عوالقَ الطبع ... تأبى أن تَنفك ...
لتنطلق في فضاء السماحة ...
وجميل الفِطرة .
عرض للطباعة
عوالقَ الطبع ... تأبى أن تَنفك ...
لتنطلق في فضاء السماحة ...
وجميل الفِطرة .
،،،،
وتبقى بعض الرسائل تحمل رائحة
الورد والحنين لا نمل من قراءتها
مهما مرت سنوات ..
بل نعيد قراءتها ونبتسم كأنها
تجدد فينا الأمل لأنها لامست
أرواحنا وتركت فينا أثر جميل لا ينسى.
،،،،
ودائماً تأتي القهوه على هيئة طب بديل..
تُداوي صُداع الأفكار وتُسكن ألم المزاج.
مسائكم نور...للقاطنين والمسافرين في عوالم الحرف...أرق التحايا
مهما جرفتنا تيارات الدنيا الصاخبة يحملنا الحنين لنجدف دون شراع بينكم
كيف تكون الثقة عندما تصل إلى الغرور ..
اتدرون ما افتقد ...افتقدك نفسي بينكم ..
وحين يعتريةالقلب سكون ...لن يلتفت ولن يرى سوى حروفه التي سطرها ...لن يهمه ما يقولون ولن يأبه بما يكتبون
كمن ينثر الورود في اراض مقفرة..يترك أثرا ويمضي
تسالني من انت سأجيبك في صمت ..انت حكاية لم تكتمل وبحر لم ندرك مكنونه