" أشقى النّاس من يتوقع الشقاء و هو لا يعلم من حاضره ما الله صانعٌ به، و لا من مستقبله ما الله قاضٍ فيه، و كأنّه يتظنّى بالله فيرى أنّه تعالى قد وكله إلى نفسه و أيأسه من رحمته و صرف عنه تيار الغيب "
الرافعي
عرض للطباعة
" أشقى النّاس من يتوقع الشقاء و هو لا يعلم من حاضره ما الله صانعٌ به، و لا من مستقبله ما الله قاضٍ فيه، و كأنّه يتظنّى بالله فيرى أنّه تعالى قد وكله إلى نفسه و أيأسه من رحمته و صرف عنه تيار الغيب "
الرافعي
هي حياتك فافعل بها ما تشاء
،،،
عشّاق الحياة يحتكرون السعادة لأنفسهم ، يواصلون العمل مهما حدث ، ولا يحزنون
لله درك
،،،
الحمد لله "
على تجدد العافية و بقاء النعمة
الحمد لله دائمآ و أبدآ
الله كريم
لا تلوث نقائك الداخلي بما تعج به عقول البشر
حقًّا ما ظننتُ قَطُّ أنَّ الإنسان يُمكنُ أن يُخنقَ من إصبعه
أَيا لَكِ نَظرَةً أَودَت بِقَلبي
وَغادَرَ سَهمُها جِسمي جَريحا
فَاليتَ أَميرَتي جادَت بِأُخرى
فَكانَت بَعضَ ما يَنكا القُروحا
فَإِمّا أَن يَكونَ بِها شِفائي
وَإِمّا أَن أَموتَ فَأَستَريحا
ما زالات مكانتكم كما هيه لم تتغير ولن تتغير