من مُحفزات المُقاومة :
أن تعرف نُقاط القوة والضعف لديك ...
فما كانت من نُقاط القوة ...
وظفها للخلاص من حالة الضعف لديك .
عرض للطباعة
من مُحفزات المُقاومة :
أن تعرف نُقاط القوة والضعف لديك ...
فما كانت من نُقاط القوة ...
وظفها للخلاص من حالة الضعف لديك .
،،
أقصوصة الصباح
تخبرنا بأن باب الأمل ما زال طريا وبأن الاحلام سوف تحقق مهما طالت.
إنْ كُنتَ لا تُجيدَ قِراءةْ صِيَغ "الإهتِمام" ...
فلا تَحْشُر نفسكَ في تفسيرِ مَواقِف غَيرَكَ ...
وأنتَ تتقَصّاهَا بعينٍ واحِدة .
هلْ كانَ حُبكَ وهماً يَضرِبُ عمقَ المُستحيلات..
أمْ كانَ لهُ طريقاً متعرجاً يُودي إلى هَاويةِ الخِذلان .
بعضُ الإنحناءِ لا يكُن انكسارٍ لظهرٍ... أو انحسارا لروح ...
قد يكُونُ إنقلاباً ل حالٍ ... ُشكّلُهُ أهازيجُ الوعي ...
فتمْنَحُهُوداعةً ... ثمّ ترتقي بهِ سُلّمَ السموّ ...
ليكُن ثناءاً / ستشدو بهِ الأيام .
سلام..للنبض الساكن بي..رغم انف الغياب...
كثتْ كلُّ الصفحاتِ بوعُودِها ...
إلا صفحةً واحدةً ...
لازالتْ تحتفِظُ بذاتِ الحِبر ...
لازالتْ تَحفظُ ذاتَ الحقيقةِ .
متحجر من تغرقه المشاعر والعواطف وتحيق به ،
ومع هذا يترفع وكأن الأمر لا يعنيه ويكون له دافع !
" الامبالاة " تلك القاصمة ...
التي تقصم ظهر الوصل وتدكدك صروح التقارب ،
وجعلت من الإقبال إدبارا ، ومن التقارب تباعدا،
لتسير الحياة بين جاذبية الشوق ، وبين نكوص بطعم المكابرة ،
وليت الأمر يكون بيد المرء المنكوب ليطوي صفحة الجفاء ،
ويغلق باب الرجاء ، ليرتاح من عناء التفكير،
ومن حنين يسحب الهم والعناء ،
هي أفكار تفد مع كل نسمة يحركها نبض الشوق ،
ليرتمي بعدها ذاك المتيم بين أحضان البعد .
لا زلت اتساءل عن الفرق ... بين أن أعيش وحيدا
دونك ... وبين أن أحملك معي ... ولكن من غير معنى لوجودك !
إن المرء منا ليشعر بالألفة ،
حتى مع شجرةٍ جلس تحتها أكثر من مرة،
فكيف ينسى من ألفتهُ الروح ؟!