يأتي القلق من التفكير في ضرورة أن تكون شخصا آخر،ويأتي الهدوء والراحة من الاسترخاء والاستمتاع بشخصيتك،لاتتخيل أن الجميع أكثر منك شعورا بالرضا
عرض للطباعة
يأتي القلق من التفكير في ضرورة أن تكون شخصا آخر،ويأتي الهدوء والراحة من الاسترخاء والاستمتاع بشخصيتك،لاتتخيل أن الجميع أكثر منك شعورا بالرضا
العطاء مع توقع الحصول على مكافأة قد يورث الحسرة وخيبة الأمل. المحبة الحقيقية تبدأ عندما لا يتم توقع أي شيء في المقابل.
عندما تساعد غيرك فأنت لا تحسن حياته فقط بل ترتقي بتقديرك لذاتك أيضا وتشعر برضا واحترام لنفسك وسيبدأ كل شيء بالتحول في داخلك. أنت تساعد نفسك.
مواصلة الغضب أشبه بالإمساك بجمر ملتهب بنية إلقائه على شخص آخر ولكنك من يحترق، لا تدع الغضب يجعلك ضحيته فكل الحلول في النهاية تنبع من الهدوء
الحياة قد تتعثر ولكنها لا تتوقف، والأمل قد يضعف ولكنه لا يموت أبدًا، والفرص قد تضيع ولكنها لا تنتهي، ومهما ضاقت الدنيا عليك ففرج الله قريب.
لاتستغرق في القلق فنصف صعوبات الحياة من صنع خيالنا
ولعل ماتخشاه ليس بكائنٍ
ولعل ماترجوه سوف يكون
ولعل ماهونت ليس بهين
ولعل ماشددت سوف يهون
تجنب مقارنة نفسك بالآخرين فنادرا ماتصب المقارنة في صالحنا حيث تنتهي المقارنة إلى أننا لسنا على مايرام فنخبر أنفسنا أنهم أذكى وأجمل وأسعد.
أثناء بحثك عن السعادة لاتتجاهل احتمال كونها حيث أنت,فبعضنا يريد ماعند غيره,ماعليك سوى التفكير بما تملك وستنعم بالسعادة أكثر من 90% من الناس
اعترف بخطأك فلن تخسر ماء وجهك ولن ينتقص ذاك من شأنك، ضع كبريائك وغرورك جانبا واعترف بكونك إنسانا غير كامل. اﻻعتراف بالخطأ ثقافة وشجاعة.
ﻻتعاقب نفسك على أخطاء ارتكبتها فاﻷخطاء جزء من طبيعة البشر وفرصة للتعلم.عندما تتعلم منها ﻻتتوقع أن ﻻترتكب أخطاء أخرى ﻷنك سترتكب وﻻ بأس في هذا