بذكر الله وميضا يتسلل لثقوب القلب فيضيئها …
عرض للطباعة
بذكر الله وميضا يتسلل لثقوب القلب فيضيئها …
تعجبت في أمر الحُب في هذا الزمان !
فقد علمنا بأن الحبيب هو من نلجأ إليه
في وقت الضيق ...
حتى بات _ من يُفترض أن يكون لنا الملجأ _
هو سبب ذلك الضيق!
كَسْرَةُ الْقَلْبِ ؛
تَسْتُُرُهَا اِبْتِسَامَةُ عَيْنٍ
وَخُدْعَـةُ وَجْـهٍ بَشُوْشٍ ..||⚙️
حين تفقد ذاك العزيز ...
تتمنى لو أنك تراه ...
لتحتضنه ... وتشكو إليه ...
ما فعل بكَ ذاك الحنين .
لما التعجب والاستغراب فهذا هو حال هذا الزمان
بات كل شي متوقع .
كثيرا ما اقع في خصام مع اناملي ...
حين اكسر ذاك الكبرياء ...
باندلاق بعض الحروف ...
التي تفضح هشاشتي !
مَسَاءُ الْخَيْرِ ؛
ثُـمَّ إنَّ مِنْ ثُقْبِ الْخَرَابِ
تُعَمَّــرُ قِطْعَةُ السُّكَر .. ||⚙️
ذلك الكسر بمقدار تلك الهشاشة التي تختبي خلف الكبرياء.
من أصعب اللحظات :
حين تُشاغب حروفك ...
وتُزيّنها ببديع العبارات ...
وذاك المتلقّي ...
يقرأك ... فيجد فيك التناقضات ...
وتلك الهالة من " النرجسيات " !
…..
لتفهم من حولك افهم نفسك أولا
ثم جد تفسير لما بين الكلمات
فليست الامور كما تبدو.