صباح الاحلام
صباح مازالت احلام الليل تجعلني فيه بيقظة منام
عرض للطباعة
صباح الاحلام
صباح مازالت احلام الليل تجعلني فيه بيقظة منام
تظن بأن الدنيا لها كائنة
ولا تعلم بان حياتها في الارض فانية
غوروها الاعمى سيقتلها غايضا خالية
حديث الحب الذي أتقن
لا تعلمين مثله حينما اشعر بتحسن
انت
اعظم جاهلة بالحب
أنا
أنا لا أحب
وانما أتقمص ادوار الحب
واعيش فيها مظلوماً بقرب
مكاني هنا
اشعر بحرية طلقة كبرى
اتنفس
واتحدث بعاطفة مثلى
حتى فتاتي تزورني طوعاً بحلم اجعله على السطور نجوى
صوتك القيثار
وتنهيدك الناي
وعقلي الذي فيك قد إحتار
عاتبيني
إن لم اكتب لك حديث الهيام
أو حتى كلام شوق وملام
اريد إَلبقآء معك فققطِ فِـ هذِاْ كِل مآتتطلبِهِ سعآدتِيِ . . ♥"
"معَ منّ نُحب نَجد فيّ أبسَط الأشيَاءْ فرحًا ،."
مملوئة بالاشتياق لك، وفارغة من الصبر، وليس لدي شيء آخر أعطيك إياه سواء المزيد من الحب والإشتياق ..
لو تعلم كم أحببتك
فحبك شمس تنير الحياة
و تبعث الدفء والنور
تحرقني لهفة
و تلهبني شوقا
أشعتك تبخر بحور الألم التي جرت فى قلبي أعواما وأعوام
و كـلّ لـيـلـةٍ لـي مـع الـشـوق مـوعـدٌ . . فـإن جـئـتَ فـ الـقـلـب دارك . . و إن رحـلـتَ فـ الـقـلـب مـعـك
من بعد زولك ، وأنا طارحنـي الشوق
أقبل ..... وخفف لوعتي ، واشتياقي
لو يحبكك الف قلب أنا اكثثر دوون ليييش أنا ماأحبك لجل الحب أنا أحبك لجل أعيييييش
ﻭَﺗَﺒﻘَﻰ ﻟَﻚَ ﻓﻲ ﻗَﻠﺒِﻲ ''ﺧﻔﻔَﺔ! "
ﺇﻥْ ﺁﻗﺒَﻠﺖَ ﺧﻔَﻘﺖْ ﻟَﻚَ "ﻓَﺮَﺣﺎً" ﻭَ ﺇﻥْ ﺁﺩﺑَﺮْﺕَ
ﺧﻔَﻘﺖْ ﻟَﻚَ "ﺷَﻮﻗﺎً "
عينيك والغضب
وقلبي الذي منهما قد ارتعب
رفقاً بي فانا انسان مهك تعب
مبحر في خيالاتي معك
فلا تتركيني في الظلمات مع من هلك
قالوا بان الكذب قربك
وبأنك كقصة اطفال مع بعض رسومات تدرك
ووجدتك وقعاً طيباً بعيداً قليلاً على المنهك
لا تختفين خلف جلاسي
ولا تبتعدين راحلة عن جواري
لا تنكريني وتذكري بعض أيامي
أتحداهم إن قالوا انتي من البشر
او حتى طيراً واقفاً باعلى الشجر
أتحداهم لو وصفوك باجمل الصور
لن تكفي
فملاك انتي بالسحر
لما لا اقول وداعاً
لم لا اركب الريح مرتحلاً
بعيداً بعيداً
لمن لم تهمني يوما ابعث لها قطعةً من السكر
وزجاجة عطر
ستكون ذكرى بعد المهجر
اهداء لأخت غالية على القلب
هي عبارة عن كلمات أرادت أن تبعثها لصديقاتها فترجمت مابداخلها في هذه السطور لتشارك به صديقاتها اليوم في حفل زفاف ابنتها
ربي يتمم عليها بالخير
أجمل احساس هو أن تجد فلذات كبدك قد كبروا أمام عينك ...وهاهم على مشارف التخرج من الجامعات والكليات ..
لحظات لا تصدق تغمض عيناك تستعيد شريط الماضي بكل تفاصيله ..
منذ أول يوم بشرت بالإبن البكر وترى تلك الفرحة الغامرة في عيون من حولك تترقب ذلك النبأ الذي امتزج بدموع الفرح ..
لحظات لا تنسى من الذاكرة وتلاه بعد سنوات الثاني والثالث وهكذا دارت الأيام وأنت فقط تشاهد أحداث الأمس القريب فتبتسم حمدا وثناء اللهم لك الحمد والمنة على هذه النعم..
اليوم تبحث في زوايا غرفهم عن العابهم ويتخيل إليك المكان وهم في شقاوة طفولتهم يركضون من حولك ويبعثرون ذلك وتلك وأنت تصرخ أن يعيدوا كل شيء إلى أماكنه ولكن لا جدوى من ذلك..
الآن تشعر بالاشتياق لهم وتود أن العمر توقف ولكن أعمارنا تكبر وهم يكبرون معنا ...
هناك لحظات فرح في داخلنا عندما يأتي ذلك اليوم محملين شهاداتهم الجامعية معبرين بكل فخر :
أبي ...أمي ...أنتم أسباب نجاحنا وتفوقنا
لحظات لا تنسى مرت بالذاكرة هي لحظات انتظار نتائج الثانوية العامة وتبدأ مراسيم حكايا الانتظار إعلان النتائج...إعلان الفرز ...نتائج القبول..ومشوار الدراسة الجامعية...والتتويج بالشهادة...
آه..أي فرح يغمرنا في تلك السويعات..وأي حضن سوف نعانقه فور الإعلان عن كل ماذكر...
ومرت الأيام وهاهم هؤلاء الصغار أصبحوافي مقتبل العمر وعلى مشارف الزواج هي ترتدي فستان الزفاف وهو يرتدي ثوب العرس في أبهى صوره ..وتمتزج مرة أخرى دموع الفرح والحزن ...ونتمنى مرة أخرى أن الزمن يتوقف لنعيش طفولتهم معنا من جديد....
وتجد جمع من المهنئين أنهم أصدقاء طفولتك ورفقاء الدراسة جاءوا ليشاركوك أجمل ليالي عمرك..
وفي تلك اللحظات تختلس ولو بعض ثواني لتسترد معهم عبق ماضيك وشبابك وتجد في لقياهم أجمل أيام عمرك...
وهانحن اليوم نشاطر الفرح أخت عزيزة لنا ونعيش هذا الحلم الذي بعثرته في كتاباتي لأعلن أن يوما ما سأكون في قلب الحدث وسوف أدعوكم لمشاطرتي لحظات الفرح لأبنائي...
وأجمل حروفي التي لم يسبق أن كتبتها يوما سوف أصوغها لهم ...
هلوسات ودادية
اليوم الخميس
1/9/2016م
الساعة12/4
عندما نرغب في عتاب أحدهم نشعر بالإنكسار مما أصابنا منهم..
وعندما نبعث لأحدهم رسالة ماهي إلا رسالة اطمئنان أنهم بخير
مكابرة منا
وعنادا منهم
وفي كلتا الحالتين هناك اشتياق خفي لهم
قل لي:هل أرهقك غيابي كما ارهقني بعادك
مسائي اشتياق لغائب
هلوسات ودادية
لا تجلسي كثيراً بقرب البحر
سيغضب يوما من كثرة الذين يشبهون الحجر
قالت ساغضب
وهددتني كثيراً بالرحيل الشجب
ولك يهمني اصلاً رحيلها وليس بعجب
تفكرت كثيرا في معنى عبارة دائمة التردد
اذا احب الله عبدا ابتلاه ...وهذا بضع استنتاجات
استشفها من نفسي اولا ...فاجد ان الابتلاء محبة
كيف ذالك هل ادركت يوما وهل تفكرت في نفسك
بعد خطب اصابك ...تجد في فكرك تغيرا وادراكا اوسع
تجربة رغم انهامؤلمة...الا انها اضافت لك حصيلة غزيرة من المعرفه والادراك الذي لن تعطيك اياه ارقى المدارس او الجامعات ...سبحان الله انه الخير الذي اكسبك علما
لن تتعلمه في اعوام ...وما اجمل الرضا الذي تلتمسه
في نفسك .فكم من مرض علمك قيمة العافيه
وكم من مسئ علمك ان الحياة فيها الطيبون
..بعض خواطر من الحياة"
وداعــــاً
إلى زوجتي حبيبة وصديقة ورفيقة عمر
في كل لون أخضر عيناك
في نخلة شامخة
في بيدر على المدى أهواك
سعيد
هي انفاس تتأوه على الورق
ام مداد حبر عصي القلم
لولهة فقط استأصل من الفكري التعبير
وعجزت كلماتي الاستفاقه
الله اكبر.... مع بزوغ فجر الجمعه
الله اكبر ... خير الكلام
الله اكبر لأستعيد شهقات الحروف
الله اكبر لأجدد اشراق نفسي .. وانهض من جديد
الله اكبر على كل من طغى وتكبر
صباح الفجر!
حين يشرق فينير أرجاء الكون الفسيح
وتحيا به أرواح فارقت أجسادها واستعذبت رقادها.
سورة الكهف تُعلّم كل مكروب ومحروب ومهموم ومضطهد
أن يبتهل بهذا الدعاء
(ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنامن أمرنا رَشَدا).
جمعتكم بركة وسعادة ونور
وصباحكم ورد
مع إشراقة شمس هذا اليوم ..
عوّد قلبك أن يشرق بالحب للآخرين،
واجعل التفاؤل والأمل شعار حياتك،
ستجد السعادة تغمرك،
والراحة النفسية تنير دربك..
طاب يومكم .
وصباحكم أمل متجدد
[/SIZE][/COLOR]بقلم الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي
وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب خالد إلى النجوميّة العالميّة. أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد• كانت أغنية "دي دي واه" شاغلة الناس ليلاً ونهاراً. على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدَّم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً، وتذهب إلى مشاغلها صباحاً.
كنت قادمة لتوِّي من باريس، وفي حوزتي مخطوط "الجسد"، أربعمائة صفحة قضيت أربع سنوات في نحتها جملة جملة، محاوِلة ما استطعت تضمينها نصف قرن من التاريخ النضالي للجزائر، إنقاذاً لماضينا، ورغبة في تعريف العالم العربي إلى أمجادنا وأوجاعنا.
لكنني ما كنت أُعلن عن هويتي إلاّ ويُجاملني أحدهم قائلاً: "آه.. أنتِ من بلاد الشاب خالد!"، واجداً في هذا الرجل الذي يضع قرطاً في أذنه، ويظهر في التلفزيون الفرنسي برفقة ######ه، ولا جواب له عن أي سؤال سوى الضحك الغبيّ، قرابة بمواجعي.
وفوراً يصبح السؤال، ما معنى عِبَارة "دي دي واه"؟ وعندما أعترف بعدم فهمي أنا أيضاً معناها، يتحسَّر سائلي على قَدَر الجزائر، التي بسبب الاستعمار لا تفهم اللغة العربية!
وبعد أن أتعبني الجواب عن "فزّورة" (دي دي واه)، وقضيت زمناً طويلاً أعتذر للأصدقاء والغرباء وسائقي التاكسي، وعامل محطة البنزين المصري، ومصففة شعري عن جهلي وأُميتي، قررت ألاّ أفصح عن هويتي الجزائرية، كي أرتاح.
لم يحزنّي أن مطرباً بكلمتين، أو بالأحرى بأغنية من حرفين، حقق مجداً ومكاسب، لا يحققها أي كاتب عربي نذر عمره للكلمات، بقدر ما أحزنني أنني جئت المشرق في الزمن الخطأ.
ففي الخمسينات، كان الجزائري يُنسبُ إلى بلد الأمير عبد القادر، وفي الستينات إلى بلد أحمد بن بلّة وجميلة بو حيرد، وفي السبعينات إلى بلد هواري بومدين والمليون شهيد ...
اليوم يُنسب العربي إلى مطربيه، وإلى الْمُغنِّي الذي يمثله في "ستار أكاديمي" ... وهكذا، حتى وقت قريب، كنت أتلقّى المدح كجزائرية من قِبَل الذين أحبُّوا الفتاة التي مثلت الجزائر في "ستار أكاديمي"، وأُواسَى نيابة عنها .... هذا عندما لا يخالني البعض مغربية، ويُبدي لي تعاطفه مع صوفيا.
وقبل حرب إسرائيل الأخيرة على لبنان، كنت أتابع بقهر ذات مساء، تلك الرسائل الهابطة المحبطة التي تُبث على قنوات الغناء، عندما حضرني قول "ستالين" وهو ينادي، من خلال المذياع، الشعب الروسي للمقاومة، والنازيون على أبواب موسكو، صائحاً: "دافعوا عن وطن بوشكين وتولستوي".
وقلت لنفسي مازحة، لو عاودت إسرائيل اليوم اجتياح لبنان أو غزو مصر، لَمَا وجدنا أمامنا من سبيل لتعبئة الشباب واستنفار مشاعرهم الوطنية، سوى بث نداءات ورسائل على الفضائيات الغنائية، أن دافعوا عن وطن هيفاء وهبي وإليسا ونانسي عجرم ومروى وروبي وأخواتهن .... فلا أرى أسماء غير هذه لشحذ الهمم ولمّ الحشود.
وليس واللّه في الأمر نكتة. فمنذ أربع سنوات خرج الأسير المصري محمود السواركة من المعتقلات الإسرائيلية، التي قضى فيها اثنتين وعشرين سنة، حتى استحق لقب أقدم أسير مصري، ولم يجد الرجل أحداً في انتظاره من "الجماهير" التي ناضل من أجلها، ولا استحق خبر إطلاق سراحه أكثر من مربّع في جريدة، بينما اضطر مسئولو الأمن في مطار القاهرة إلى تهريب نجم "ستار أكاديمي" محمد عطيّة بعد وقوع جرحى جرّاء تَدَافُع مئات الشبّان والشابّات، الذين ظلُّوا يترددون على المطار مع كل موعد لوصول طائرة من بيروت.
في أوطان كانت تُنسب إلى الأبطال، وغَدَت تُنسب إلى الصبيان، قرأنا أنّ محمد خلاوي، الطالب السابق في "ستار أكاديمي"، ظلَّ لأسابيع لا يمشي إلاّ محاطاً بخمسة حراس لا يفارقونه أبداً .. ربما أخذ الولد مأخذ الجد لقب "الزعيم" الذي أطلقه زملاؤه عليه!
ولقد تعرّفت إلى الغالية المناضلة الكبيرة جميلة بوحيرد في رحلة بين الجزائر وفرنسا، وكانت تسافر على الدرجة الاقتصادية، مُحمَّلة بما تحمله أُمٌّ من مؤونة غذائية لابنها الوحيد، وشعرت بالخجل، لأن مثلها لا يسافر على الدرجة الأُولى، بينما يفاخر فرخ وُلد لتوّه على بلاتوهات "ستار أكاديمي"، بأنه لا يتنقّل إلاّ بطائرة حكوميّة خاصة، وُضِعَت تحت تصرّفه، لأنه رفع اسم بلده عالياً!
ولا حول ولا قوّة إلاّ باللّه.. أواه.. ثمّ أواه..
مازال ثمَّة مَن يسألني عن معنى "دي دي واه".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
آااااه يا أحـــلام مســتـغـانـمـي
كلنا جئنا في الزمن الخطأ ..
أســــفــاه !!
كنت الامان
والان رحل الامان
كنت الارتواء
والان لم نعد نعيش الا في الضمأ
وكنت وكنت وكنت
ولكنك رحلت مع ما كنت
كم اشتاقك
.
.
.
.
.
.
عندما يأتي المساء انتظر طيفك ليتسامر معي ...!!
تباطيت الأمل .. والياس فيني من بطاه .. عروق ..*يمين
تشِتتْ كل ..( نقطة نور ) .. تسري في شراييني
نزحت أبكي على أطلال الوصال .. وحلمي المسروق ..*
وبكتني ذكريات القرب .. والضحكات وسنيني
رجعت بجعبتي هم ودموع .. ولوعة ٍ .. وحروق ..*
وحظ ٍ منكسر .. من كثر ماقد طاح ف إيديني
شبيه الشمس .. دام إنّ الزمن ياغايتي .. ملحوق ..*
أبصبر .. والعزا طيف ٍ.. مقرّه في وسط عيني
الله.. مازاحممكانكبالحشا.. مخلوق..*
لحالك .. مستبيح القلب .. تذبحني وتحييني
تسلطـنـتْ بحنايا الروح .. وشرّعت الخضـوع طروق ..*
رغم طول المسافة .. كـنـّك بجنبي .. تباريني
وفيتْ لحبك الطاهر .. ولاّ خالفت فيه حقوق ..*
كأني في ( يراعك ) .. حرف .. تكتبني وتمحيني
تطـمّـن يانظر عيني ..معك .. لين الزمان يروق ..*
مسير العشق .. يجتاح الفراق وغصب .. يدنِـيني
أنا لكْ .. رغم كل آهات بعدي .. والعنا والعوق ..*
ومدامك داخل ضلوع الغلا - من جد- تكفيني
ذكريات مكومه
مدفونه
كاشباح في ظلمات الليل تأتي
لترهق راحتي في مخدعي
♯♡~̨̛.!
يكسرني الواقع و تجبرني الاوهام
و اصنع الضحكه على قلب مكسور