-
رأيتُها وحالُها يشكو الهُزال
غريرةُ العينين حقاً مُرهقه
فسألتُها: من تعشقين ؟
مِن ذا الذي جرح الفؤاد ومَزقه !
مِن ذا الذي قطع الزيارة والوصال !
وَ اذاب جفنك في الليالي وأرقه !
مِن ذا الذي خان الوفاء بلا سؤال !
هجر الحبيب ودمع عينك أغدقه !
قالت: محالُ الله أظلمُهُ محال
هو ليس يدري أن قلبي يعشقَه
اهواهُ سراً منذ أيامٍ طِوال
أمات صدري بالحنين وأغرقَه
اتقنصُ الأعذار طمعاً في جدال
وارتجي منهُ الحديث واسرُقَه ..
-
وإذا أُصيبَ القومُ في أخلاقهمْ
فأقمْ عليهم مأتماً و عويلا
-
واني لمن قوم كأن نفوسنا
بها انف ان تسكن اللحم والعظما
-
ماني بـ محتاجك تجي : تشبه النيل
محتاج لك : مثل المطر بوح ثاني ..
-
شفني كبرت و حلمي أكبر من سهيل
كبر السما / كبر ..إنتظار المواني
-
للدمع لذّه .. مثل : كذبات إبريل
يا كذبة : الفرحه .. تعالي عشاني !
-
ايها الشاكي وما بك داء
كيف تغدوا اذا غدوت عليلا ...
ان شر الدواب نفس تتوقى قبل الرحيل الرحيلا
........ّّ
-
محتار وأفكر والجرح دامي
واضحك وابكي شوق تالي الليل
-
مالي ومال الناس ان مالوا وان عدلوا
ديني لنفسي ودين الناس للناس
-
مِن أينَ تأتي بالفصاحَةِ كُلّها
وأنا يموتُ على فمِي التعبيرُ