https://youtu.be/RCoAp0EGSu0
عرض للطباعة
[img]http://b.*******.net/p_274ulx30.jpg[/img]
تمشينا الأعاجم كيف شاءت
كما الشطرنج في خبث ومكرا
ونحن على المنابر وجه ديك
يصيح : ( انا ) وما ل( اناه ) فجرا !!
سعيد
كم انا مريضة عندما تغيب عن ناظري
وقلبي يصيبة الوهن ويبدأ يحتضر
واناملي لا تقوى عاى الكتابة تتصلب كأنها اعمدة خشبية
ولا يجدي في ذلك طب الطبيب
ولا كل الادوية ترد لي روحي وعافيتي ..
غير رؤيتك..!!!
ورد‘‘
اني احبك كي ابقى على صلة
بالله.بالارض.بالتاريخ.بالزمن
بالماء.بالزرع.بالاطفال ان ضحكوا
بالخبز. بالبحر.بالاصداف.بالسفن
بنجمة الليل.تهديني اساورها
بالشعر اسكنه. والجرح يسكنني
انت البلاد التي تعطي هويتها
من لا يحبك... يبقى دونما وطن
في هذا الشهر انولدت حياة جديدة لهذا الكون
كم أعشق تشرين الذي ولدت انت فيه ..
أني بالله أعشقك وبالله أفتقدك وبالله احتاجك
أيامكم سعادة في بداية هذا الشهر الجميل
الراحلون إلى القبور
هذي قناطرنا الأخيرة
فاعبروا للآخرة
ما الموت إلا صورة أخرى
وجسر للعبور
سعيد
لا أستطيع أن اتبجح بالقول بأني (متدين) فهذه الصفة من الخطأ بل من الغرور والعمى أن نقوم (نحن) فردا كنا او مجموعة بتحديد حقيقة وجودها في حياتنا وإلا صارت تزكية مجانية للنفس ويصبح الكل يدعي القداسة لنفسه باسم الدين والتدين .
سعيد
الله رب الجميع ولك أن تجعل من قلبك محرابا أو كنيسة أو ديرا لعبادته بكل صدق ونقاء وخشوع . ولك أيضا أن تجعله وكرا للشيطان والشر .. أنت حر بداخلك لكن كن على يقين بأن الله سيجازيك الجزاء الاوفى وفق الدرب التي اخترتها لحياتك
سعيد
إذا سَــرَقَ الفَقــيرُ رَغيـفَ خُـبزٍ
ليـأكُلَـهُ .. سَقَــوهُ السُّــمَّ مــاءً
و يســرِقُ ذو الغِـنــى أرزاقَ شَعبٍ
"بِـرُمّـتهِ" ولا يلقــى جــزاءً!!!
خاطرة تسيل ملامحي
بقلمي وتصميمي
سمو الحرف ....
https://youtu.be/9dj54Oy3_Fw
ابجديات انتظار
ارتدت أجمل حللها...وتأنقت كبدرالسماء
في لليلة عرسه المقمره
تترقب فارسها المسافر..على عتبات الإنتظار
تنسج له من احساسها أجمل دثار
فالليلة شتوية قارسة الحنيين
تنفث أنفاسها الملتهبه..تتوقد شوقا
كعصفور يرفرف بجناحيه حر فك قيده
تمازجت مشاعرها حتى اعياها الافصاح عنها
فترقرقت عيناها فيضا لرؤيته..
اقبلة إليه تمطره حبا كغيمة بيضاء
تسقي الأرض من عطائها..
فهو لها صغيرا مدلل..وأمير مطاع
اثملها ودا فروته حبا واحتواء
ليس هناك طقوس للقائهم فهو مزيج
فريد بلوري يعكس أرواحهم بنقاء
فهل رأيت القمر يخجل من بسمته
ليلا...
ام هل رأيت القلب ينسى نبضه سهوا
صباح يتوشح بدثار حسنٍ...يتوهج كلوحة مبهجة الملامح
ونسمات عذبه تساير خطاه
...صباحكم قطرات مطر ....
أصلّي
كلما سافر صوتي إلى الأبد
كلما طوّقني الصمت
واللسانُ انعَقَدْ!
و ضاعَ الكلام وضاعَ بياني!
وانحَبَستْ غصّة في حلقي
كالمظلوم!
وخرَجتْ من فمي
بعض تمتماتٍ غير مفهومة
معدومة الإحساس،، مقطوعة الأنفاس
لا تؤدي إلى السلامة
لا تؤدي إلى الشفاء!
ثمّ أطرقُ باباً موصداً
هناك
هناك في السماء،،
ينسّق الحياة من جديد
يردُّ للشفاه
صوتاً غادر من بعيد،،،،
عندما سمعتُ صوتي/
فشة خلق ههههههه
وإنا الغافرون لمن ينيبوا
وإنا المكرمون لكل ضيفا
وإنا موت من يسعى لشر
فسل عنا الرماح وكل سيفا
وسل عنا البنادق إذ لظاها
يلعلع في الوغى ضربا وحتفا
وعدنان _ اذا سألوا_ انتسابي
وجدي غافر بالفخر وفى
سعيد
أمي//
ليلي بدونك حالك..
أمي وقلبي تائه يبكيك..
هكذا بعض القلوب تشتاق لمن ﻻ يشتاق لها...
================
========
============
وما غيبت اسمك من فؤادي
ولو أحدا ســواك لمر عادي
ســعيد
إذا لم تخش عاقبة الليالي
ولم تستح فاصنع ما شئت
فلا والله ما في العيش خير
ولا الـدنيا إذا ذهب الحياء
راقت لي
إذا المرئ لم يلبس لباساً من التقى
تقلب عرياناً ولو كان كاسياً
وخير خصال المرء طاعة ربه
ولا خير فيمن كان عاصياً
ّ
راقت لي
رب سلط كل علة ومرض على كل همزة لمزة
وتدندن أغاني فيروز بفاهك طرباً
ايطربك حالي اذا قد حان الرحيل
اتعلم انني والله اشفق على مخلوقٍ
يدعي نفسه فالهوى معشوقا
ألا بالله يا هذا تمهل فليس كل من
اغدق لك برأيه لك محبوبا
إلا تدري بأن المجاملة تحصل اذا
استحييت أن تكسر لشخص خاطر ؟
ضي
ألا تخشى من الله أن ترحل إليه
وفي جانبك مظلومٌ ينادي بك ظالم ..
تحسب يا هذا من الأيام فمهما كان
قانون الحياة يفرض علينا شأنه
فهو ايضا سيجازينا برده كما تدين تدان ..
توقف كل يومٍ على حروفك واحسب من كلامك
ألف حسبه فلا تدري بماذا ستجزى غداً ستجزى ..
واترك عنك ما قال فلانٌ .. ودعه يقول ما شاء قول..
ألا يكفيك اذا ما قالوا عنك جهراً امورٌ قد تسر وجنتيك ..
واذا ما باعدت عنهم فكل واحدٍ يقتاتُ من جسدك اللحم نيا ..
هنا لا تحزن منهم أو تبالي ودعهم واحزن عليهم ..
فعند الله يكشف كل كاذب وعند الله لا تخشى من الحق آتي..
ضي
في مفهوم الخطأ.. هو ما حدث بشكل غير مقصود.. لذلك نحن نشعر بالأذى كثيراً عندما يتعاملون مع أخطائنا وكأنها شيء تعمدناه
هو يشعر بالأذى لأنه لم يكن يريد أن يخطئ.. وأنت تشعر بالأذى لأنك لم تتوقع منه ذلك!!
حين رأيت صوتي/
باسم الجمال... من أنتِ!