-
كم هي جميلة تلكم العبارة :
" العتاب فيه صفاء النفوس " .
لأنها :
تشف عن ذاك الاعلان لذاك
الذي يعتصر منه القلب ألماً ،
لذاك البعد الذي يهز كيان من يحبه ،
وذاك الشوق الذي يأسره ويلفه .
التوقيت :
هو الأمر الدقيق ونقطة الفصل ؛
إما :
أن تكون برد المياه لمجاريها ،
وإما :
أن يكون الانفصال وتنشيق
روافد البقاء .
معرفة طبائع من نُعاتب :
بتلك المعرفة نستغني عن
ذاك التردد في ابداء العتاب
من باب :
لعله
و
لعله
ولعله !!!
لتكون الاريحية والسكينة تكتنف
المُعاتِب لتسري في قنوات الوداد .
مراعاة ذاك المُعاتَب :
كي لا يمل ويكل من ترادف
الانتقاد فيكون الابتعاد عنا هو خير
وسيلة لراحة البال من ذاك الكم من العتاب .
-
صباحكم أمنيات بالسعادة ...
-
'،،،،،
و يبقي داخلَ الروح شئٌ..
لا يترجمه حبرٌ ، ولا يستوعبه ورق !
بعضُ الشعور لا بوحٌ يكفيهِ، ولا حرفٌ يحكيه ..
خُلق ليسكنَ داخلَنَا دون أن نخبرَ به أحد ..
يظلُّ بالقلبِ فقط .
-
-
قلب ليس له نبض سوى ان صداه سُمع بعيد على هامش الليل
-
هي وعشقي الممتد الى مالانهاية ..
صمت كعملاق امام سفينة عشق وبحر عتي ..
-
تعود الروح و إن رحلت كلما لاح فحر
-
بصيغة الماضي ..
عبرتني وجوه في استرداد مثقل لطيفك مزقها القلب كالورق
وتستمر الحياة روتين بلا نكهة
-
أجد نفسي كثيرا هنا...ربما لان هناك من يكتبنا دون ان يشعر..!!
-
،،،
صباح الياسمين ممزوجة برائحة القهوة.