مواصلة الغضب أشبه بالإمساك بجمر ملتهب بنية إلقائه على شخص آخر ولكنك من يحترق، لا تدع الغضب يجعلك ضحيته فكل الحلول في النهاية تنبع من الهدوء
عرض للطباعة
مواصلة الغضب أشبه بالإمساك بجمر ملتهب بنية إلقائه على شخص آخر ولكنك من يحترق، لا تدع الغضب يجعلك ضحيته فكل الحلول في النهاية تنبع من الهدوء
ﻻيوجد إنسان كامل وستظل أخطائنا جزءا من رحلتنا،مادمنا نتعلم منها فإن الوقوع فيها لم يضع هباء، ولدنا لنتعلم من أخطائنا ﻻ أن نوبخ أنفسنا بسببها
أشهر سببين للاصابة بالاكتئاب هما الخوف والكراهية, فهذان السببان يمنعانك من استخدام عقلك, فالخوف يمنعنا من الحياة والكراهية تسمم حياتنا
عندما تخفق فانهض وانفض الغبار عن نفسك وعد من أجل جولة أخرى،ﻻ تستسلم أبدا أبدا أبدا ودرب عقلك على الإيجابية فالفشل يبدأ من الداخل وكذا النجاح
أهم سنتيمترات هي العشر سنتيمترات التي تفصل بين أذنيك، إذا أردت النجاح فيجب أن تنتصر في حربك مع تفكيرك أوﻻ وﻻ تسمح للفشل خارجك ينفذ لداخلك.
إذا أردت أن يقدر ابنك ذاته فأشعره أنك تحبه بﻻ شروط أو مساومة سواء قام بشيء أو ﻻ، وإذا أردته أن يثق بنفسه فشجعه عند أبسط انجازاته
عش البساطة واهجر التكلف وتصرف بعفويتك واترك للناس احترامك وستصل لقلوبهم فالتكلف يصنع الحواجز ويجعلك ثقيﻻ، قيل "من سقطت كلفته دامت ألفته".
من آداب الصحبة، ناده بأحب أسمائه إليه، اثن عليه في العلن، انصحه سرا، ﻻ تجادل، عندما يثني أحد عليه أبلغه بذلك، التمس له العذر،اشكره على صنيعه
إن ضاعت عليك فرصة فلا تبك عليها لأن دموعك ستمنعك من رؤية الفرص القادمة، فالفرص بيد الله سبحانه وحتى لو ضاعت عليك فرصة فسيبدلك بفرص أكبر منها
الجرأة والعمل يعني أنك يمكن أن ترتكب عددا أكبر من الأخطاء,ولابأس في ذلك لأنك ستتعلم من الأخطاء أكثر من عدم التصرف,فالفشل الأكبر عدم المحاولة