مخاوف تتعتري الواحد منا ...
ومحاذر من الوقوع في الخطأ...
ذاك الضمير الحي ...
وتلك النداءات المستمرة ...
وذاك الانجراف في وادِ الانجذاب.
عرض للطباعة
مخاوف تتعتري الواحد منا ...
ومحاذر من الوقوع في الخطأ...
ذاك الضمير الحي ...
وتلك النداءات المستمرة ...
وذاك الانجراف في وادِ الانجذاب.
حياة المتقين في الدنيا ؛
تُشبه حياة من يعيش في نعيم ،
وهو في وسط الجحيم !
كحال نبي الله ابراهيم
_ عليه الصلاة والسلام _
وسط ضجيج الرغبات ...
صوتٌ خافةٌ يُذكرُنا بالمصير...
هو صوت الرشاد الذي يُلهمه الله ،
لمن سار في طريق الصواب.
في القلب شيء لا يموت كجذور الأرض الممتدة في عمقها توحي بالحياة
سيظل أبدا يرافقنا ذاك هو الحنين لأماكن وأشخاص أعتدنا عليهم
مرفأ الحرف غادرناه وجذبنا الحنين والإشتياق إليه
(( أسعد الله مساء الجميع ))
،،،
صباح الخير…
صباح الخير ...
،،
عندما يطول الصمت نعلم ان الكلام لا فائدة منه.
" طالما أن مبادئك لم تُختبر،
فقل الحمدلله على نعمة الستر،
ولا داعي للفخر، فلعلَّها إن اختُبِِرت ..
سقطتَّ " .
لذلك الصمَت صرخة استغاثة ...
بها نستجدي من بقربهم ...
لذاك الجُرح يشفي .
صباح الخير....