من وحي فكرك وقلمك واحساسك .. اعزف نغم

بغض النظر عما حدث أمس أو العام الماضي وماقد يحدث أو ﻻ يحدث غدا،فاللحظة الحاضرة هي حياتك. ﻻتبحث عن المفقود وبيدك الكثير،عش اللحظة وتناس اﻷمس

عند الاختلاف في وجهات النظر وفر طاقتك وفكر أن تنهي الخلاف نهاية سعيدة لأنك لن تنتصر على المدى البعيد إذا خرج الآخر من النقاش مغلوبا ومهانا.

انتبه للسرعة التي يخرج بها تفكيرك السلبي عن حدود السيطرة، واكبح جماح أفكارك مبكرا، فكلما تشبعت بتفاصيل مايغضبك أصبح شعورك بالراحة مستحيلا.

الإنسان يتصرف دوما بالطريقة التي تتوافق مع نظرته لنفسه، فإذا لم تكن تؤمن بقدراتك الكامنة فلن تحاول أبدا الوصول إليها.

كل منا له هدف خلقه الله من أجله، البعض يكتشفه في الطفولة والبعض في نصف عمره.إن لم تكتشف هدفك في الحياة فهناك احتمال أن تحيا تفعل الشيء الخطأ

خذ الخطوة اﻷولى وﻻ تسوف بانتظار الوقت المناسب، ابدأ ولو صغيرا فرحلة اﻷلف ميل تبدأ بخطوة بسيطة فمن يؤجل الخطوة اﻷولى تزيد نسبة استسﻻمه 500%.

التفاؤل يجعل تحمل الصعوبات أسهل، والإيمان بأن الغد أفضل يمدنا بالقوة لنتغلب على العقبات.أظهرت اﻷبحاث أن تفاؤل المريض يساعده كثيرا في تعافيه.

أحيانا نسمح لصغير المشاكل كي يكبر ويسيطر على حياتنا,لاتدع توافه الأمور تفسد عليك يومك.مثل هذه المنصغات ستبقى دوما في حياتنا والسر هو تجاهلها

ﻻ مفر من وجود عقبات ومشكلات واخفاقات في الحياة، فكل شخص لديه بعض منها لكن طريقة تفكيرك تحدث الفرق، فاﻷلم أمر ﻻ مفر منه لكن البؤس شيء اختياري

أي شخص يتوقف عن التعلم هو شخص مسن؛ سواء كان في سن العشرين أو الثمانين. وأي شخص يستمر في التعلم ﻻيظل ففط شابا بل يصبح أكثر نفعا لنفسه ولغيره.