أصدق مواساة :
" لا تظن أنك جزء هامشي في الحياة..
يُغير الله لأجلك الكثير حين تأوي إليه ".
عرض للطباعة
أصدق مواساة :
" لا تظن أنك جزء هامشي في الحياة..
يُغير الله لأجلك الكثير حين تأوي إليه ".
إن المرء منا ليشعر بالألفة ،
حتى مع شجرةٍ جلس تحتها أكثر من مرة،
فكيف ينسى من ألفتهُ الروح ؟!
- "عندما نتحدث عن طريقة العيش فاسبح مع التيار،
وعندما نتحدث عن المبادىء فقف كالصخرة " .
،،،
ثم تسأل نفسك في منتصف الأشياء، ما الذي كنت أحاول التمسك به بكل تلك الشدة؟"
،،،
يضع الأمل على أبواب الأمنيات بصمات الرجاء حتَّى لا ينسى الحالمون طريقهم ..
صباح ازهار تفوح أريجا
كيف للصمود حين يذوب الثلج ...
متعب هو ذاك الفكر بين جذب ومد ..تارة يلجمه نداء العقل ..وتارة تحركه مشاعر قلب ينبض
البعض منا :
يجد أن الهموم تأتينا من غير أن يكون لنا يد في ذلك ...
وحين يكون السؤال وجها لوجه لذاك الجواب ...
تراه يترنح بين مُسلّمٍ ... وبين متشككٍ مُكابر !
والحقيقة :
أن الهموم قد تأتينا من غير إستئذان ...
ولكن ... يبقى الأمر بأيدينا ... في كيفية
التعامل معها ... وكيف يكون الخلاص منها .
ليبقى اليقين :
أن الله هو المتكفل بأمرنا ،
بعدما أمرنا بعبادته ،
وقد كفانا عن كل ما جاوز
قوانا ، وحولنا .
ليت لنا القدرة لاستئصال تلك الرواسب ...
وتلك الهموم التي تتوافد علينا ...
فليس لنا غير " الصبر " ...
وما أعظمه حين يكون الصبر ذلك الصبر
" الجميل " .
أجمل أنواع الصبر :
" هو صبرك على الامنية k
التي دعوت الله كتير أن يحققها لگ " .
،،،
عفَى الله عن تمتمَات الظنون، وشكّ القلوب دون قَصد، وهمهمَات الاستيَاء من الوَاقع ، عفا الله عنّا حين نعتَرض على حتميّة الأقدار و خيرتها..