كلما رضيت بما رزقت غمرتك السكينة فالنحمد الله دائما ليسود الرضا
عرض للطباعة
كلما رضيت بما رزقت غمرتك السكينة فالنحمد الله دائما ليسود الرضا
هل اصبح لصمت صوت يخترق القلب ..هكذا هو الصمت يقض هدوء المرتقب
لِنَعْلَمْ اَلْحُبَّ اَلْوُلُوجَ
مِنْ ثُقْبِ اَلْإِبْرَة
وَنَخِيطُ مِنْهُ أَثْوَابًا
تَكْسُو عُرَاةٌ اَلْعَشَرَةَ...
وياصباح الخير
والدنيا بخير
وياصباح النور
يانور الصباح
قال حينا ...دعينا نسافر في عالم مختلف نطرح فكرة ونخوض غمارها
قالت وكيف تولد الافكار دون حكاية
قال نصنع حكاية
قالت او ليس للحكاية بداية ونهاية
قال سنصوغ حكاية من العدم ليجري ذكرها الألسن
فقط نملئ الوقت لنكون معا .
..
لا ترتب كل شيء ،الفوضوية أحيانا جميلة.
النقطة الحرجة :
لعلنا نتجوز بتسميتها " نقطة تحول " فارقة في حياة
أي منا ، حين نجعل من الحاجة للانتقال من مرحلة دونية
لمرحلة علوية _ إن جاز لنا تسميتها _ بها نتجاوز ذاك الواقع
الذي نعيشه ، ليكون التقدم والسعي نحو الأفضل
هو الشغل الشاغل لدينا لنسير دوماً نحو الأمام .
يبقى :
هو ذاك الحاجز الذي بتخطيه ، أو عدمه يعرف الانسان
موضع قدمه ، ومدى حجم تطلعاته وأمنياته .
فهناك :
من يداعب أحلامه وامانيه
والتي يذوب ويتوق شوقاً لتحققها
" لا لتحقيقها " !!
فالبعض :
غير مستعد أن يدخل في معمعة الاختبار والتحدي
لكسر ذاك الحاجز ليبدأ رحلة ما بعد " النقطة الحرجة " !!
ولو :
تمعن الواحد منا ونظر إلى ما يعقب نقطة التحول تلك من الوصول
لما يأمله من انجاز وبلوغ مراد ، لشمر عن ساعد الجد ،
ولعمل على تجاوز تلك العقبات والمخثرات .
ولكن :
للأسف الشديد الكثير منا يرهب ويتراجع عندما يقف على
أعتاب وبدايات تلك النقطة ! مقدماً تلك الأحكام المعلبة الجاهزة
ويراهن بأنه سيفشل ويبقى على حاله الآني !
من هنا :
علينا استحضار الأهداف حين ننوي حقاً
أن ندير دفة التغيير ، لنعيش حياة أخرى
تختلف جذرياً عن سابقها .
" لماذا يكره الانسان نفسه "
ذلك الكره هاضماً لحق تلكم النفس !
كيف ينالها ذلك الكره وقد جعل بينه وبينها البعد بدل القرب ،
إذ كيف يعقل أن نتجاهل من نتقاسم الأنفاس معها وهي لنا كمال الخلق ،
وبها يكون التجانس والتكامل وسر الخلق !
نهيم :
بوجوهنا في جنبات الحياة ، نجري هنا وهناك ثم
نُسلم حالنا لتقلبات الأيام !
هي :
في سرادق الغياب وحضورها لا نلتفت له ،
ولا نلقي له بال ، فكان الفصام والانقطاع لنا شعار!
…
تلك الصور التي تمر علينا بين الفنية والاخرى ليتها تبقى مثلما كانت!
ولكنها لم تعد كذلك اعترتها عوامل التعرية.
في تلافي الوصول :
لما تعودوا عليه من روتين الحياة ، لا أبالغ أو أتجاوز
بذلك الحد إذا ما قلت : أنهم يسيرون بلا عقل ،
وإنما يسيرون على ضوء ما خزنه الباطن من العقل !
الذي :
سجل وتناغم وعاش ذلك الطبع ، ليكون له طريق
مرسومة عنها لا يحيد ولو بحرف !
لا :
يمكن أن تخاطب ذلك المرء الذي لا يجد لحاله وقت !
ليُقّيم به الوضع ، ويقوم فيه المعوج ، هي مبررات يسوقها ذلك
المضطر ليعذر بها نفسه إذا ما أوقف عند حد المحاسبة عن
امتعاضه في السعي لكسب العلم والحظ !
وقد :
جعل من الأماني هي الجناح الذي به يطير ليدرك ذلك الأمر !
من يسير على الدرب ولا يجد ملامح الطريق التي يريد الوصول إليها
لن يصل ويتم الطريق ! ما نحتاج إليه " فرمته " ، " وصياغة من جديد " ،
كي نرسم الطريق ونضع المعالم لتكون لنا دليل .
ليبقى :
الطموح ،
والإجتهاد ،
والقيادة ،
في :
قاموس المتخم بالدعة مجرد إرجافات ،
وكلمات مُنمقة لا تتصل بالحقيقة ، وليس لها
منها حظ ولا أصل !
" تقّبل الحياة بما هي عليه " :
هو :
ذاك المعنى للإيمان بالقدر خيره وشره ،
ولن يبلغ سنام ذاك غير المتشرب قلبه بذلك الإيمان ،
فما :
تلكم النكبات وخيام العزاء التي نصبها ،
وينصبها الكثير من الأنام ،
إلا جراء ذلك البعد والخواء من ذلك الإيمان ،
وبأنه هو المتصرف وهو القاضي بين العباد ،
للأسف الشديد :
أصبح إسلامنا بالوراثة بعدما استلمناه من الآباء والأجداد ،
ليكون بلا روح جثة هامدة _ إلا ما رح الله _
_ وقليل ما هم _ !
" تقّبل الحياة بما هي عليه " :
هو :
ذاك المعنى للإيمان بالقدر خيره وشره ،
ولن يبلغ سنام ذاك غير المتشرب قلبه بذلك الإيمان ،
فما :
تلكم النكبات وخيام العزاء التي نصبها ،
وينصبها الكثير من الأنام ،
إلا جراء ذلك البعد والخواء من ذلك الإيمان ،
وبأنه هو المتصرف وهو القاضي بين العباد ،
للأسف الشديد :
أصبح إسلامنا بالوراثة بعدما استلمناه من الآباء والأجداد ،
ليكون بلا روح جثة هامدة _ إلا ما رح الله _
_ وقليل ما هم _ !
يمر الوقت رتيبا عندما يفقد الانجاز ..
…
ليس كل ما في البال يقال.
فعندما تجوب بنفسك الضنون لربما كان الجواب قريبا جدا وانت تغفل عنه
--*--
صَمْتٌ طَوِيْلٌ ؛
واللَّهُ يَعْلَمُ سِرَّ الْكَلَامِ ||⚙️
--*--
-*-*-
لَا يُمْكِنُ أَنْ تَهْزِمَ شَخْصًا ؛
يَعْرِفُ كَيْفَ يَتَجَدَّدُ ،
كَيَْف يَجِدُ الدَّهْشَةَ
وَالْحُبَّ فِي ذَاتِهِ أَوَّلًا ،
مَنْ يَعْرِفُ قُدُرَاتِهِ وَقَدْرِهِ ،
يَعْرِفُ كَيْفَ يَنْجُوْ مِنْ الْهَزَائِمِ ..~ ||⚙️
-*-*-
…
مهما اختلفت جفرافيته...
يبقى الورد وردا.
عندما تقترب جدا من شخص قد تعرف نقاط ضعفه قبل قوته ..هناك اشخاص افعالهم تتحدث عنهم ..حتى لو كانوا صامتين
- وربَّمَا كانَتِ المَحبة لِسببٍ منَ الأسبَاب ، وتِِلكَ تَفْنَىَ بفَنَاءِ سَببِهَا ؛
فَمَنْ وَدَّكَ لِأمْرٍ وَلَّى مَعَ انقضائِهِ -
" ابنُ حَزمٍ "
،،
الحياة هي مجرد صاحب عمل يعطيك ما تطلبه …
و لكن بمجرد أن تحدد الأجر….
عليك تحمل المهمة !…
قد تكون المادة معيار لكن عندما تنعدم..تبقى المشاعر وليدة احساس خفي اسبابه هل هناك قلوب تجذب بعضها
رغم بعد المسافات !
،،،
لا تخوض حربا وتتعارك مع ذكرياتك… ستنهزم
**
الصَّمْتُ في غيرِ فكرةٍ سَهْوٌ ،
والقولُ في غيرِ حكمةٍ لَـغْـوٌ ،
وَكَمْ مِن مُتَفَلْسِفٍ فِي المَوَاقِعِ ،
مُفْلِسٌ فِي الوَاقِعِ !
**
فن الكلام
وفن الصمت
كلاهما فنون لمن يتقنهما ولكن الفن الاجمل هو فن التوقيت المناسب
فالصمت بغير وقته خذلان والكلام بغير محله حماقة
اختر التوقيت المناسب لصمتك او لكلامك.
لا أُريـدُ منـكـِ شيئـاً سـوى إعطـائي عُـذراً
لـ يُقمعَ ذاكـَ الكبريـاء بداخلي وتطيبُ جـراحاتي.
وكـنتِ آخـر شـطرٍٍ لـ زفـراتٍ أتقنتُهـا عـزفـاً !
للأسـف …!
كانـت سـطراً من بـوحِ خيـالٍ يـروى
وكانـتِ نهـايةَ نثـرٍٍ لـ روحٍ أُنهكـت ضيـماً.
إقـرأي عـنّي الوجـع واستـلذّي بـ عقـابي صمـتاً
فـ مـازلـتُ بين قضبـانُكـِ أسـيراً …!
…
في هالوقت ما تحلى العصرية الا بكوب قهوة وكتاب وشويه ضجيج .
..
أحيانا نكسر جميع القواعد من أجل شيء ما
وانا كسرت كل قواعدي من أجل قهوتي^^
،،،
هناك مفقودات نبحث عنها في كل اتجاه وبكل مكان..
ولكننا لانجدها الا في خواطرنا
قاومتُ غصّـةَ غيابـكـِ تِبـاعاً ..
حتى شرِقـتُ صـبراً.
سألت السعادة :
متى تسكنين القلب؟
قالت:
إذا توفرت فيه ثلاث :
•عدم التحسّر على مافات .
•التفاؤل بما هو آت .
•الرضا بما قدّر رب السماوات .
ï" حتى إذا استيأس الرسل"
في لحظات الشدة والكرب
والانقطاع
تمرخواطر عاتية لليأس
هذه الخواطر ذاتها
بشائرالفرج القريب .
أفضل درس تعلمته في حياتي:
أن مشاعري وتفكيري وحالتي المزاجية
يتحكم فيها عقلي.. وليست ألعوبة في يد الناس ،
والمواقف اليومية.
طالما أنا مسؤول عن عقلي..
إذن لايمكن اختراق تفكيري
ومشاعري.
عندما تتحرر من (قيد الأهمية) ،
سترى الحياة بمنظور أكثر وعيًا ، وأكثر جمالًا .
..
قيد الأهمية :
يعني الحرص الشديد على إثبات أنك مهم .
أنت مهم وتعرف قيمتك في نفسك ..
لكن محاولة إثباته للآخرين هي المشكلة ،
هي القيد .
النضج ألا تحاول إثبات أي شيء لأي شخص.