قالت ان هذا هو منزلها....
واستمر اسبوعان على هذا الحال
وهو يرى نفس الاشخاص فقط يخرجون من باب منزلها ولم يكن هناك اي شي يجذب انتباهه وبدأ يحس بأن عمله هذا ليس منه اية فائدة ..... ولكن قال يجب ان لا اصاب باليأس... وطرأت في باله فكره ....ان يسأل الفتاة التي تبيع في ذلك المحل ....اذ انه لاحظ بأنها تخرج من احد البيوت القريبه اذ انها من الجيران فمن الممكن ان تعرف.....
في الاسبوع الثالث ...تشجع وذهب لذلك المحل في البداية اشترى ملابس بقيمة مرتفعه..... لكي يسأل براحته عندما يحاسب...
وبعدها بدأ بالسؤال وكأن الموضوع يخص موضوع زواج وبأسلوب سلس ...
وقالت له بأن هذا البيت لفلان الفلاني....
وبأن لديهم ابنه وحده بس مناسبه للزواج....
قال لها...ولكني سمعت بأن لديهم بنت مريضه....
قالت له هي نفسها ولكن هي الان مسافره للعلاج وانا سمعت بأنها ...صحتها الان متحسنه وستعود قريبا... "هنا جاءه اول بصيص امل "
وبعد ذلك فكر وقال ..." متى سافرت وانا اتذكر هم كانوا يدوروا عليها....نعم حصلوها فجر واليوم نفسه سافرت ف الليل....هكذا كان ردها
وهنا عرف هو ليش ما شافها لان هو كان يراقبهم..... وفي نفس الوقت فرح جدا ....بأنها تحسنت وستعود قريبا...
شكرها وقال لها بانه سيخبر المهتم بهذا الزواج بهذا الامر...." ولا تستغربوا بانها اعطته كل تلك المعلومات فبطبيعة بعض النساء....تجرهن ف الاسئلة يخبرنك بكل شي"
عاد هو الي منزله وقال بما انها مسافره ما فائدة ان اقعد هكذا.....واخذ ايضا يفكر ماذا سيفعل بالملابس التي اشتراها ولا يعلم ان كانت تناسب ابناء اخوته
وانتهى شهر الاجازه وهو كان في منزله ويمارس حياته ....
ولا يأتي بذكرها ابدا ابدا ...لدرجة ان امه فرحت جدا وفكرت بأنه نساها....ونصحها اخوه بأن لا تفتح معه موضوع الزواج لكي لا يتذكرها.....
عاد الى عمله كالمعتاد وهو يظن بأنها لا زالت مسافرة....
وبعد مضي اسبوع بعد بدء عمله .... قرر بداية الاسبوع الثاني ان يعود ......
وفي اول يوم بعد ان عاد ووقف بجانب منزلها.....
رآها تخرج من منزلها .... هنا قفز قلبه رهبه خوف فرح واحساس اخر كله متجمع وبدون اي اراده خرج من سيارته ليكلمها ....
وذهب مسرعا خلفها.... وقالها اي السلام عليكم.... التفت عليه.....
اتمنى اشوف توقعاتكم
اتقبل النقد .....
الف شكر لكم
ماشاء الله عليك ع الاقل نعرف مو قالت لازم نحرص الحلقة القادمة هههه
سرد جميل للاحداث ننتظر الفصول القادمة وبالتوفيق احساس....
ما شاء الله
قلم جميل سرد عفوي
يعطيك العافيه احساس
بأنتظار الفصل القادم بشووق
هلا فيك احساس ..
يعني لازم تلعبي بأعصابنا هههههه بارت روووعه بس لو كان من البدايه سأل البنت اللي بالمحل على الاقل ماكان راح ينتظر هذيك الايام كلها وهو على اعصابه ..
بإنتظار التكمله واتمنى ان لايطول انتظارنا ..
الف شكر لجهدك وابداعك وتفاعلك الجميل .. كل الود لك مني
امكن الي يميز هذه الفصل يميل للواقعية البحتة
من حيث الانتظار وتقصي المعلومة من صاحبة المحل مع شراء العطور الى ذالك،،
لكن اللحظة الاخيرة كانت مختلفة وهذا يمكن يعكس مقولة الحب اعمى
لا نزال متابعين لهذه الرواية الجميلة و شيقة...