عقب صدتك .. مرتني ظروف
احتجت قربك والليالي بخيله
عرض للطباعة
عقب صدتك .. مرتني ظروف
احتجت قربك والليالي بخيله
وقرأتُ في عينيكِ بعضَ قصائدي
فعلمتُ أنّكِ قطعةٌ من ذاتي!
فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً
فالصمتُ في حَرَم الجمال جمالُ
كَلِماتُنا في الحُبِّ تقتلُ حُبَّنَا
إن الحروف تموت حين تُقال
هناك وقفنا والشِّفاة صوامت
كأنَّ بنا عيّاً وليس بنا وجدُ
سكتنا ولكنَّ العيونَ نواطق
أرقُّ حديثٍ ما العُيون به تشدو
فإذا التفتُ لحُسنه
سكت الكلامُ عن الكلامْ
وأضعتُ ما أعددتهُ
حتى ابتدائي بالسّلام !
يـوم سآلتـگ هـو متـى وقـت آللقـى
گــان ردگ لــي يـجـيـب الله مـطــر
وآلمطـر مـآلي الشـوآرع وش بـقــى
مـآبـقـى غـيـر حــضـنـگ والـعـطـر
اﻟﺸﻮﻕ ﻣﺎﻫﻮ ﺑﺎلحكي ﻳﺎﻟﻌﺎﺷﻖ ﺍﻟﻬﺎﻳﻢ
ﻭﺵ ﻗﻴﻤﺔ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻮﺻﻞ فهمني .
لا ﻏﺒﺖ ﻋﻨﻚ .. ﺗﻘﻮﻝ ﺍﺷﺘﺎﻕ ؟ ﻟﻚ دايم
ﻭﻻﺻﺮﺕ ﻣﻮﺟﻮﺩ (ﻣﺎﺷﻮﻓﻚ) تكلمني !
ابشرك ماعاد في قلبي انسان
يستاهل انه يرتوي من جروحي
اللي عطاني بعد وجروح واحزان
ماظنتي يستاهل اعطيه روحي ،
ماعاد قلبي يعذرك كل ما اخطيت
ولا عادني بشتاق لك في مغيبك
ولا عاد بتحسر ولا اقول ياليتت
وبنسى ليالي كنت فيها حبيبك ،
قُمت أغني للسما صاحبي صاحب جِفا
صاحبي ميّت شعور، صاحبي مابه رجا ،