هذا الشعور سيمضي .. كـ حلم منتظر !
عرض للطباعة
هذا الشعور سيمضي .. كـ حلم منتظر !
أبسألكـ يٱلليل ھو بآقي أحباب ؟!
ولآ " الوفـــآ " مالًه بهالوقت قيمـه ..؟!
ياليتني لابغيت اكره قدرت اكـره
ماكان قلبي ليا جيت اكرهك عيّـا
مادامك معيف رح لكن على فكـره
ماقلت لي ليه دمعـك سـال منيّـا
عندَ الظمّا أمي المياهُ وجنّتي
أمّي السماءُ بوسعها تلقاني
أمّي وتضحكُ روحِي حين أنطِقها
أمّي هي الأولى من الخلّانِ
لا صبر لي حتى يراكم ناظري
وعلى محبّتكم ْأموتُ وأُحشرُ
حبّي لكمْ طبعٌ بغيرِ تكلّفٍ
والطبعُ في الإنسانِ لا يتغيّرُ
ورأيتُ أدمعهُ فألهبَ خاطري
قبل الوداعِ سألتهُ ما أوجعك؟
فبكى، وقال وددتُ بعدكَ حاجةً
لو لي جَناحٌ كي أطيرَ و أتبَعك
يامَن يُذكِّرُني بِعهدِ أحِبتي
طاب الحديث بذكرهم ويطيبُ
أعدِ الحديثَ عليَّ من جَنَباتهِ
إن الحديث عن الحبيبِ حبيبُ
ليتَ الرحيلَ خيالٌ ليته حُلُمٌ
يا ليتَه كذبةٌ في شهرِ إبريلِ !
-
على الأقل اسأل وش اللي جرالي ؟
انسى المحبّه .. واعتبرها مواجيب !