الصباح ...بداية الحكاية
.ونغمات عفوية لانبثاق النور
....ّّ
عرض للطباعة
الصباح ...بداية الحكاية
.ونغمات عفوية لانبثاق النور
....ّّ
أحِبك حباً أقل قليلهُ إدمان
ثغركِ البسّام يحكي
عذبَ بوحٍ مُستنير
كم عشِقتُ الحرفَ حين
سمِعته منكِ قرير
دعني احلم قليلا وانسج من الخيال
قصة بها الفرح والسعادة،،،
سأحتفل وادندن قليلا ....
سأنتظر اكتمال القمر..
وارى النجوم اللامعه وسط السماء
ثم أشدوا بصوتي عاليا ...
والتقط صور للذكرى...
واضحك من شدة الفرح...
كم جميل هذا الاحتفال.....!!!
ورد
.
.
بينَ حُزنٍ و غِياب .. أعيشُ حِكايتنا .. !
.
.
لَن تذوقَ الحُلوةَ إن لم تُجرِب المُرة !
صباح الخير
يا ليتنا مجردون من اﻻحاسيس والمشاعر
حتى نعيش بدون ألم أو وجع...
ﻻ أدري لماذا من يملكون قلوبنا هم
من يؤلمونا كثيرا...
ألا فسقيني الان من بعضك
بت ضمئان النظر إلى عينك
صوتك الاوركسترا
وخصلة الشعر وخدك المنتهى
ضاق صدري وعيني بالدّموع ذرفت
نصمت ولكن نخفي حديثنا
فتأتي الدموع وتقول كل شيء
عمر الحزن ما عمّر بيوت !
أنا فيك قديس يحب ذنوبه
كوني على شفتيه أروع ذنب ____ s
عندما تخطىء تستحق العقاب
وإن كان ثمنه غالي جدا
والألم مغموس بالروح لا يتركها
ونتمنى من الله أن يكون خيرا رغم صعوبته
الله محبة
كتبها بنوره في كل قلب اختاره
وقال الرب : انا المحبة انا النور وعلى دربي يمشي الخير
سفر اشعيا . الإصحاح الرابع
http://up.omaniaa.co/do.php?img=7796
وحشتيني حبيبتي الغالية جدا جدا اشتقتك
تظل كلمة "أحبك" مهما حَوَت من معانٍ..
ومهما كان عمق صدقها ..
ومهما جلجلت نبضي بها ..
عاجزة جداً !!
أحبك حباً فاق الحب..
أحياك نبضاً.. روح القلب
[img]http://d.*******.net/p_231l5170.jpg[/img]
ذات صيف منذ أعوام مضت
مقطع شعري متواضع جدا في رثاء والد الشاعرة والأديبة القديرة الأستاذة فاطمة حميد .. تغمد الله روح والدها الغالي بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته .
هذا شــــذاهُ وذا عـبـيـر حــديـثـهُ
هذي خُـطـاهُ . أيُـنـســهـا الـقــرمــيـدُ ؟!
مازلت أســمـعُ إذ يـنـادي : فــاطـمـة
مـا غــاب عني صـوتـهُ الـغـــرِّيـــدُ !!
يــا وجـهـهُ . إمـا رأتــهُ عـيـونـنـا
تلك البشــاشــة بالمـحــيّــا عـــيـدُ !!
مـا مــت يـا أبــتِ الحـبـيـب ولـم تـزل
فـي روحـي أنـت وفي فــؤادي : حُــمـيـدُ !!
شعر/ ســعـيد مصـبـح الغــافـري
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
إلى لـورين .. الإنسانة والشاعرة والصديقة .. مقطع من مساجلة شعرية تمت بيننا الأسبوع الماضي ..
يا من أمر على رياض حروفها
قلبي بشعرك دائما مستمتعا
انا إن مررت على رياضك زائرا
وحياة عينك ما وددت لاطلعا
ســعـيد
كُلما هممتُ بِ رسمُ حلمي يزاولُني البُؤس لِ يستبيحهُ ويُنهكه على عجل
على آخر ضلع باقٍ
يتكىء القلب
عند البحر أطرز أمواج الوقت بعطر حضورك
يتأفأف قلبي من ضجر الليل الجالس عندي بلا أية دعوة .. كم لبزوغك طعم البهجة .. لو .. لو تأتين
زهرةٌ يّا الله في صدري لا يُذبلها وجع ولا بأسٌ يُنهكها ، زهرةٌ يّا الله لا تفنى مع جفافُ الحيّاة
أكتب هذا الليل بفعل مضارع هربا من كينونة كان
وكأنَ الأوجاعُ أحلامٌ تعبثُ بِ نومُنا كُل ليّلة ، تركلُنا في شواطئُ الأرق بيّن عُتمة الذاكرَة وافاقةُ الحنين
حبك يا قدري حكاية لا تروى...
يوما .. انهار السد الفاصل بين مشاعرنا وغرقنا في طوفان جامح .. وللآن نحن بلا شطآن نهاية
كل الغيم الوردي تكثف عطرا في أنفاسك .. يوم أتيت بغيم الشوق
شوقي اليك يكاد يقتلني فلا ادري كيف الخلاص منه...
أمام حضورك يصبح هذا الليل قصيدة .. وجهك يكتبها وأنا فقط أكتفي بقراءة أبجدية سحرك
تعال الي يا موطني فما عدت اقوى الترحال بعيدا عنك...
هل تسمع نبضات قلبي كم تصرخ بإسمك ؟؟؟!!!!!
اهواك يامن لك الروح تشتاق...!!!
ومنذ عرفتك وبيني وبين حروفي خصام .. أنت أراك قصيدة وحروفي تريد ملكية ما يبصر قلبي .. هل من حل ؟؟
هلم بنا لكوكبنا الاسطوري
وأعد لي نبضي المفقود
بُومةُ البُؤس تقفُ بمنتصف كل أمنيّاتي لِ تُنهيها قبل أن تُولد