عرض للطباعة
نحمل في حقائب رحلة الحياة ...
الكثير من الأمنيات ...
وفي مشوار الرحلة ... تنتابنا بعض الاضطرابات ...
التي تُرهق فينا ذاك اليقين بتحققها ...
وفي كل مرة ...
نُحاول جاهدين أن يبقى اليقين مُشتعلٌ في قلوبنا جذوته ...
مستعينين بذلك ... بذاك الايمان الجازم بأن الله عليه قادر ...
... وهو لنا خير مُعين .
قال أحدهم :
" إذا تعلمت التجاهل ،
فقد اجتزت نصف مشاكل الحياة " .
وأقول :
من امتهن التجاهل ... فقد تجاوز قنطرة المبالاة ...
وإن كان بتجاوزه وهو يقطُرُ دَمَا ...
ويعتصرُ نَدَمَا ... وألمَا .
صباح النور
…….
،،،،، أبحر بلا مجداف تعلم كيف تواجه ما انت فيه
كن عكاز نفسك
وابتسم في وجه ما يعارض امنياتك واحلامك في هذه الحياة
هي فلسفة التفاؤل حين تتقنها تجد نفسك مبتسما دائما
https://pbs.twimg.com/media/FEczwlYW...jpg&name=small
اللَّهُمَ اِرْحَمْ بَانِي عُمَانَ وَالِدُنَا جَلَالَةَ السُّلطانَ قَابُوسَ ،
وَوَفِقِ سُلْطَانَنَا هَيْثَم ،
وَاَحْفَظْ بِلَادِنَا وَاَنْعِمْ عَلَيْنَا بِالْأَمْنِ وَالرَّخَاءِ ،
صَبَاحُكُم فَرَحَةً نُوفَمْبَرِيَةً ،
كُلُّ عَامٍ وَعُمَانَ تُرَفْرِفُ بِعَلَمِهَا ،
فَخْرًا وَمَجْدًا وَعِزًّا ||⚙️
همسة مُحب :
حتى وأنت في عظيم المحنة ...
وأنت في ذلك الألم ...
الذي يجثوا على صدرك ...
لا تفقد الأمل ...
لأن من أوجدك ...
هو من يُريد منك أن تدنو منه ...
فقد اشتاق لسماع صوتك ...
فما عليك :
غير الاسراع إليه ...
وإناخة مطايا الحاجة عند بابه ...
وبعدها ...
سيُبدل الله حزنك فرحا ...
ويجعل لك من ذلك الضيق سعادة ...
وألقا .
نفقد شهيتنا للكلام
عندما يفقد قيمته
نفقد شهيتنا للكلام
عندما يفقد قيمته
ننظر للبعيد ..
لا لأننا نبحث عن المستقبل
بل لأننا لا نلتفت للذي يعكر صفو حاضرنا
المضي للأمام مبدأ ثابت للراغبين ..
الحمدلله الذي ابعد عنا الهمّ ...
واودع _ بفضله _ في قلوبنا الاطمئنان ...
بعد أن استعمرها جحافل الأحزان ...
اللهم أدِم السلام في عقولنا وقلوبنا مدى الزمان .