خزنت لك بالقلب عشرة ملايين،،
ماهو رصيد فلوس لكن موده،،
زكاة حبك تغني المساكين،،
من الساحل الشرقي الى حد جده،
وأمشي معك والله على العسر واللين،،
الموت والمقــــــسوم ماحد يرده،،
عرض للطباعة
خزنت لك بالقلب عشرة ملايين،،
ماهو رصيد فلوس لكن موده،،
زكاة حبك تغني المساكين،،
من الساحل الشرقي الى حد جده،
وأمشي معك والله على العسر واللين،،
الموت والمقــــــسوم ماحد يرده،،
اني اجن من غيرتي عليك..
وقلبي ينزف ودموعي تتساقط
واشعر بأن روح تلفظ انفاسها الاخيرة
فأنا سوف اموت من غيرتي يوما...!!!
فلا تلمني ان كانت هكذا غيرتي عليك...
في هذا الصباح
تملكني رغبة
لتهمس لي كلمات لم تقال لغيري
تجعلني فراشة ارقص فرحا من حبك
تجعلني شمعة احترق لك واشعل النيران
تجعل قلبي يخفق لصوتك وحروفك
اقترب مني وقل احبك بكل لغات
لحظه
لحظات تبقى لي
لكي اتنفس بكِ
للصباح
لليل
لما بعد الليل
الان وقت الصباح
لذا اتنفس بكِ ...!
نسمات الصبح روح تتنشلنا من سبات
وورود وزهور وتغاريد الطيور
اطلق الفكر وسافر ....في مدى الكون الفسيح "
صباحكم عبق الزهور ....
وارتحال وحنين وتراتيل السلام
كم تعددت الخواطر ...وبها قلبي سافر
وما رايك ان تهديني خصلة من شعر
او حتى قلادة قديمة تفيدني إن مضى بي الدهر
اعلم انك كذب
وبعض اطيافك كذب
وتسريحتك كذب
وصوتك كذب
ونقش حنائك كذب
وسحر شفتاك اكبر الكذب
كلك كذب
لانك لا تسكنين إلى في خيالي
أو في جنة الفردوس لمن فاز بما ذخر
موسيقى كلاسيكية
تفاعل عيناك مع موجات بحر مسائية
لست كبعض الرجال
لن اتحالف مع الشيطان لافعل من اجلك المحال
لا تلبسين الذنب وتعلقيني في الحبال
اذهبي عني
ارجع اليك
خلفي صعق الألم
وجع الارق
اجر بيأس أملي
لم يتبق لي منك
سوى ماذا..؟؟
سهر
وحده
اشتياق
وعناق ليل
وآهات وداعك
ورجوعي معناه انصياعي
للسهر
وللوحده
وللأشتياق
وعناق ليل
ولك أنت ....!!
وللأمل بك بلقاء
لأخبرك انني بشقاء..!!
عمر الأصابع في يدك ما تشابه
حتى الغياب بعيني أنواع و أشكال
أحد ٍ يغيب و خافقي ما درى به
و أحد ٍ غيابه يشقي القلب و البال
يا صبح ما أجمل قسماتك ....
فغرد ايها الطير واسمع الكون معنى الحرية
صباحكم جمال يلامس الارواح
لست ممن يحب
مصنوع من قسوة وحرب
اعذريني فتاتي
فلم اعد بشر يشعر بالقرب
كنت لي ياسمين
وزهر زنبق ورياحين
كنت لي اثمن ما في الدنيا وأتمنى لي أن تصلين
واليوم أنتي فضاء لا شيء وإن أصبحت تودين
كلنا يشكو حزناً
كلنا يلبس همه ثقلاً
ولست انتي سيدتي
فلا تجعلي الناس ثكلا بقصصك الحزنى
هل هو إيمان
ام تصنع لتنتمي لاحدى الاديان
♡ ____________________________________ ♡
________ ....... ___________
_________________________
♡
♡
♡ ♡ ♡ ♡ ♡ ♡ ♡
♡
♡
♡
تتسلل دمعات خلسة: اشتقت بلادي/ وروح أمي
[img]http://c.*******.net/p_2972jalh0.jpg[/img]
خذيني بعيدا
إلى أي درب لنا في الغياب
أريد سماء بغير بكاء ولا اكتئاب
أريد مدى دونما التفات
لأي وراء لنا أو إياب
سعيد
أغار من عليك..
من الماء حين يلامس يديك
ومن نسيم الهواء عندما يداعب خصلات شعرك
ومن كل شيء تقع عينيك عليه...
أغاار..
ياليت في حياتنا لا توجد كلمة اسمها ظروف فقد ارهقنا تكرارها
وهي ليس لها ذنب..!!!
[img]http://a.*******.net/p_297rtyon0.jpg[/img]
ودمشق قلب نابض يحويني
ولظى حنين بالحشا يكويني
مدن تمر على عيوني وتنتسى
ودمشق روح إن امت تحييني
سعيد
عيناك ..
دعيني اسرح
بهما
فهما حقا يستحقان
هذا الوقت
هناك متسع من الابتسامات
ستبقى ترتسم لسمائك
لذلك دعيني اسرح بهما
هنا اجد عيون أخرى .. لم
تكتشفها فرشاة رسام ماهر
لذا دعيني اكتحل بهما .
لوداع القمر لنا
ولعودة شروق الشمس
ولمساء تحملني اليكِ
ولمرآة ارى بها عينيكِ ..!!
يا شرق تاريخي العاطفي
لك كل الحب
لك وحدك
فقط
نسمات صبح ...تسامر النور بنغمات خافتة
فتنفس واخرج شوائب الامس ...لتورق براعم خضراء نظرة
صباحكم أمل لا ينقطع
النسيان أحمق ..
يتأخر عند الحاجه ..
ويأتي بلا حاجه ..
!!
مازلت اسمع صدى صوتها في داخلي
مازلت أصدق في الدعاء لأجلها
ومازلت أجاهد ذاكرتي لنسيانها
مازلت أحبها .. !!
.
.
ليسَ أيةَ شخص يستحق أن نحولهُ إلى مدينة يعبرُ عبرها عِشقُنا و حنينُنا .. بل و يستقرُ بِها !
ناولها آخر فستقة في صحن كان يقشقش منه وقت أصيل ذهبي الضوء وهادىء مثل أي غروب يسقط متهالكا على دكة شفق دام .. تمنت لو كلمها قليلا او ناقشها فيما كان يشغل بالها ويعرف هو عنه كل شيء .. غصت في موجة حسرة كتومة كادت تخرج من قلبها .. نهضت .. تركته وراحت تبحث في هاتفها عن أحمد ......
مقطع من رواية أوشكت أن أنهي فصلها الأخير إن شاء الله .
سعيد
على نفس الاضطجاعة الجانبية تمددت أمامه .. أنثى شابة في الخامسة والعشرين من عمرها .. يبتسم لها ابتسامة لزجة ذات مغزى تفضحه التماعة عينيه الذئبيتين .. كان وجهه الخناسي قاسيا وعلى ذقنه ندبة لاثر جرح قديم كبصمة أبدية لذكرى لا تنسى لأول مشاجرة تحصل بينه وبين غريمه الذي يحبها والمسمى أحمد .. ذاك الوغد كما يحب أن يسميه دائما والذي هزمه وكسر إصبع يده اليمنى وجرح ذقنه .. هي ذي التي أحبها بين يديه الآن وعلى نفس سرير رغباته وشهوته السادية البالغة القسوة والتي تزداد شراستها حين يرى وجه حبيبها في ملامحها الهادئة .. ذاك الهدوء الذي يستفزه ويثير حنقه .. يشعل سيجارته وينفث غيمها الرمادي في جو الغرفة .. تنتظره باغراء فاجر او هكذا كان يتصورها في عقله المركب بين ساقيه .. يشتعل .. يندلق لعابه رغويا على جانب شفته .. لا يتحمل .. يرمي بالسيجارة المشتعلة التي بالكاد شفط منها على عجالة شفطتين _ يرميها بين قدميه الحافيتين .. يدوسها كصرصور فتنسحق وتنطفىء من دون حتى أي أنفاس دخان .. يفرك كفيه متلذذا هذا الجسد العشريني الذي يا طالما حلم به وتمناه وصارع لأجله كل هذه السنين .. يقترب .. تتلوى أمامه كافعى ماكرة تجيد اللعب على أوتار الأعصاب .. بينه وبين السرير مسافة خطوتين أو ثلاث .. يقترب .. يقترب .. تتحسس يدها القابضة بالموت والمتوارية بالجدار الملاصق للسرير .. يقترب .. يقترب .. و .. طاااخ . طاااخ . طاااخ
يسقط متهاويا أمامها كصخرة حطها السيل من عل .. تخرج باردة الأعصاب وتذوب كحبة ملح في زحام المدينة .
سعيد
من رواية على وشك أن أنتهي منها قريبا إن شاء الله
دافئه كمذاقاتِ الشاي في مساءات الرعشه
ساحِره كلؤلؤه تُزيّنُ أسوارها أصدافُ الوقار
لامعه كنجمةٍ يأخذُ منها الليل أوقاتَ العبور ..!
هادئه كبحر سرقَ منهُ الصيف ، أسرارَ الضجيج ..!
يا أنتِ..!
السماء ارتدت هذه الليلة ثوبا أسودا منقطا بالضوء فزاد إغراء السهر
ماذا لو كانت ذاكِرتِنا تقويم
نشطُبُ منها مانعيشهُ تحت بندِ الفرح أو الحُزن
نُقيدهُ ضِدَ إحساسٍ مجهولٍ أعترانا ذاتَ غفلةٍ من الزمن
القابِعُ بكِلاهِما في قلبِ صحائِفِ النسيان..!
ماذا لو كُنا نمتَلِكُ مِمحاةً نُعالِجُ فيها أخطاءَ الحُب بذاكَ القُرب
ونعودُ وظهُورِنا بيضاءُ صحائِفها من طعناتِهِم..!
هل يوصدنا هذا اليأس وفينا ألف جسر وطريق ؟؟!
العابرون على نبضي احملوا قلوبكم فقط .. نقية وصافية وبلا معجم للتأويل
.
.
اِلتقينا في الحُلمِ و الخيال ..
أما آنَ الأوان لِنلتقي واقعاً ؟!
قبل يومها الاغر
وقفت على جثة المسكين الافقر
كان احتفال ميلادها الاكبر
قاسيه
عينيك التي تسحراني
ليتك لو تهبينهما اياي لتطمناني
اقلها ذكرى منك وتسعداني