-
-
ما ضرَّ لو عانق النَّيروزُ غاباتي ؟
-
أنا أسير ببطء لكنني لا أسير إلى الخلف أبداً !
-
-
-
،
" أحبّيني بعيداً عن بلادِ القهرِ والكبتِ، بعيداً عن مدينتنا التي شبعتْ من الموتِ".
-
،
يقول الل ما استوعب وفاة غالي: " لي هذي اللحظة وأنا أحس أنكْ مسافر، تبي تعرف محبتك فيني بغيابك".
-
،
" لهُ عامانِ يبكي ولم أشهد له دمعة، ولكن حينما غابتْ تناثرَ لم يطُق جَمْعَه ،
فهذا البُعد أربَكَهُ ، يُصلي ظُهرَهُ سبعة!
-
،
كما لو أني أنتهيت من قبل أن أبدأ.
-
،
مآ نسيتك لو تحس
إنّي نسيت.
سيرتك للحين
تملاني حضور
أذكر أني يوم ودعتك
بكيت. من بعد هاليوم
ما أملكْ شعور.
-
،
كان الطلب:
"خُذني إليك فكل شيءٍ موحِشٌ ، حتى المسير بلا يديك كئيبُ".
"جئتك من كل منافي العُمرِ، أرتاح من نفسي على تعبي".
و كان الجواب: "تهنا بدروب الحكي، هاتوا سوالفكم غَمام، ردوا على الباب السلام والله فقدكم بابِنا".