هلا فيكم اشحالكم
كيفكم مع البرد ؟
عرض للطباعة
هلا فيكم اشحالكم
كيفكم مع البرد ؟
الحمدلله أفتخر
البرد زين الحمدلله
مسا الخير كلياتكم ^^
نعم زين البرد
ما تقدر تطلع برع ههههه
استعدوا للسؤال
السؤال الحادي والعشرون -:
معلومة عن الطبيب راشد بن عميرة
هو راشد بن عميرة بن ثاني بن خلف بن محمد بن عبد الله بن هاشم بن عبد الله العيني الرستاقي العماني[1]. من الأطباء المشهورين في سلطنة عمان، جمع بين العلاج وتحضير الدواء، ووثق حصيلته العلمية في العديد من المؤلفات التي نظم بعضها شعرا. لقب (بابن هاشم)[2]، وذاع صيته في المجتمع العماني، فهو من أشهر أطباء زمانه، وأوسعهم اطلاعا.
ونسبته إلى (ابن هاشم) لا تعني أنه قرشي، والصحيح أن نسبه يصل إلى (عبد القيس)[3].
والنسبتان الواردتان في نهاية نسبه وهما (العيني والرستاقي) تشيران إلى (عيني) إحدى قرى ولاية الرستاق، ولا تزال هذه القرية موجودة حتى يومنا هذا
ولد ابن هاشم في النصف الثاني من القرن التاسع الهجري (أواخر القرن الخامس عشر الميلادي) بقرية عيني من الرستاق، ونشأ فيها وكان منزله الذي يعيش فيه قريبا من منبع العين الحارة المعروفة بعين الكسفة وبقيت آثار هذا المنزل إلى يومنا هذا[5].
نشأ راشد بن عميرة في جو مشبع بحب العلم والرغبة في نشره، فتزود بأدوات المعرفة التي كونت شخصيته العلمية المتميزة، فقد كانت الرستاق تضم العديد من مدارس تحفيظ القرآن الكريم التي لا تخلو من حلقات العلم، ووجد فيها مكتبات ضمت أعدادا كبيرة من الكتب، وكان المنهاج الدراسي في تلك الفترة يتضمن حفظ الشعر، ومبادئ اللغة العربية، ومقدمات بسيطة في العقيدة والفقه بما ينسجم مع عمر الطفل وقدرته الاستيعابية، وغيرها من العلوم النقلية والعقلية.
نبوغ ابن هاشم في الطب لم يأتي من فراغ؛ فقد تلقى مهنة الطب بالمشاهدة، وقد برع كثير من أفراد أسرته في علم الطب ك: والده عميرة بن ثاني، وجده ثاني بن خلف، وكثير من رجال العائلة، وقد كان للعلماء في الطب في عصره الأثر الكبير في تكوينه العلمي ومنهم: راشد بن خلف بن محمد، وعلي بن مبارك بن خلف بن محمد، وخلف بن هاشم بن عبد الله بن هاشم، فكان لهؤلاء دور بارز في حياة ابن هاشم العلمية، فقد اختبر بالمعاينة ما يقومون به من أعمال فاضلة في تطبيب المرضى، وعلاجهم، وسماعه عنهم تفاصيل وافية عن الأمراض وعلاجها[6].
جمع راشد بن عميرة بين الطب، والصيدلة، والشعر، والأداب، فقد كان طبيبا حاذقا بل كان الأشهر في زمانه، واستطاع أن يعالج كثيرا من الأمراض المستعصية، فذاع صيته، وأصبح يقصده القاصي والداني.
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب
هو راشد بن عميرة بن ثاني بن خلف بن محمد بن عبد الله بن هاشم بن عبد الله العيني الرستاقي العماني[1]. من الأطباء المشهورين في سلطنة عمان، جمع بين العلاج وتحضير الدواء، ووثق حصيلته العلمية في العديد من المؤلفات التي نظم بعضها شعرا. لقب (بابن هاشم)[2]، وذاع صيته في المجتمع العماني، فهو من أشهر أطباء زمانه، وأوسعهم اطلاعا.
هو راشد بن عميرة بن ثاني بن خلف بن محمد بن عبد الله بن هاشم بن عبد الله العيني الرستاقي العماني[1]. من الأطباء المشهورين في سلطنة عمان، جمع بين العلاج وتحضير الدواء، ووثق حصيلته العلمية في العديد من المؤلفات التي نظم بعضها شعرا. لقب (بابن هاشم)[2]، وذاع صيته في المجتمع العماني، فهو من أشهر أطباء زمانه، وأوسعهم اطلاعا.
ونسبته إلى (ابن هاشم) لا تعني أنه قرشي، والصحيح أن نسبه يصل إلى (عبد القيس)[3].
هو راشد بن عميرة بن ثاني بن خلف بن محمد بن عبد الله بن هاشم بن عبد الله العيني الرستاقي العماني[1]. من الأطباء المشهورين في سلطنة عمان، جمع بين العلاج وتحضير الدواء، ووثق حصيلته العلمية في العديد من المؤلفات التي نظم بعضها شعرا. لقب (بابن هاشم)[2]، وذاع صيته في المجتمع العماني، فهو من أشهر أطباء زمانه، وأوسعهم اطلاعا