قالت انت عيوني وفؤادي
وفرحت بعدها لحظة وثواني
ثم افقت فتذكرت انها انثى الكذب وحطام الاماني
عرض للطباعة
قالت انت عيوني وفؤادي
وفرحت بعدها لحظة وثواني
ثم افقت فتذكرت انها انثى الكذب وحطام الاماني
قبل سنوات قالت
احبك ولن استغنى عنك حتى وان قطعت وعلقت
ههههههه كان حديث عابر في لحظه تجلي وقد رحلت
وانا اليوم اصبحت من الذكرى اعاني
وددت لو انتقم ممن نغص علي حياتي
اكرهها
قالت انا اعبد الله
قلت وما الجديد حتى ابليس كان يعبد الله
قالت صدقني احبك
قلت حينما يضيق عليك الوقت والعالم تاتين وتقولين عيوني لك
وحينما يسودك الاطمئنان تتجلين بعدها بالنسيان اشعر بالنكران منك
خاتم ماسي
وضع على اصبع ابيض حريري
كان لون الجلد وردي
كنت اتامل المسافات بين حنايا الجلد المخملي
وقد اختضت دموعي حينما تاملت جمال خدها الزهري
فاكهة الجنة
تلك الفتاة
إمرأة ثرية
احببتها وتمنيت لو انها الان بين يدية
ليس لمالها بل لحسنها سبحان خالقها ملائكية
فاليرحل المال دام فتاتي من ثمار الجنة
قارب الشباب على الرحيل
وانا ما زلت بانتظار سيدة بعض من همي تزيل
قد اتعبتني انتي
وانا الذي تناديه نظرات الفتيات بما ابيتي
ليكن ما يكن ساظل اكرهك بحب
ايها الصبح ...اغدق غلى قلوب احبتي السلام.
وصباح يداعب الحواس بهمسات رقراقة كانسياب
الماء على الجداول ...كالوان الورود الندية
اصبحتم على سعادة باذن الله
على اوتار صمتي اعزف بصوت حزين
قد ذبلت اوراقي وتساقطت كأوراق الخريف
قالت وهي كانت البداية
اين ستكون في هذه الليلة والبارحة
ثم بدأت بعدها قصتها الطامحة
في تدمير ما ترغب وما كانت له طامعة
ممل هو حديث الحب
إذا كان هنالك فراغ بالقلب
في لحظة الألم هذهـ ..
يدميني غيابك وغياب عيناك الكحيلة عن قلبي ..
وجهك الوضاء ما عاد يلتقي بوجهي ..
يؤلمني ألاّ يكون الهادئ عندي .. الاّ اسمع من يثني على ابسط ممتلكاتي ومخصوصاتي ليل نهار ..
يا رفيق الطفولة .. حبّك .. الان ضائعة .. في سماء التداخلات السوداء والرمادية .. وعدم فهم طبيعة النكران النحاسيّة ..
يا حالة شاذة بين الرجال .. كيف يقدرون على النفاق كيف يقدرون ؟؟؟
اتساءل ولا اعرف هل لهم قلوب ؟
لو ان يدك فقط توضع على يدي ..
ونظرة بسيطة من نظراتك الحنونة تصل لعيني ..
ستمزّق الوجع الف تمزيقة ..
ولكن .. ما عساي اقول وانا في بلاد ... وانت في بلاد ..
والقلب لك يسكب انهارا مياهها معكّرة شاكية تفتّت الجماد ..
لي ولك رب العباد ..
لا سواه .. رب العباد ..
أسلوب أكككثر من راائع؛ نشتآق لارتشاف المزيد!'اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســـعـيد مصــبـح الغــافــري
وبالفصحى تكمن حلاوة التعبير ..!
جميل جداً
بربك! أليس الحب وحده كافياً لملء فراغات القلب؟'اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز نفس*
صبآحكم طِيب..
و جمعةٌ مبآركة برائحة الجنة :)
إلى شامية حلوة
اصوغ بأحرفي غنوة
صباح يا صبا بردى
هنا قد ذبنا في جوه
لئن بعدت خطاوينا
سنهزم هذه الهوة
سعيد
صباحك ياسمين لا يليق إلا بك ومنك يا أجمل إنسانة أصيلة
هههههههه طبعا ما في أحلى من الفصحى .. تكرم عينك والله .. هيدا من ذوقكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع التفاؤل
صباحك شامي الياسمين .. رب يحميك
لا تنتظريني . أنـا رجــلٌ
فـي الـريــحِ أضـــعــتُ مــواعــيـدي
كحــروفي .. كغــنـاء فـــؤادي
بــدروبي أضــعـت أنـاشــــيـدي
ســـعـيـد
.
.
أنتَ مَن يزرعُ الصمتَ بينَ رغباتِ حديثي !
.
.
أحتاجُني جِداً .. أشعرُ بِأنني لستُ معي !
.
.
أحتاجُ إلى أن أختلي بِنفسي ، حتى أُعيدُ ترميمَ ما انكسرَ بِداخلي !
.
.
لا شيءَ أشهى مِنَ النسيان ، حينما يتبددُ الحُزنُ بِداخلك !
.
.
لا تتوقع مُستقبلك ، حتى لا تنصدِم !
.
.
نرسُم ما نشاء ، و ننسى بِأنَ هُناكَ قدرٌ يلفظُ بِالمكتوب !
.
.
لا شيء أتعسُ مِنَ انتظارٍ فارغٌ مِن أيةِ نكهة !
.
.
تملئهم اِهتماماً ، و يملئونكَ إهمالاً و تعاسةً !
.
.
ألفَ حديثٍ ، مُحتجزٌ بينَ جُدرانِ الصمت !
.
.
المُشكلة .. لا يُمكنكَ الرجوع مِن طريقٍ سلكته ..
عليكَ فقط أن تبلعَ لِسانكَ أمامَ صدمةِ الحاجز الذي يقطعُ دربك !
احبها واحبته
وكانت النهاية حزينه بعد نفاق تركته
لا تصرخي
فالكل أصبح يا صديقتي دون حلم أو قضية
هل للعروبة من حماة ؟!
في زمان يحكم الدولار فيه مع البغية !!
الكل ولى هاربا
حين اصطراخ العامرية
هذي السيوف وذي الرماح تكسرت
والكل فر
فلا بني العباس أبصر أو أمية
إني تعبت صديقتي
فضمي جراحي وارحلي بي . أنني
ما عدت أحتمل البقاء
وسط أكوام غبية
فارحلي بي
هذا زمان دون طعم أو شهية
مثلما فقد الكفاح
كل صوت البندقية
سعيد
متى ينتهي ليل المواجع يا حلب ؟!
متى ضحكة ؟!
متى دبكة ؟!
متى ليل أووف ؟!
ينتشي في مقلتيك من الطرب
متى تنتهي هذي الحروب حبيبتي ؟!
متى نور فجرك يقترب ؟!
متى يا حلب ؟!
متى يا حلب ؟!
سعيد
○○○ ♡ ●●●
## ● ***
&&&& □ ♤♤♤
.
.
هُناكَ أمورٌ ينبغي أن نسحبَ اِهتماماتنا مِنها !
.
.
عَلمني كيفَ أنسى ، لا تُعلمني كيفَ أعيشُ مِن دونك !
.
.
أنتَ فرحةٌ و حُزنٌ .. يجتمعانِ في قلبٍ واحد !
تلكَ الرجفاتْ ما هي الا حنينٌ يسكبهُ هذا الليّل المُعتم
.
.
اِزرع في قلبي المزيدَ مِنَ العشق ، احتفظُ بهِ لِأيامِ القحط !
.
.
اِقترِب مِني كما يقتربُ الشِتاء
دفِئني بِقُربكَ .. بعيداً عن بردِ غيابكَ القارس ..
اِزرع في داخلي الحياة
و انتشِل مِن بينِ أضلعي الخوفَ المُختبئ خلفها !
.
.
يا الله اِجعلهُ عُمراً آخرَ لِعُمري ..!
صباح الخير والنور والرضا