أمنيات صغيرة تهرب من نبضي...
عرض للطباعة
أمنيات صغيرة تهرب من نبضي...
حكاية وئدت قبل أن تبدأ!!!
وعلى أنقاض الذكرى...ستبنى أمجاد الفرح...~`
صبرا قليلا....والمراد يسرى حالما~`••
حيثما كان حرف الذات أو مايعادله
من تنهيدةٍ هو الرِّئة القديمة للتهلكةِ
أمام حشدِ النور ،
بدا لي أن اللآحراك هو الدرب الأقرب
إلى شرايين الصّرخة .
/ .. هذا ما يجعل الظهيرة الشتوية
تتشبهُ بمنتصف الليال.
قد يرهقنا الحنين....وقد نصل لنقاوة الهذيان.
.
.
وتظل المناجاه حبيسة الفقد ~`
كلنا راحلون .....
“بعض الأشخاص ..
فكرة التأمل في أسمائهم فقط .. تجلب السعادة !”
في لليالي الشتاء تفتح صناديق الذكريات
كانت امي التي لم تلدني
للحديث معها نكهة خاصه
تضاهي عبيرالسمر
في عزالبرد
أقضي الساعات مستمتعه ومستمعه لها
فتارة قصه وتارةموعظه
واخرى من اعذب الشعر
كم اتوق لها واتمنى الجلوس معها
لكنني اسال الله يجمعني بها في جنته
امنيات تلتحف برد الشتاء ....كم تخطت تلك النجوم احداث
ترى كم عاشق سامر الليل واستجدى احلام الطفولة في لحظات
تحية لنفوس جمعتها جمال الكلمات
شيء ما يمنعني أن أعيد عمري معك !!