﴿ ربُكم أعلمُ بما في نفُوسِكُم ﴾
أرِح قلبك ، لا يضيع الله صدق النوايا
عرض للطباعة
﴿ ربُكم أعلمُ بما في نفُوسِكُم ﴾
أرِح قلبك ، لا يضيع الله صدق النوايا
انتظار الفرج إيمان وعبادة!
وثقة المؤمن بما عند الله أعظم من ثقته بما عند نفسه
لو رزق العبد الدنيا ثم قال الحمدلله لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمة من إعطائه له الدنيا ﻷن نعيم الدنيا يزول وثواب الحمد يبقى
عجباً لنا نحسن علاقتنا بالناس أحياناً أكثر من علاقتنا بالله ونعتمد عليهم ولكننا في الأزمات لانجد إلا الله وحده معنا
لا تبدأ صباحك بالتفكير بما يُقلقك، ولكن ابدأه بالتفكير بما يُسعدك، فالمًُلك كله لله وليس لأحدٍ سواه
لَيسْ گُل مَنْ آإعْتَذَر " مُخَطِئ "آو " ضعيف "
آلإعْتِذَآرْ صِفَـہ نَآدِرَھ لآ تَجِدُهَآ إلآ فِي آلٱوفياء
كل إنسآن معرض لفترة ضعف ، حتى آلورد تدآعبهُ ريآح ثم يعصفهُ مَطر
لكن بدل أن ينكسر ، يفوحُ عطراً
العقول المسيئه للظن دائماً لا تستوعب النية الحسنه ، فلا فائده من تبرير افعالك تجاههم ، لذلك لا تعتذر ابدا
ﻣﺎ ﻣﻦ ﻗﻠﺐ ﻳﺴﺎﻣﺢ إلا عاش ﻣﺮﺗﺎﺣﺎً, وما ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺗﺮضى ﺑﺎﻟﻘﺪر إﻻ ﺑﺎﺗﺖ ﺳﻌﻴﺪة, وما ﻣﻦ روح تحمد الله دائماً إلا استيقظت وهي ﻣﺒﺘﺴﻤﺔ
عملك للآخرة لن يشغلك عن الدنيا , واهتمامك بالدين لن يؤخرك عما تسعى إليه من أهداف