كونك متفائلا لايعني أن تكون ساذجا أو متجاهلا للمشكلة بل اليقين بأن العقبات شيء عابر وأن الأمل موجود دائما لتخطي الصعاب والعبور إلى النجاح.
عرض للطباعة
كونك متفائلا لايعني أن تكون ساذجا أو متجاهلا للمشكلة بل اليقين بأن العقبات شيء عابر وأن الأمل موجود دائما لتخطي الصعاب والعبور إلى النجاح.
بغير ثقة وحماس لن تبدأ... بغير تدريب وتعلم لن تطور نفسك وستعود من منتصف الطريق... بغير التزام وجدية ستتوقف وستخسر كل شيء بما فيها حياتك.
انظر لحياتك على أنها مدرسة رائعة للتعلم، كل شيء تواجهه -سواء كان خيرا أو شرا- ماجاء في طريقك إلا ليعلمك درسا تحتاجه في مرحلة معينة من حياتك.
النقد الدائم للذات يجعلك أكثر عرضة للضغط والقلق،كن لطيفا مع نفسك وتفهم طبيعتك البشرية وتقبل عيوبك وأخطائك ولاتضخمها وستصبح أكثر سعادة وتفاؤل
النظرة الإيجابية يمكن أن تحول الحسد إلى إعجاب والإحباط إلى صبر.
حاجتك لتلقي الإعجاب من الآخرين قد تجعلك تركز على الجوانب الخاطئة من شخصيتك،تلك الجوانب التي تعجبهم أكثر منك،اهتم بالصواب أكثر من رأي اﻵخرين
من يتصف بالطبع العنيد وتصلب الرأي ....هو اكثر من يعاني ويخسر في الحياة لبعده عن المرونة قيل "يقاس تجدد شبابك بآخر مرة غيرت فيها رأيك"
أفكارك تشكل حياتك وماتركز عليه سينمو،إذا كان كل ماتفكر به الخوف والفقر ستصبح حياتك مخيفة وفقيرة,تفائل بالخير تجده فما تؤمن به اليوم تجده غدا
إذا كنت لا تتلطف في حديثك مع نفسك فلن تكون لطيفا مع الآخرين، كلما منحت نفسك حبا أكثر أصبح هذا الحب متاحا للآخرين، لايمكنك منح شيء لاتملكه.
للتعامل مع الغاضب: اطلب منه الجلوس فالمرء يغضب أكثر وهو واقف, اصغ له أظهر اهتمامك,تعاطف معه قل "افهمك", اسأله عن حل يرضيكما عندها سيعمل عقله