منتخب او ماهوب منتخب دام فيه معارضين له ومجبرين عليه من حقهم خلعه من الكرسي كونه ما يمثل رغبتهم ويفترض توزع فترات الرئاسه بحسب عدد الاصوات اما واحد يتم تصويت له 100% يقارن ببردقان الي نسبة التصويت له 52% فهو منتهي الصلاحية
عرض للطباعة
هي على العموم مجرد شركه تقوم بعملها وما تتجاوز على المواطنين او تضر فيهم باي شكل من الاشكال والتسبب في قتل 161 و جرح 1440 بغض النظر عن فصل 2750 من الشركه البردقانيه البرسيميه هو مدار النقد لبردقان وماشيته البرسيميه وتابع تصريحاته الاقصائيه هو واعوانه ضد الكيان المواطن
الفزاعه اشتغلت لتعطيل الادانه الي تمس بردقان بشكل مباشر
عاجل: البيان الذي كان يستنكر الإنقلاب وعطلته مصر كان يدعو إلى إحترام القانون والشرعية وعدم سفك الدماء
اي وطن واي بطيخ واي تركيا واي ابيه ففي 3 ساعات تم ارتكاب جريمه قتل 161 وجرح 1440 وتقول الدماء ترخص لاجل الوطن فطز في الوطن اذا كان بيتم قتل ابنائه لاجل بردقان وهي جريمه مفضوحه مع القدره على التعامل مع الانقلاب بهدوء ومو عمل فبركه لاجل ازالة اثار الجريمه باسم الانقلاب وحماية الوطن وباسم الشعب للحفاظ على الباتكس
المواطن التركي المقصي من بلده عن طريق شركة بردقان البرسيميه يعلق على الاحداث البردقانيه الهمجيه
https://www.youtube.com/watch?v=KWsj6RYXuJA
بردقان يفتتح خطابه الاقصائي بوصف الانقلابيين المواطنين على شركته البردقانيه بالشرذمه فهل المختل العقلي هذا يستحق الاستمرار هو وباقي البردقانيين البراسمه بعد الجريمه الي ارتكبوها في حق المواطنين
https://www.youtube.com/watch?v=nTCPA_fHUz8
ارسال مجموعه من البردقانيين البرسيميين لليونان لاستلام السكراب الي هرب فيها مجموعه من المواطنين الانقلابيين
أركان الجيش التركي: إرسال فريق إلى اليونان لاستلام المروحية التي هرب فيها الانقلابيون.
خلك على شعاراتك واركض ورى السراب فالجريمه الي ارتكبها بردقان وباقي البراسمه لا تعتقد انها بتعدي سلام سلام فدم المواطن اكبر من قدسية الوطن باكمله هذا اذا له قدسيه من الاساس
فيديو يظهر فيه سوء تعامل اربعه من الجنود البردقانيين البراسمه لخمسه من الجنود المواطنين الانقلابيين مع الضرب على الخوذات والايادي
https://www.youtube.com/watch?v=BvSq5IbHuj0
فديو يظهر فيه الهمجيه البردقانيه البرسيميه الي ارسلها بردقان للشارع لاجل مواجهة الجنود الانقلابيين المواطنين
https://www.youtube.com/watch?v=2KnGg8i7MX0
كيري يبلغ نظيره التركي ان الادعاءات بتورط واشنطن في محاولة الانقلاب كاذبة وتضر بالعلاقات
لوكسمبورج (رويترز) - أبلغ وزير الخارجية الأمريكي جون كيري نظيره التركي مولود تشاووش أوغلو يوم السبت أن الادعاءات بتورط واشنطن في الانقلاب الفاشل الذي وقع في تركيا تضر العلاقات بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي.
وقال جون كيربي المتحدث باسم الخارجية الأمريكية في بيان إن كيري حث تركيا على ضبط النفس واحترام سيادة القانون خلال تحقيقاتها في هذه المؤامرة.
وأردف قائلا "لقد أوضح أن الولايات المتحدة ستكون مستعدة لتقديم المساعدة للسلطات التركية التي تباشر هذا التحقيق ولكن التلميحات أو الادعاءات العلنية عن أي دور للولايات المتحدة في محاولة الانقلاب الفاشلة كاذبة تماما وتضر بالعلاقات الثنائية بيننا."
مصر "تعرقل" صدور بيان من مجلس الأمن "يدعم الحكومة التركية المنتخبة ديمقراطيا"
أفاد دبلوماسيون باخفاق مجلس الأمن الدولي في إصدار بيان لإدانة المحاولة الانقلابية في تركيا وأعمال العنف والاضطرابات التي اعقبتها ويدعم الحكومة التركية بعد اعتراض مصري على نص مسودة البيان ومطالبة بتعديله.
وكانت مسودة البيان التي تقدمت بها الولايات المتحدة تعرب عن القلق العميق بشأن الوضع في تركيا وتدعو "كل الأطراف إلى احترام الحكومة المنتخبة ديمقراطيا في تركيا".
بيد أن مصر، وهي عضو غير دائم في الدورة الحالية لمجلس الأمن، اعترضت على العبارة الأخيرة وطالبت بتعديلها.
ويجب أن تحظى البيانات الصادرة عن مجلس الأمن بإجماع أعضاء المجلس البالغ عددهم 15 عضوا.
وقالت الخارجية المصرية على صفحة متحدثها الرسمي لاحقا إن مصر لم تبد أي اعتراض على بيان مجلس الأمن الخاص بالأحداث في تركيا.
ونقلت عن مصدر دبلوماسي مصري قوله إن ممثل مصر في الاجتماع طالب بتعديل عبارة واحدة في صيغة البيان، مشيرا إلى أن مصر تتفق مع ما ورد في البيان إجمالا.
وأكد المصدر أن مصر طلبت تغيير عبارة "احترام الحكومة المنتخبة ديمقراطيا في تركيا" بعبارة "احترام المبادئ الديمقراطية والدستورية وحكم القانون".
وأوضح دبلوماسي أن المجلس لم يصدر بيانه إثر ذلك، لخشية تركيا والعديد من أعضاء مجلس الأمن، بضمنهم الولايات المتحدة، من أن البيان سيكون ضعيفا جدا من دون الإشارة إلى "دعم الحكومة التركية المنتخبة ديمقراطيا".
وتدعو مسودة البيان إلى "إدانة أعمال العنف والاضطرابات في تركيا وتشدد على الحاجة الملحة إلى انهاء الأزمة الحالية والعودة الى حكم القانون".
كما تحض كل الأطراف على "ضبط النفس وتجنب أي عنف او إراقة دماء".
وتمر العلاقات المصرية التركية بمرحلة توتر منذ أن اطاح الجيش في عام 2013 بحكم الرئيس المصري السابق محمد مرسي بعد مظاهرات شعبية، وأدانت تركيا الاطاحة به ووصفتها بالانقلاب العسكري على الشرعية وأيدت مظاهرات الاحتجاج التي خرجت إثر ذلك.
وكانت القوات الموالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان أحبطت محاولة انقلابية لبعض عناصر الجيش التركي الجمعة، وقد شهدت وقوع بعض أعمال العنف التي تسببت في مقتل 161 شخصا، بينهم مدنيون.
http://www.bbc.com/arabic/middleeast...pt_turkey_unsc
بصراحه عشت لساعات عرض مسرحي أو بمثابة فلم اسمه ( الانقلاب في تركيا ) وطبعا معروف نهاية كل الافلام أو العروض هو نجاة البطل وانقاذ الحبيبة ..... الخ
بس متأسف جدا أن المشاهد تضمنت إراقة دماء وزهقت أرواح لا ذنب لها ، على المخرج لاحقا أن يكون أكثر حذرا وأن لا يتعمد موت أي إنسان ...
اي كانت الاحداث فقد خرج ارودغان منتصرا واقوي من قبل
والله انكم نشبه وعلل للناس ان فتحوا مواقع حاشرتوهم فيها بالاختراقات ونشر الافلام والصور الخليعه ولو يتم معاملتكم بالمثل ان تطيرون جميع من الوجود وان جى احد يناقش تناقرونه ولاجل بس تقولون وجهة نظركم فالمعشبين على الكراسي كرهتونا فيهم بتعاملكم المعفن والمأمورين فيه منهم فوش تبغون يا قرف كفايه الكتاتيب والمدارس ما كفتكم لاجل تطاردون الناس وتعلمونهم وقت الخرف وليته على شي يستاهل الا بس مثلكم مجرد زبايل هذا الي فالحين فيه تعلمون مجرد حفر وحفريات وزبايل فيا صبر الارض عليكم ويا صبر الله
خانوا بردقان فكل الحكام الي تشوف منبوذين بالنسبه لي من اولهم لاخرهم اطيب واحد فيهم مثل ارداهم مجرد عصابة متنفعين هل لو تم تطيير الزباله بردقان بيفرق ترى بيجي زباله زيه مثله مثل باقي الزبالين لكن حتى تريح بالك مايهمني بردقان بقى والا راح انما مجرد شفت الزبالين الي عندنا واقفين معاه قلت بس اعبر عن الكراهيه له من كراهيتي لهم من باب المعامله بالمثل وان حبوا زياده تعبير عن الكراهيه مافيه مشكله فهم يدنون بافعالهم وابدا ما يرتقون ويدني معاهم كل من يعزون كائن من يكون
شغل العصابات والمرتزقه مفضوحه من قبل حتى يكملوها فمن جرب التعامل مع الواطين يدري بالي يفكرون فيه قبل حتى يطبقونه ومسرحية بردقان سواء كانت ثلاثينيه او مؤيه يا انقلاب على نظام خطاب واحد اثنين ثلاثه زي الي سووه ابو بيضه او زي ما انهى مسرحيته الهزليه وقال في انقلابات فاشله وهي بالاصح اغتيالات مفضوحه وكفايه تعزيز باقي العصابه له هذا ياكد انه جريمه تم ارتكابها لكن وين بيروح فمصيره هو وباقي العصابه الزوال لانهم من تلقاء انفسهم حكموا على حالهم بالزوال
بعد ساعات قلائل من بدء المحاولة الانقلابية في تركيا، ناشد الرئيس رجب طيب اردوغان مؤيديه النزول الى الشوارع للتصدي للانقلابيين.
ولكن عندما نادى الرئيس اردوغان ابناء شعبه في الساعات الاولى للمحاولة الانقلابية يوم الجمعة الماضي، لم يفعل ذلك من على ظهر دبابة بل من خلال رسالة بثها من خلال هاتف محمول لمراسلة تعمل في شبكة سي ان ان ترك الاعلامية.
كانت تلك لحظة استثنائية في ليلة استثنائية، ولكنها كانت ايضا لحظة اوضحت لنا الكثير عن سبب بقاء الرئيس اردوغان في السلطة بينما يقبع الآلاف من العسكريين الأتراك في السجون.
فشلت المحاولة الانقلابية لاسباب شتى، على رأسها عجز الانقلابيين عن الحصول على دعم ومساندة مفاصل اكبر في القوات المسلحة ناهيك عن عجزهم في الفوز بتأييد الشعب والطبقة السياسية.
ولكن ثمة تفسير آخر قد يكمن في السبل المختلفة التي سلكها الطرفان لايصال رسالتيهما على أحسن وجه.
ففي وقت متأخر من ليلة الجمعة، بدا ان المخطط الانقلابي كان مخططا متقنا، إذ نجحت القوات الانقلابية في اغلاق الجسرين العابرين لمضيق البوسفور في اسطنبول ومحاصرة مطار اتاتورك الدولي في المدينة ذاتها ونشر الدروع خارج القصر الرئاسي في العاصمة انقره.
ولكن بينما اقتحمت وحدات عسكرية انقلابية المؤسسات الاعلامية الرئيسية، لم يتمكن الانقلابيون من التحكم بالسرد العام ولم يتفهموا على الاطلاق الاهمية التي تضطلع بها وسائل التواصل الاجتماعي في العالم المعاصر.
فقد جاء في بيان صاغه الانقلابيون وتلته من على شاشة قناة تي ار تي الحكومية مذيعة تحت تهديد السلاح حسبما يقال ان البلاد يديرها الآن "مجلس للسلام" وان حظرا للتجول والاحكام العرفية قد اعلنت.
كما اقتحمت وحدات انقلابية مقر شبكة سي ان ان ترك، إذ ظهر في صفحة الشبكة في فيسبوك مكتبا خاليا.
وقالت مذيعة القناة باشاك سينغول قبل ان يجبرها الانقلابيون على مغادرة الاستديو "نحن نبث حتى الدقيقة الاخيرة، لأننا نؤمن بأن ذلك مهم للديمقراطية التركية ومستقبل البلاد."
ولكن ثبت لاحقا بأن الرسالة التي بثها اردوغان كانت الاهم، فقد اثبتت بالدليل القاطع - اضافة الى رسائل بثها سياسيون آخرون - بأن قيادة البلاد الديمقراطية لم تزل بخير وامان.
وفي الوقت الذي استغرقه اردوغان في الانتقال من منتجع مارماريس حيث كان يقضي اجازة الى اسطنبول كان الآلاف من الاتراك قد تحدوا حظر التجول، ومنع بعضهم الدبابات الانقلابية من التحرك بالقاء انفسهم امامها.
وحتى لو كان الانقلابيون نجحوا في السيطرة على وسائل الاعلام التقليدية، لم يكونوا ليتمكنوا من منع افراد الشعب من الحصول على آخر الانباء من خلال تويتر وفيسبوك ووواتس آب وغيرها من التطبيقات.
وقال موقع Turkey Blocks المتخصص بمراقبة مواقع التواصل الاجتماعي إن مواقع مهمة مثل فيسبوك ويوتيوب حجبت عند انطلاق المحاولة الانقلابية، وان هذا الحجب الجزئي استمر لساعتين دون ان تحجب خدمات الانترنت كليا. واكد تويتر من جانبه هذه المعلومة.
وبينما كانت هذه المواقع تحجب في ازمات سابقة، من ان تكون الحكومة قررت ان تبقيها عاملة هذه المرة لانها كانت تعرف انها قد تعمل لصالحها.
اضافة لذلك، تزخر تركيا بمجتمع فعال ونشط في عالم التواصل الاجتماعي الالكتروني، مجتمع يعرف جيدا كيفية تجاوز اي حجب محتمل.
ولم يبد المسؤولون عن الانقلاب في أي مرحلة من مراحل الانقلاب أنهم يسيطرون على الوضع سيطرة كاملة، وقد تعزز موقف معارضي الانقلاب بفضل خدمات الإنترنت.
بل إن إردوغان أرسل رسالة نصية انتشرت على الصعيد الوطني يطلب فيها من الشعب التركي دعم الديمقراطية، وهي حيلة لم يدركها الانقلابيون.
إذا كان الانقلابيون يتقيدون بتعليمات محددة في كيفية تنظيم الانقلاب، فإنها لم تكن مُحَدَّثة، كما أنها تعود لعهد ما قبل انتشار الإنترنت بين الناس. ما كانوا يحتاجون إليه هو تعليمات جديدة على ضوء التطورات الحاصلة في القرن الحادي والعشرين.
وبالنسبة إلى بعض المراقبين، فإن من المفارقات العجيبة ليلة الانقلاب أن الأداة التي أنقدت إردوغان هي ذاتها التي تعرضت سابقا لإجراءات قمعية من طرف حكومته (وسائل التواصل الاجتماعي).
تعهد إردوغان ذات مرة بـ "استئصال" تويتر بعدما ساعدت هذه الوسيلة في حشد الدعم لاحتجاجات ضخمة شهدتها تركيا في عام 2013. لكن وكما أظهرت تطورت الأحداث، فإنه استخدم هذه الوسيلة لإرسال طائفة من التغريدات بهدف حث أنصاره على الوقوف في وجه الانقلاب.
وقالت زينب توفيقي من جامعة كاليفورنيا والتي كانت في تركيا خلال ليلة الانقلاب في تغريدة لها "لم يخطر على بالي إطلاقا أن إردوغان سيلجأ إلى تويتر وفايستايم في الوقت الذي كان أنصار الحكومة يحبطون محاولة الانقلاب العسكري في تركيا بفضل وسائل التواصل الاجتماعي".
http://www.bbc.com/arabic/middleeast...les_beat_tanks
لماذا لم يدعم الأكراد الانقلاب في تركيا؟
آخر تحديث : 19/07/2016
إعداد محجوبة كرم
في صحف اليوم: الجدل حول إعادة العمل بعقوبة الإعدام في تركيا، ودور الجيش في الحياة السياسية في تركيا، وأسباب عدم دعم الأكراد للانقلاب. في الصحف كذلك بداية أعمال المؤتمر القومي للحزب الجمهوري، ومناقشة البرلمان لقضية تمديد حالة الطوارئ في فرنسا.
الانقلاب العسكري الفاشل الذي هز تركيا يوم الجمعة الماضي أثار الكثير من الجدل. من بين الردود عليه تجدد النقاش حول إعادة العمل بعقوبة الإعدام. هذه العقوبة التي ألغيت من القانون التركي في العام 2004. صحيفة حريات دايلي نيوز التركية تعود في صفحتها الأولى على هذا النقاش وتورد تصريحات لرئيس الوزراء التركي بن علي يلديرم الذي قال إن حكومته لن تتجاهل مطالب الشعب التركي بإعادة العمل بعقوبة الإعدام، لكنها لن تأخذ القرار بتسرع بل ستتم مناقشته في البرلمان. الصحيفة التركية تعود على القلق المتزايد في الاتحاد الأوروبي بخصوص القرار التركي وإمكانية حؤوله دون تقدم المفاوضات حول عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي.
هذا الانقلاب العسكري الذي حصل في تركيا ليس الأول. تركيا شهدت انقلابات أخرى في العام ستين وواحد وسبعين وفي العام ثمانين والعام سبعة وتسعين. صحيفة ليبراسيون الفرنسية تورد ريبورتاجا لموفدها إلى اسطنبول سيليان ماسي يقول فيه إن الجيش التركي القوي، الذي يشكل ثاني جيش في حلف شمال الأطلسي من حيث العدد، لم يكن أبدا جيشا كباقي الجيوش. فهو تدخل دائما في الشؤون السياسية، واعتبر حارسا لقيم الديموقراطية في الجمهورية التركية. موفد ليبراسيون يقول إن البيان الذي أعلنه الانقلابيون مستوحى من مبادئ مصطفى كمال أتا تورك، لكن مؤسسة الجيش في تركيا هي مؤسسة منقسمة تمزقها تيارات داخلية قوية.
انقلاب عسكري لم يدعمه أكراد تركيا رغم أنهم يكرهون الرئيس رجب طيب أردوغان. في صحيفة لوريون لو جور اللبنانية مقابلة مع متخصصين في الشأن التركي يحاولون الإجابة عن سؤال. لماذا لم يدعم الأكراد الانقلاب؟؟ حيث نقرأ أنه وعلى الرغم من كراهية الأكراد لأردوغان إلا أن معظمهم يخافون من مجيء العسكر إلى السلطة. الأكراد أرادوا الوقوف إلى جانب الديموقراطية بكل مساوئها في تركيا لأن الجيش يبقى العدو اللدود للأكراد، ووصوله إلى السلطة هو بمثابة كابوس لا يريد الأكراد عودته بعد الأحداث التي عاشوها بعد وصوله إلى السلطة في انقلابي العام سبعين والعام ثمانين من القرن الماضي.
في الرسوم التي تناولت الانقلاب العسكري التركي، هذا الرسم من موقع كوريي أنترناسيونال و الذي نقله بدوره عن صحيفة كومرسانت الروسية. الرسم يندد بعودة عقوبة الإعدام في تركيا.
ورسم آخر من كوريي يعكس فشل الانقلاب العسكري. أردوغان لم تتم الإطاحة به كما اطيح بالرئيس صدام حسين في العراق في العام ألفين وثلاثة. بل هنا نرى أردوغان هو من يمد حبل المشنقة لمن حاولوا الانقلاب عليه.
الصحف الأمريكية تتناول بداية أعمال المؤتمر القومي الجمهوري في مدينة كليفلاند. صحيفة بوليتيكو الأمريكية تنتقد تصريحات المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب ومؤيديه، و تصف يوم أمس باليوم الكارثي الذي طغت عليه الفوضى ورسم فيه أنصار ترامب صورة مظلمة وبائسة للولايات المتحدة، أنصار ترامب يعتقدون حسب هذا التقرير أن المهاجرين هم المسؤولون عن مقتل رجال الشرطة وعائلاتهم وأن الأمريكيين لم يعودوا يتحكمون بزمام المبادرة في بلادهم.
في الشؤون الفرنسية تثير صحيفة لو فيغارو اليمينية على الغلاف انتقادات حزب الجمهوريين للحكومة حول الثغرات الأمنية التي تسببت حسب اليمين في حصول هجوم مدينة نيس. الصحيفة تتساءل أي إجراءات جديدة ستتخذها الحكومة لمكافحة الإرهاب؟ وتقول إن المعارضة اليمينية ترغب في أن تتخذ الحكومة عدة إجراءات تطالب بها المعارضة منذ أشهر مقابل دعم المعارضة لها في تمديد حالة الطوارئ.
الجيش التركي : تلقينا معلومات استخباراتيه ان انقلابا سيحدث قبل حدوثه بساعات .